آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
وخلاصة أيها العزيز the lord .....
لغة المحبة والتسامح للتعامل بين انسان وآخر ....
جاء بها المسيح للمجتمع اليهودي الذي كانت بينه وبين نفسه المشكلة في عصر المسيح .....
احبوا اعداءكم ....
باركوا لاعنيكم ....
كلها للمجتمع اليهودي ....
أما التعامل مع غير المؤمنين ....
كالمهرطقين وغيرهم ....
فكان القتل ....
ومحاكم التفتيش تشهد تاريخيا ....
وقسطنطين الذي نشر المسيحية في العالم الاوروبي رفع الصليب للحروب .....
كانت تعاليم المحبة والتسامح .....
مرحلة تهذيبية .....
فليس الأمر محبة بعد ذلك .....
بل ان الرب كان يمكنه ان يعمل القصاص الفوري قبل يوم الدينونة دون اعطاء فرصة أو تسامح أو مغفرة ....
قد تسألني عزيزي the lord .... ما هو دليلك يا نجم ثاقب ؟
أجيبك بحجة نصوصكم ....
ومن العهد الأول بعد رحيل المسيح ....
اقرأ معي :
1 وَرَجُلٌ اسْمُهُ حَنَانِيَّا، وَامْرَأَتُهُ سَفِّيرَةُ، بَاعَ مُلْكًا
2 وَاخْتَلَسَ مِنَ الثَّمَنِ، وَامْرَأَتُهُ لَهَا خَبَرُ ذلِكَ، وَأَتَى بِجُزْءٍ وَوَضَعَهُ عِنْدَ أَرْجُلِ الرُّسُلِ.
3 فَقَالَ بُطْرُسُ: «يَاحَنَانِيَّا، لِمَاذَا مَلأَ الشَّيْطَانُ قَلْبَكَ لِتَكْذِبَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ وَتَخْتَلِسَ مِنْ ثَمَنِ الْحَقْلِ؟
4 أَلَيْسَ وَهُوَ بَاق كَانَ يَبْقَى لَكَ؟ وَلَمَّا بِيعَ، أَلَمْ يَكُنْ فِي سُلْطَانِكَ؟ فَمَا بَالُكَ وَضَعْتَ فِي قَلْبِكَ هذَا الأَمْرَ؟ أَنْتَ لَمْ تَكْذِبْ عَلَى النَّاسِ بَلْ عَلَى اللهِ».
5 فَلَمَّا سَمِعَ حَنَانِيَّا هذَا الْكَلاَمَ وَقَعَ وَمَاتَ. وَصَارَ خَوْفٌ عَظِيمٌ عَلَى جَمِيعِ الَّذِينَ سَمِعُوا بِذلِكَ.
6 فَنَهَضَ الأَحْدَاثُ وَلَفُّوهُ وَحَمَلُوهُ خَارِجًا وَدَفَنُوهُ.
7 ثُمَّ حَدَثَ بَعْدَ مُدَّةِ نَحْوِ ثَلاَثِ سَاعَاتٍ، أَنَّ امْرَأَتَهُ دَخَلَتْ، وَلَيْسَ لَهَا خَبَرُ مَا جَرَى.
8 فأَجَابَهَا بُطْرُسُ: «قُولِي لِي: أَبِهذَا الْمِقْدَارِ بِعْتُمَا الْحَقْلَ؟» فَقَالَتْ: «نَعَمْ، بِهذَا الْمِقْدَارِ».
9 فَقَالَ لَهَا بُطْرُسُ: «مَا بَالُكُمَا اتَّفَقْتُمَا عَلَى تَجْرِبَةِ رُوحِ الرَّبِّ؟ هُوَذَا أَرْجُلُ الَّذِينَ دَفَنُوا رَجُلَكِ عَلَى الْبَابِ، وَسَيَحْمِلُونَكِ خَارِجًا».
10 فَوَقَعَتْ فِي الْحَالِ عِنْدَ رِجْلَيْهِ وَمَاتَتْ. فَدَخَلَ الشَّبَابُ وَوَجَدُوهَا مَيْتَةً، فَحَمَلُوهَا خَارِجًا وَدَفَنُوهَا بِجَانِبِ رَجُلِهَا.
11 فَصَارَ خَوْفٌ عَظِيمٌ عَلَى جَمِيعِ الْكَنِيسَةِ وَعَلَى جَمِيعِ الَّذِينَ سَمِعُوا بِذلِكَ.
الرب أماتهم ....
لأنهم أخطأوا ....
وهذا في العهد الجديد ....
ما رأيك ؟
أطيب الامنيات لك من نجم ثاقب .
المحبة في المفهوم المسيحي بقا كما هو.
أستغلال الأسم لأحتلال الأراضي هذا خطأ لا يتحملوه كل المسيحيين .
ولا أريد التطرق الى كيفية نشر الدين .
أما عقاب الرب لحنانيا حتى يلغي فكرة الاستهتار بالكنيسة وبأنهم قد غفرت أخطائهم فلا يلتزموا بوصايا المسيح .
وحنانيا أساء للكنيسة وللروح القدس .
فعاقبه الرب حتى يموت حنانيا وتبقى الكنيسة .
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
أما عقاب الرب لحنانيا حتى يلغي فكرة الاستهتار بالكنيسة وبأنهم قد غفرت أخطائهم فلا يلتزموا بوصايا المسيح .
وحنانيا أساء للكنيسة وللروح القدس .
فعاقبه الرب حتى يموت حنانيا وتبقى الكنيسة .
عزيزي ....
أعتقد ان ايمانكم يقتضي أن الادانة في العهد الجديد تكون من الرب آخر الزمان ( الدينونة ) ....
ولا أعتقد أن شخص واحد سوف تقوم عليه الكنيسة أو تهدم منه .....
فلا شك أنك سمعت عن قساوسة استغلوا منصبهم الكنسي في أمور الدنيا والطمع بها ....
ومع ذلك بقوا .....
ولاحظ أن الأمر لم يقف عند حنانيا فقط ....
بل زوجته أيضا ....
أما ترى أن العبرة ستكون أمام الزوجة دون أن تموت عندما ترى ما حدث لزوجها ؟
فكر بالأمر ..... ؟
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
عزيزي ....
أعتقد ان ايمانكم يقتضي أن الادانة في العهد الجديد تكون من الرب آخر الزمان ( الدينونة ) ....
ولا أعتقد أن شخص واحد سوف تقوم عليه الكنيسة أو تهدم منه .....
فلا شك أنك سمعت عن قساوسة استغلوا منصبهم الكنسي في أمور الدنيا والطمع بها ....
ومع ذلك بقوا .....
ولاحظ أن الأمر لم يقف عند حنانيا فقط ....
بل زوجته أيضا ....
أما ترى أن العبرة ستكون أمام الزوجة دون أن تموت عندما ترى ما حدث لزوجها ؟
فكر بالأمر ..... ؟
أنا معك بخصوص قساوسة يستغلون مناصبهم او يستغلون الكنيسة في الزمن هذا.
ولكن أنا ما أقصده في بداية ظهورالكنيسة وليس الآن .
العبرة المقصود فيها للجميع .
وعوقب الزوج وجب معقابة الزوجة لأنها مشتركة معه .
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
أنا معك بخصوص قساوسة يستغلون مناصبهم او يستغلون الكنيسة في الزمن هذا.
ولكن أنا ما أقصده في بداية ظهورالكنيسة وليس الآن .
العبرة المقصود فيها للجميع .
وعوقب الزوج وجب معقابة الزوجة لأنها مشتركة معه .
عزيزي المقصد الذي تفضلت به هو مقصد ربما أو رأى شخصي .....
ان ما قصدته ليس عليه دليل تستند على أن العقاب مربوط في زمان معين فقط !
وايضا لو سلمت معك أن العقاب كان من الرب حاضرا في بدايات ظهور الكنيسة .....
فذلك يعني أن الرب الذي صعد له ابنه ليكونا الاله الواحد بحسب ايمانكم .....
قد عاقب الزوج وزوجته بالموت نظير كذبهما .....
ليكون الكذب في الدنيا مستوجبا الموت .....
بل لأصحح المعلومة بحسب ردك الأخير ....
ان الكذب في بداية ظهور الكنيسة كان مستوجبا الموت .....
وتنفيذ العقاب لا يكون من المؤمنين بل من الرب مباشرة بالاماتة الفورية ....
فلا فرصة ولا تسامح أبدا !
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
المحبة في المفهوم المسيحي بقا كما هو.
أستغلال الأسم لأحتلال الأراضي هذا خطأ لا يتحملوه كل المسيحيين .
ولا أريد التطرق الى كيفية نشر الدين .
.
كما تريد لن نتطرق لكيفية نشر الدين .... فليكن أيها الخلوق .....
ولكن ....
بالنسبة لمفهوم المحبة في المسيحية ....
أرجو أن تفرق بين خطة التبشير ....
وبين النص وسببه في عهد المسيح .....
أنا معك أن التبشير اليوم يعتمد على خطة التبشير باسم المحبة وهذا هو أصل موضوعنا ..... أنا أوافقك على هذا ..... فكثيرا ما نسمع بشعارات التبشير ....
الله يحبك .... وصدقني أنا أأسف لأنهم يظنون أن الأمر جديدا علينا كمسلمين ....
بل محبة الله لنا لا تجاريها محبة .... فأى جديد أتى من عنوان : الله يحبك .
التبشير قائم على المحبة ....
أتفق معك أن هذه خطة التبشير .....
لكن توضيحي جاء حول : ( أحبوا اعداءكم ) .....
الزمن والموقف الذي قيلت فيه .....
هي توفيق بين اليهود أنفسهم ..... هذه دراستي ....
حول النص ومناسبته .....
المسيح حاول التوفيق بين اليهود .....
وأن يرقق قلوب مطبقي الشريعة ....
لأن شريعة الله محبة ....
لتنظيم المجتمع والحكم باعطاء الحقوق لكل فرد .....
لذا فأن : أحبوا أعداءكم .... وباركوا لاعنيكم ....
كانت لأسماع اليهود في المجتمع اليهودي ....
وقد ناقشتك بالدليل المنطقي أن اليهود لم يكن لهم أعداء في ذلك الوقت ....
فلو كانت لهم مملكة قوية ..... لقلنا أن المسيح ينظم علاقة اليهود المتحاربين مع الامم ....
لكني قد استرعيت انتباهك الى طبيعة وجود اليهود في المنطقة ....
وضربت لك الأمثال .....
هؤلاء اليهود كانوا مع مقولة : أعطوا ما لقيصر لقيصر ....
لأنهم توقعوا من المسيح أن يخالفها .....
لذا فليست مشكلتهم مع الأمم الأخرى .....
بل مشكلتهم داخل اليهودية وتطبيق الشريعة على اليهود المؤمنين بالشريعة ....
أليس كلامي منطق ؟
أما أن يأخذ المبشرون تلك الشعارات ليجذبوا بها الأمم الأخرى ....
فأنا أرى أنها تخطيط شخصي ولم يكن من واقع النص على لسان المسيح ....
وحسبك كباحث موضوعي ان تأخذ هذا الموقف للمسيح وتلاميذه من انجيل متى :
22 وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً: «ارْحَمْنِي، يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا».
23 فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «اصْرِفْهَا، لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!»
24 فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».
25 فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً: «يَا سَيِّدُ، أَعِنِّي!»
26 فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَيْسَ حَسَنًا أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَب».
27 فَقَالَتْ: «نَعَمْ، يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!».
28 حِينَئِذٍ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ .
أحب في بدء مناقشتي للنص السابق أن تلاحظ أن هذا الموقف جاء بعد موعظة الجبل .
ثم ....
التلاميذ المستمعين للغة المحبة في موعظة الجبل لا شك انهم فهموا ان المسيح يقصد بالمحبة هي ترقيق قلب المجتمع اليهودي بعضه على بعض ....
بل المسيح نفسه قصد هذا ....
والدليل ....
أن المسيح لم يجيبها بكلمة .....
لانها لم تكن معنية بالمحبة والعطف والصبر والاستماع لها ....
لأنه أتي بلغة المحبة لليهود بينهم وبين بعضهم .....
ارجع الى الموقف واقرأه .....
اقرأه لترى روح المحبة لمن جاءت من الأصل .....
المسيح لم يجيب المراة الكنعانية .....
وتخيل أن تلك الكنعانية كانت مسلمة مثلا .....
عزيزي ....
نحن بالاصل لم تأتي الينا : أحبوا أعداءكم وباركوا لاعنيكم .....
فقط تخيل أن تلك الكنعانية هي مسلمة .....
ركضت وراء المسيح ....
تكلمه وهو لا يجيبها بكلمة ....
ويقول له تلاميذه الذين تلقوا وصايا المحبة : اصرفها ..... أنها تزعجنا .....
انظر بماذا أجاب المسيح الذي قال هو بنفسه موعظة الجبل ( قال ) :
«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».
وهنا على الباحث ان يتوقف .....
ان المسيح الذي نطق بموعظة الجبل يأتي بعد فترة .....
لا يلتفت لكلام كنعانية ( ليست يهودية ) ....
وتلاميذه يريدون ان يصرفها المسيح ....
ثم يجيب المسيح تلاميذه :
«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».
ماذا تبقى للباحث حتى يدرك أن المسيح أتى بتعاليم المحبة والتسامح ليجمع قلب اليهود بعضهم على بعض وليس من أجل الكنعانية أو المسلمة .....
ان حركات التبشير وشعاراته استغلت هذه التعاليم لتجذب بها المسلمين وغيرهم مع أن المسيح نفسه ما كان يقصدها لغير اليهود .....
ثم تطلب منه الكنعانية ( وتخيلها مسلمة ) أن يعينها ....
تخيل ماذا أجابها المسيح ( لتعرف صدق نظريتي ) :
«لَيْسَ حَسَنًا أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَب».
كيف لو سمعت مسلمة هذه الاجابة ؟
ثم انظر اجابة المسيح :
«نَعَمْ، يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!».
ها هي السيدة تعلم بل وعلمت أنها مشبهة بالكلاب أمام اسيادها ( اليهود الذين جاء لهم المسيح بلغة المحبة والتسامح والبذل ) ....
لذا .... ونظير اعترافها ....
يجيب المسيح مستحسنا اعترافها بالواقع :
«يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ».
كما لو قال عظيم أنك آمنت أنك كمثل الكلاب أمام اليهود الذين أتتهم تعاليمي ....
ولأجل هذا كافأها وأعطاها من الفتات الذي طلبته ولم يردها المسيح نظير اعترافها أمامه أنها من خارج السرب أتت تستجدي فتاتا .....
هل فهمت ما عنيته لك للتفريق بين حقيقة نصوص ( أحبوا أعداءكم ) ومناسبة قولها ومن الذين معنيين بها وبين خطط التبشير التي أخذت تلك الأقوال التي لم تكن يوما للكنعانيين أو المسلمين ليجذبوا بها اعدادا للدخول الى المسيحية .... ؟
لقد استغلوا النصوص بغير الموضع الذي قيلت لاجله ....
هل فهمت مغزى استخراجي بالمنطق ودليل النص وعلى لسان المسيح من كتبكم ؟
وللعلم ....
لقد قلتها انا لأحد المبشرين المسيحيين فسكت ....
قلت له ان ( أحبوا أعداءكم ) هذه لم تكن يوما لنا حين قالها المسيح وضربت له المثل بالامرأة الكنعانية ..... وقلت له هذه الكنعانية هي ممثلة للمسلمين وجميع الذين هم ليسو يهودا ....
فنظر الي ....
حاول أن يشرح ...
فقلت له لا تستخدم نصوصا ما جاءت لنا ....
وخذ العبرة من رد فعل المسيح وتلاميذه على وجود امرأة كنعانية جاءت تطلب فتاتا ....
فكان رد أطراف موعظة الجبل بما قرأت في كتابك ....
فما قال المبشر كلمة ....
هذه تعاليم المحبة والبذل والتسامح ....
جاءت لليهود بين بعضهم ....
وليست للروماني ولا للكنعاني ولا للمسلم لو كان هناك مسلمين في ذلك الزمان ....
فقط لليهود .... للخراف الضالة ....
لذا فأحبوا أعداءكم أخذها المبشرون ليضعوها بغير موضعها ليكسبوا أعدادا وأتباعا للكنيسة ..... مع أن المسيح ما قصد هذا .....
ومن حقك مناقشة ادلتي لو وجدت بها ضعفا ....
ما رأيك دام فضلك ؟
ولك الاحترام أيها المحترم يا شريكي بهذا الحوار المهذب .....
أطيب الأمنيات لك من نجم ثاقب .
التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 18-03-2010 الساعة 11:56 AM
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
كما تريد لن نتطرق لكيفية نشر الدين .... فليكن أيها الخلوق .....
ولكن ....
بالنسبة لمفهوم المحبة في المسيحية ....
أرجو أن تفرق بين خطة التبشير ....
وبين النص وسببه في عهد المسيح .....
أنا معك أن التبشير اليوم يعتمد على خطة التبشير باسم المحبة وهذا هو أصل موضوعنا ..... أنا أوافقك على هذا ..... فكثيرا ما نسمع بشعارات التبشير ....
الله يحبك .... وصدقني أنا أأسف لأنهم يظنون أن الأمر جديدا علينا كمسلمين ....
بل محبة الله لنا لا تجاريها محبة .... فأى جديد أتى من عنوان : الله يحبك .
التبشير قائم على المحبة ....
أتفق معك أن هذه خطة التبشير .....
لكن توضيحي جاء حول : ( أحبوا اعداءكم ) .....
الزمن والموقف الذي قيلت فيه .....
هي توفيق بين اليهود أنفسهم ..... هذه دراستي ....
حول النص ومناسبته .....
المسيح حاول التوفيق بين اليهود .....
وأن يرقق قلوب مطبقي الشريعة ....
لأن شريعة الله محبة ....
لتنظيم المجتمع والحكم باعطاء الحقوق لكل فرد .....
لذا فأن : أحبوا أعداءكم .... وباركوا لاعنيكم ....
كانت لأسماع اليهود في المجتمع اليهودي ....
وقد ناقشتك بالدليل المنطقي أن اليهود لم يكن لهم أعداء في ذلك الوقت ....
فلو كانت لهم مملكة قوية ..... لقلنا أن المسيح ينظم علاقة اليهود المتحاربين مع الامم ....
لكني قد استرعيت انتباهك الى طبيعة وجود اليهود في المنطقة ....
وضربت لك الأمثال .....
هؤلاء اليهود كانوا مع مقولة : أعطوا ما لقيصر لقيصر ....
لأنهم توقعوا من المسيح أن يخالفها .....
لذا فليست مشكلتهم مع الأمم الأخرى .....
بل مشكلتهم داخل اليهودية وتطبيق الشريعة على اليهود المؤمنين بالشريعة ....
أليس كلامي منطق ؟
أما أن يأخذ المبشرون تلك الشعارات ليجذبوا بها الأمم الأخرى ....
فأنا أرى أنها تخطيط شخصي ولم يكن من واقع النص على لسان المسيح ....
وحسبك كباحث موضوعي ان تأخذ هذا الموقف للمسيح وتلاميذه من انجيل متى :
22 وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً: «ارْحَمْنِي، يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا».
23 فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «اصْرِفْهَا، لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!»
24 فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».
25 فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً: «يَا سَيِّدُ، أَعِنِّي!»
26 فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَيْسَ حَسَنًا أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَب».
27 فَقَالَتْ: «نَعَمْ، يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!».
28 حِينَئِذٍ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ .
أحب في بدء مناقشتي للنص السابق أن تلاحظ أن هذا الموقف جاء بعد موعظة الجبل .
ثم ....
التلاميذ المستمعين للغة المحبة في موعظة الجبل لا شك انهم فهموا ان المسيح يقصد بالمحبة هي ترقيق قلب المجتمع اليهودي بعضه على بعض ....
بل المسيح نفسه قصد هذا ....
والدليل ....
أن المسيح لم يجيبها بكلمة .....
لانها لم تكن معنية بالمحبة والعطف والصبر والاستماع لها ....
لأنه أتي بلغة المحبة لليهود بينهم وبين بعضهم .....
ارجع الى الموقف واقرأه .....
اقرأه لترى روح المحبة لمن جاءت من الأصل .....
المسيح لم يجيب المراة الكنعانية .....
وتخيل أن تلك الكنعانية كانت مسلمة مثلا .....
عزيزي ....
نحن بالاصل لم تأتي الينا : أحبوا أعداءكم وباركوا لاعنيكم .....
فقط تخيل أن تلك الكنعانية هي مسلمة .....
ركضت وراء المسيح ....
تكلمه وهو لا يجيبها بكلمة ....
ويقول له تلاميذه الذين تلقوا وصايا المحبة : اصرفها ..... أنها تزعجنا .....
انظر بماذا أجاب المسيح الذي قال هو بنفسه موعظة الجبل ( قال ) :
«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».
وهنا على الباحث ان يتوقف .....
ان المسيح الذي نطق بموعظة الجبل يأتي بعد فترة .....
لا يلتفت لكلام كنعانية ( ليست يهودية ) ....
وتلاميذه يريدون ان يصرفها المسيح ....
ثم يجيب المسيح تلاميذه :
«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».
ماذا تبقى للباحث حتى يدرك أن المسيح أتى بتعاليم المحبة والتسامح ليجمع قلب اليهود بعضهم على بعض وليس من أجل الكنعانية أو المسلمة .....
ان حركات التبشير وشعاراته استغلت هذه التعاليم لتجذب بها المسلمين وغيرهم مع أن المسيح نفسه ما كان يقصدها لغير اليهود .....
ثم تطلب منه الكنعانية ( وتخيلها مسلمة ) أن يعينها ....
تخيل ماذا أجابها المسيح ( لتعرف صدق نظريتي ) :
«لَيْسَ حَسَنًا أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَب».
كيف لو سمعت مسلمة هذه الاجابة ؟
ثم انظر اجابة المسيح :
«نَعَمْ، يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!».
ها هي السيدة تعلم بل وعلمت أنها مشبهة بالكلاب أمام اسيادها ( اليهود الذين جاء لهم المسيح بلغة المحبة والتسامح والبذل ) ....
لذا .... ونظير اعترافها ....
يجيب المسيح مستحسنا اعترافها بالواقع :
«يَا امْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ».
كما لو قال عظيم أنك آمنت أنك كمثل الكلاب أمام اليهود الذين أتتهم تعاليمي ....
ولأجل هذا كافأها وأعطاها من الفتات الذي طلبته ولم يردها المسيح نظير اعترافها أمامه أنها من خارج السرب أتت تستجدي فتاتا .....
هل فهمت ما عنيته لك للتفريق بين حقيقة نصوص ( أحبوا أعداءكم ) ومناسبة قولها ومن الذين معنيين بها وبين خطط التبشير التي أخذت تلك الأقوال التي لم تكن يوما للكنعانيين أو المسلمين ليجذبوا بها اعدادا للدخول الى المسيحية .... ؟
لقد استغلوا النصوص بغير الموضع الذي قيلت لاجله ....
هل فهمت مغزى استخراجي بالمنطق ودليل النص وعلى لسان المسيح من كتبكم ؟
وللعلم ....
لقد قلتها انا لأحد المبشرين المسيحيين فسكت ....
قلت له ان ( أحبوا أعداءكم ) هذه لم تكن يوما لنا حين قالها المسيح وضربت له المثل بالامرأة الكنعانية ..... وقلت له هذه الكنعانية هي ممثلة للمسلمين وجميع الذين هم ليسو يهودا ....
فنظر الي ....
حاول أن يشرح ...
فقلت له لا تستخدم نصوصا ما جاءت لنا ....
وخذ العبرة من رد فعل المسيح وتلاميذه على وجود امرأة كنعانية جاءت تطلب فتاتا ....
فكان رد أطراف موعظة الجبل بما قرأت في كتابك ....
فما قال المبشر كلمة ....
هذه تعاليم المحبة والبذل والتسامح ....
جاءت لليهود بين بعضهم ....
وليست للروماني ولا للكنعاني ولا للمسلم لو كان هناك مسلمين في ذلك الزمان ....
فقط لليهود .... للخراف الضالة ....
لذا فأحبوا أعداءكم أخذها المبشرون ليضعوها بغير موضعها ليكسبوا أعدادا وأتباعا للكنيسة ..... مع أن المسيح ما قصد هذا .....
ومن حقك مناقشة ادلتي لو وجدت بها ضعفا ....
ما رأيك دام فضلك ؟
ولك الاحترام أيها المحترم يا شريكي بهذا الحوار المهذب .....
أطيب الأمنيات لك من نجم ثاقب .
صديقي العزيز نجم ثاقب
سأتكلم هنا بأختصار شديد
المحبة أكيد لم تنزل مع المسيح فقط وهي بكل الاديان إن كانت سماوية أو غير ذلك .
التبشير بالمسيحة بدعوة المحبة وهذا شي جيد لحتى الآن ومن ذو القدم .
معارك وحروب وقتل بأسم الدين هذا شيء كان موجود وغير جيد بالنسبة لكل مسيحي .
أما لماذا السيد المسيح كان يتكلم لليهود فقط كما أنت قلت
أجيبك يا أخي الكريم بأنه أذا كان أهل الشريعة لا يفهمونها فكيف يكلم من ليس لديه هذه الشريعة أذاً عليه توعية أهل الشريعة والتكملة فيها ومن ثم تبشير كل الأمم .
أما بخصوص الأمرأة خذها حكمة بأنه عالم بما سيجري ولكن لكي يثبت بأن بالأيمان يخلص الانسان ومن الممكن أن تحصل لما يريد وخلصها لأن ايمانها خلصها .
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
المحبة أكيد لم تنزل مع المسيح فقط وهي بكل الاديان إن كانت سماوية أو غير ذلك .
أنا معك في هذا ....
ولكن هل لك أن تثبت لي هذا من خلال اليهودية بحسب ايمانك ؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
التبشير بالمسيحة بدعوة المحبة وهذا شي جيد لحتى الآن ومن ذو القدم .
عزيزي ....
انا لا أعترض على أن يختار المبشرين اسلوب رفع شعار المحبة .....
فهم أحرار بأسلوبهم الذي يرونه مؤثرا بالبشر ....
بل أني لست مع أخذ نصوص قيلت لليهود فقط لافهامنا أنها قيلت لأجلنا كمسلمين على سبيل المثال .....
فليس حسنا استخدام عبارات لم يقصدها المسيح نفسه فينا .....
هل فهمت القصد ؟؟؟؟؟
لأن ذلك مغزى موضوعي كله أيها الحبيب والذي يحمل عنوان حوارنا .....
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
معارك وحروب وقتل بأسم الدين هذا شيء كان موجود وغير جيد بالنسبة لكل مسيحي .
اشكر لك ايمانك أن الانتشار الاعظم لمسيحية اليوم قد تم بالحروب والقتل .....
اتمنى اني لم أسىء فهم تصريحك ....
فلك الحق بافهامي ما تقتنع به وليس انا ما أمليه أنا عنك ....
لذا فأرجو تصويبي بأى فهم خاطىء تراه .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
أما لماذا السيد المسيح كان يتكلم لليهود فقط كما أنت قلت
أجيبك يا أخي الكريم بأنه أذا كان أهل الشريعة لا يفهمونها فكيف يكلم من ليس لديه هذه الشريعة أذاً عليه توعية أهل الشريعة والتكملة فيها ومن ثم تبشير كل الأمم .
.
وهل معنى كلامك أن فهم العهد الجديد غير ممكن أبدا الا بفهم شريعة العهد القديم ؟
واذا كانت اجابتك : ( نعم ) .....
فقل لي كيف فهم اليهود شريعة العهد القديم دون أن يكون لهم أساس يستندوا عليه لفهم تلك الشريعة ؟؟؟؟؟؟؟
وكيف فهم أول كنعاني العهد الجديد وهو ليس يهوديا ؟؟؟؟؟؟
أو كيف استطاع اتباع المسيح فعل ما كان صعبا على المسيح نفسه ؟؟؟؟؟؟
أليس الأمر مجرد ايمان يدخل القلب ؟؟؟؟؟
أم أن العهد الجديد أعقد من ذلك ؟؟؟؟؟
أليس المسيح مبذول لأجل العالم كله ..... ؟
أم أن عدم الحديث مع المرأة الكنعانية في وقت كلامه مع اليهود يعتبر صوابا في محبة العالم كله ؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
أما بخصوص الأمرأة خذها حكمة بأنه عالم بما سيجري ولكن لكي يثبت بأن بالأيمان يخلص الانسان ومن الممكن أن تحصل لما يريد وخلصها لأن ايمانها خلصها .
ايمانها بماذا أيها الحبيب ؟؟؟؟؟؟
لقد آمنت أن المسيح سوف يعينها فيما تطلبه من أول لحظة طلبت منه ذلك .....
لكنه لم يجيبها .....
الا بعدما تكلمت شيئا اضافيا .....
أليس من الأفضل أن نحدد ذلك الشىء الاضافي حتى نعلم ما الذي خلصها ؟
الى كل قائل : أنا مسيحي ، والى كل قائلة : أنا مسيحية
ندعوك للتعارف كأخ أو كأخت في الانسانية تحت مظلة الترحيب والتهذيب
لا يتم التطرق الى العقائد وحوار الاديان الا برغبة الضيف وفي أقسام متخصصة لأن الأولوية للأمور الانسانية التي توحدنا جميعا
اذا أحببت أن تعرفنا بنفسك
اذا كنت تحب أن تكتب لنا شعورك وملاحظاتك
اذا كان لديك مشكلة تريد أن تسمع فيها رأيا أو حلا منا
ما عليك الا الدخول الى هذا الرابط :
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...774#post233774
فأهلا وسهلا بكل ضيوفنا الأفاضل .
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة Eng.Con في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 293
آخر مشاركة: 05-05-2012, 06:56 PM
-
بواسطة Eng.Con في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 116
آخر مشاركة: 26-03-2012, 10:51 PM
-
بواسطة عبير نجد في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 281
آخر مشاركة: 28-04-2010, 04:19 AM
-
بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 37
آخر مشاركة: 13-03-2010, 10:23 PM
-
بواسطة نجم ثاقب في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 11-02-2009, 11:54 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات