متشكرة بس برضو مش فاهمة
ده لو في ربنا كان حجات كتيرة أوي في الدنيا دي متحصلش
متشكرة بس برضو مش فاهمة
ده لو في ربنا كان حجات كتيرة أوي في الدنيا دي متحصلش
بالعكس يا كريستينا سؤل بعض السلف كيف علمتم بوجود الله رغم انكم لم تروه قالوا عندما عملنا بالاسباب ولم يحدث المراد يعنى على سبيل المثال الفلاح بيضع البذره فى الارض ويسقيها وتبقى معرضه للشمس وبعدان من المتوقع تطلع محصول صح يلاقيها مطلعتش مثلا ده ليه رغم انه مشى وعمل كل الخطوات مين اللى وقف المحصول انه ينمو فهمتى اكيد فى قوة اكبر هى اللى منعته هذه القوه هى قوة الله يعنى لو تتبعتى اصل الاشياء لابد وان تصلى انه هناك اله لهذا الكون مثال بسيط الفرخه جات الاول ولا البيضه ههههههه مثال مضحك صح بس بيوضح المعنى لو قلتى البيضه جات الاول يبقى جات منين وهو مفيش فرخه ولو قلتى الفرخه جات الاول برضو جات منين يبقى كل ما فى الكون بيوضح انه لابد لوجود اله خالق
الأستاذة كرستينا .. ألم تنظري فوقك إلى هذا الكون المعلق الذي لا يمسكه إلا الله تعالى .. هل تعلمي من الذي يمنع الأجرام السماوية من الوقوع على الأرض و تدميرها "وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ. وَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ" .. هل تعلمي أن هذا الكون يتكون من مائتي مليون مجرة معلقة في حالة دوران .. كل مجرة تتكون من مائتي مليون كوكب و نجم .. الأرض كوكب من هذه الكواكب .. معلق يدور في فلك مخصص له .. هل هذا مصادفة؟ .. لا .. لا .. فلو اقتربت الأرض سنتيمترات قليلة للشمس لاحترقت و لو بعدت سنتيمترات قليلة لتجمدت
الأستاذة كرستينا .. لماذا تعقد الدول للطلاب لجانا للامتحانات .. أليس للتفريق بين المجتهد و الفاسد .. هكذا نحن في الدنيا كما يخبرنا القرآن الكريم .. إنه الاختبار "إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا. إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا"
الأستاذة كرستينا "يروى أن موسى عليه السلام قال يارب إنك تعطي الكافر و تمتعه في الدنيا و تمنع الدنيا عن المؤمن .. فقال الله تعالى له يا موسى يؤتى يوم القيامة بأنعم الناس على وجه الأرض من الكفار فيغمس في النار ثم يقال له هل ذقت نعيما قط فيقول لا يا رب .. ثم يؤتي بأبس الناس على الأرض من المؤمنين فيغمس في الجنة ثم يقال له هل رأيت بؤسا قط فيقول لا يا رب" .. إن القرآن الكريم يصور لنا ذلك الموقف فيقول "حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ. لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ. فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ. فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ. وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ. تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ. أَلَمْ تَكُنْ آَيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ. قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ. رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ. قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ. إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آَمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ. فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ. إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ. قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ. قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ. قَالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ. أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ. فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ. وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ. وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لاينقص ذلك من آثامهم شيئا"
قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".
شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات