متابع و ربما مشارك يا طروق إن شاء الله
جزاك الله خير
متابع و ربما مشارك يا طروق إن شاء الله
جزاك الله خير
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
قال الجاهل
و من الواضح أن دخول المخنث على نساء النبي :salla-s: باعتباره من غير أولى الإربةاقتباسكان يدخل على أزواج النبي في بيته مخنث
حدثنا محمد بن عبيد حدثنا محمد بن ثور عن معمر عن الزهري وهشام بن عروة عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت
كان يدخل على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم مخنث فكانوا يعدونه من غير أولي الإربة فدخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم يوما وهو عند بعض نسائه وهو ينعت امرأة فقال إنها إذا أقبلت أقبلت بأربع وإذا أدبرت أدبرت بثمان فقال النبي صلى الله عليه وسلم ألا أرى هذا يعلم ما هاهنا لا يدخلن عليكن هذا فحجبوه
حدثنا محمد بن داود بن سفيان حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة بمعناه حدثنا أحمد بن صالح حدثنا ابن وهب أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة بهذا الحديث زاد وأخرجه فكان بالبيداء يدخل كل جمعة يستطعم حدثنا محمود بن خالد حدثنا عمر عن الأوزاعي في هذه القصة فقيل يا رسول الله إنه إذن يموت من الجوع فأذن له أن يدخل في كل جمعة مرتين فيسأل ثم يرجع
قال تعالى
وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
النور 31
جاء فى تفسر ابن كثير
http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...EER&tashkeel=0
" أَوْ التَّابِعِينَ غَيْر أُولِي الْإِرْبَة مِنْ الرِّجَال " يَعْنِي كَالْأُجَرَاءِ وَالْأَتْبَاع الَّذِينَ لَيْسُوا بِأَكْفَاءٍ وَهُمْ مَعَ ذَلِكَ فِي عُقُولهمْ وَلَهٌ وَحَوْب وَلَا هِمَّة لَهُمْ إِلَى النِّسَاء وَلَا يَشْتَهُونَهُنَّ. قَالَ اِبْن عَبَّاس : هُوَ الْمُغَفَّل الَّذِي لَا شَهْوَة لَهُ. وَقَالَ مُجَاهِد : هُوَ الْأَبْلَه وَقَالَ عِكْرِمَة : هُوَ الْمُخَنَّث الَّذِي لَا يَقُوم ذَكَره
فهؤلاء الأجراء و الأتباع لا ضرر من دخولهم على النساء لأى مصلحة
و تؤمن عليهم الفتنة بالنساء
و لما تبين للنبي :salla-s: أن الرجل يصف النساء و ليس من غير أولى الإربة كما كان يظن الناس من قبل لم يسمح بدخوله
و ها هى القصة كما جاءت فى تفسير ابن كثير
وَفِي الصَّحِيح مِنْ حَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ عُرْوَة عَنْ عَائِشَة أَنَّ مُخَنَّثًا كَانَ يَدْخُل عَلَى أَهْل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانُوا يَعُدُّونَهُ مِنْ غَيْر أُولِي الْإِرْبَة فَدَخَلَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَنْعَت اِمْرَأَة يَقُول إِنَّهَا إِذَا أَقْبَلَتْ أَقْبَلَتْ بِأَرْبَعٍ وَإِذَا أَدْبَرَتْ أَدْبَرَتْ بِثَمَانٍ فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَلَا أَرَى هَذَا يَعْلَم مَا هَهُنَا لَا يَدْخُلَنَّ عَلَيْكُمْ " فَأَخْرَجَهُ فَكَانَ بِالْبَيْدَاءِ يَدْخُل يَوْم كُلّ جُمُعَة لِيَسْتَطْعِم . وَرَوَى الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة حَدَّثَنَا هِشَام بْن عُرْوَة عَنْ أَبِيهِ عَنْ زَيْنَب بِنْت أَبِي سَلَمَة عَنْ أُمّ سَلَمَة أَنَّهَا قَالَتْ : دَخَلَ عَلَيْهَا رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعِنْدهَا مُخَنَّث وَعِنْدهَا عَبْد اللَّه بْن أَبِي أُمَيَّة يَعْنِي أَخَاهَا وَالْمُخَنَّث يَقُول : يَا عَبْد اللَّه إِنْ فَتَحَ اللَّه عَلَيْكُمْ الطَّائِف غَدًا فَعَلَيْك بِابْنَةِ غَيْلَان فَإِنَّهَا تُقْبِل بِأَرْبَعٍ وَتُدْبِر بِثَمَانٍ قَالَ فَسَمِعَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لِأُمِّ سَلَمَة : " لَا يَدْخُلَنَّ هَذَا عَلَيْك " أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيث هِشَام بْن عُرْوَة . وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا عَبْد الرَّزَّاق حَدَّثَنَا مَعْمَر عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ عُرْوَة بْن الزُّبَيْر عَنْ عَائِشَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا قَالَتْ : كَانَ رَجُل يَدْخُل عَلَى أَزْوَاج النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُخَنَّث وَكَانُوا يَعُدُّونَهُ مِنْ غَيْر أُولِي الْإِرْبَة فَدَخَلَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عِنْد بَعْض نِسَائِهِ وَهُوَ يَنْعَت اِمْرَأَة فَقَالَ إِنَّهَا إِذَا أَقْبَلَتْ أَقْبَلَتْ بِأَرْبَعٍ وَإِذَا أَدْبَرَتْ أَدْبَرَتْ بِثَمَانٍ فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَلَا أَرَى هَذَا يَعْلَم مَا هَهُنَا لَا يَدْخُلَنَّ عَلَيْكُمْ هَذَا " فَحَجَبُوهُ وَرَوَاهُ مُسْلِم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ مِنْ طَرِيق عَبْد الرَّزَّاق بِهِ عَنْ أُمّ سَلَمَة
و من الواضح من الرواية التالية أن دخول المخنث كان ليستطعم فقط
مِنْ حَدِيث الزُّهْرِيّ عَنْ عُرْوَة عَنْ عَائِشَة أَنَّ مُخَنَّثًا كَانَ يَدْخُل عَلَى أَهْل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانُوا يَعُدُّونَهُ مِنْ غَيْر أُولِي الْإِرْبَة فَدَخَلَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَنْعَت اِمْرَأَة يَقُول إِنَّهَا إِذَا أَقْبَلَتْ أَقْبَلَتْ بِأَرْبَعٍ وَإِذَا أَدْبَرَتْ أَدْبَرَتْ بِثَمَانٍ فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَلَا أَرَى هَذَا يَعْلَم مَا هَهُنَا لَا يَدْخُلَنَّ عَلَيْكُمْ " فَأَخْرَجَهُ فَكَانَ بِالْبَيْدَاءِ يَدْخُل يَوْم كُلّ جُمُعَة لِيَسْتَطْعِم
بصراحة لا أفهم أين الشبهة ؟
ممكن حد يشرحها ؟![]()
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الشبهة ان يسوع
كان بيصرف علية النسوان
ومفيش اى علاقة شرعية تربط بينة وبينهم
لوقا 8: 3
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ، وَسُوسَنَّةُ،
وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
فعشان ندارى الفضيحة دى
لازم نشوفلنا اى حاجة نشغل بيها المسلم ...
و قال أيضا
أنقل رد أخونا الحبيب مجاهد فى اللهاقتباسرسول الاسلام يلبس مرط عائشة وهو مضطجع كاشفا فخذيه
حدثنا يحيى بن يحيى ويحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر قال يحيى بن يحيى أخبرنا و قال الآخرون حدثنا إسمعيل يعنون ابن جعفر عن محمد بن أبي حرملة عن عطاء وسليمان ابني يسار وأبي سلمة بن عبد الرحمن أن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيتي كاشفا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال فتحدث ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه قال محمد ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدث فلما خرج قالت عائشة دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست وسويت ثيابك فقال ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة.
حدثنا عبد الملك بن شعيب بن الليث بن سعد حدثني أبي عن جدي حدثني عقيل بن خالد عن ابن شهاب عن يحيى بن سعيد بن العاص أن سعيد بن العاص أخبره أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وعثمان حدثاه أن أبا بكر استأذن على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مضطجع على فراشه لابس مرط عائشة فأذن لأبي بكر وهو كذلك فقضى إليه حاجته ثم انصرف ثم استأذن عمر فأذن له وهو على تلك الحال فقضى إليه حاجته ثم انصرف قال عثمان ثم استأذنت عليه فجلس وقال لعائشة اجمعي عليك ثيابك فقضيت إليه حاجتي ثم انصرفت فقالت عائشة يا رسول الله مالي لم أرك فزعت لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما كما فزعت لعثمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عثمان رجل حيي وإني خشيت إن أذنت له على تلك الحال أن لا يبلغ إلي في حاجته.
صحيح مسلم .. كتاب فضائل الصحابة .. باب من فضائل عثمان بن عفان رضي الله عنه
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=1&Rec=5672
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4415&doc=1
حدثني الحسن بن علي الحلواني وأبو بكر بن النضر وعبد بن حميد قال عبد حدثني و قال الآخران حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد حدثني أبي عن صالح عن ابن شهاب أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذنت عليه وهو مضطجع معي في مرطي فأذن لها فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلنني إليك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة وأنا ساكتة قالت فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أي بنية ألست تحبين ما أحب فقالت بلى قال فأحبي هذه قالت فقامت فاطمة حين سمعت ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجعت إلى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرتهن بالذي قالت وبالذي قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلن لها ما نراك أغنيت عنا من شيء فارجعي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولي له إن أزواجك ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة فقالت فاطمة والله لا أكلمه فيها أبدا قالت عائشة فأرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش زوج النبي صلى الله عليه وسلم وهي التي كانت تساميني منهن في المنزلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم أر امرأة قط خيرا في الدين من زينب وأتقى لله وأصدق حديثا وأوصل للرحم وأعظم صدقة وأشد ابتذالا لنفسها في العمل الذي تصدق به وتقرب به إلى الله تعالى ما عدا سورة من حدة كانت فيها تسرع منها الفيئة قالت فاستأذنت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم مع عائشة في مرطها على الحالة التي دخلت فاطمة عليها وهو بها فأذن لها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلنني إليك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة قالت ثم وقعت بي فاستطالت علي وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه هل يأذن لي فيها قالت فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر قالت فلما وقعت بها لم أنشبها حتى أنحيت عليها قالت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبسم إنها ابنة أبي بكر
و حدثنيه محمد بن عبد الله بن قهزاذ قال عبد الله بن عثمان حدثنيه عن عبد الله بن المبارك عن يونس عن الزهري بهذا الإسناد مثله في المعنى غير أنه قال فلما وقعت بها لم أنشبها أن أثخنتها غلبة
صحيح مسلم .. كتاب فضائل الصحابة .. باب في فضل عائشة رضي الله تعالى عنهما
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4472&doc=1
و علشان احبائى اللى هايساولنى يعنى ايه مرط ... نرجع للكتب : نحن لا نفسر
قوله : ( لابس مرط عائشة )
هو بكسر الميم , وهو كساء من صوف . وقال الخليل : كساء من صوف أو كتان أو غيره . وقال ابن الأعرابي وأبو زيد : هو الإزار .
رد أستاذنا السيف البتاراقتباسنـقـول وبـاللـه الـتـوفـيــق
أولا : المرط ليس فستاناً ولاثوباً ، المرط هو كساء من صوف او خز يضعه الرجل عليه ، كما تضعه المرأة ، ويلتحف فيه الرجل والمرأة سواء ، كما في جامع الترمذي ، فمثلاً خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات غداة وعليه مرط من شعر أسود
( المِرْطُ ): بالكسر كساءٌ من صُوفٍ أوخَزّ [ج] مُرُوط وبالفتح نَتْفُ الشَّعَرِ
معجم القاموس المحيط
المِرْطُ : كساءٌ مِنْ خَزٍّ أو صوف أو كَتَّانٍ يؤْتزَر به وتتلفّع به المرأة ج مُرُوطٌ.
معجم المحيط
وكذلك تقول العرب ( لابِس ) إذا وضع الشيء عليه او جلس عليه ، ولهذا جاء في حديث ( جالس على حصير بلي من طول ما لبس ) ـ أو من طول ما جلس عليه تلف الحصير ، فمعنى كلمة لبس أعم في لغة العرب من معناها في اللهجات العامية ، في اللغة تشمل وضع الرداء أو اللحاف على الجسد ، بل و الجلوس على الحصير أو أي سجاد ـ وهذا هو الذي كان فعله النبي صلى الله عليه وسلم كان ملتحفاً بالمرط أي بالكساء .
وهل يعقل أن النبي صلى الله عليه وسلم يلبس فستان امرأة ، ولماذا ؟ ولكن لا بأس فنحنُ نلتمس العذر لسذاجة عقولهم وطريقة تفكيرهم .
وثانياً : القصة واضحة لا إشكال فيها كانت عائشة في ناحية البيت ومتحجبة الحجاب الشرعي ، والنبي صلى الله عليه وسلم مضطجع وعليه مرط ، عليه لحاف هو في الاصل تتلحف به عائشة ، ولكنه وضعه عليه وهو مضطجع ، دخل أبو بكر ودخل عمر والنبي على هذا الحال ، وعائشة على حجابها ، ثم لما دخل عثمان وهو شديد الحياء خشي أن عثمان يشعر أنه قد أحرج النبي فيمتنع من قول حاجته ، فأمر النبي عائشة أن لا تكتفي بالحجاب ولكن تجمع عليها ثيابها أكثر حتى يبدو اهل البيت في حال استقبال الناس ، وأما هو فجلس له وتهيأ له ، حتى لايمنعه الحياء من سؤال حاجته ـ
اما ماجاء في اللفظ الآخر للحديث فنقول ,,
إن النبي صلى الله عليه وسلم بشر من البشر ، ومن طبيعة البشر أنه قد يسقط بعض الكلفة أمام بعض خاصته ، بما لايفعله أمام غيرهم ، والنبي صلى الله عليه وسلم كان يرى في عثمان حياء شديداً ، فهو يستحي أن يرى النبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذا الحال ، إنه شخص شديد التحرج ، وخاف النبي صلى الله عليه وسلم أن يمنعه رؤية هيئة النبي صلى الله عليه وسلم على هذا الحال ان يذكر حاجته من النبي ، فجلس له وتهيأ له بما يناسب طبيعة عثمان رضي الله عنه ، ثم قال إن هذا الرجل تستحي منه الملائكة ، وليس في هذا نفي أن الملائكة تستحي من النبي ، ولكن ذكر هنا حياءها من عثمان ، لانه شديد الحياء ، والملائكة أيضا موصوفة بالحياء ، فإذا رأت عثمان استحيت من كونه أشد حياء من الملائكة ، كأن النبي يقول لهذا السبب أنا أقدر شدة حيائه ، وتميزه بهذه الناحية فيكون تهيئي له يختلف عن غيره ، وليس في هذا ما يغض من منزل النبي صلى الله عليه وسلم أبدا ، ولكن الحاقد ينظر بنظرة الحقد لا بعين الانصاف ـ
هذا هو المعنى المستفاد من الحديث لا أكثر ، ولهذا رواه أهل الحديث وتلقاه المسلمون من غير استنكار لانه ليس فيه ما يستنكر ، أما الحاقدون الجاهلون بلغة العرب ، فهم يتوهمون ويُوهمون ماليس يدل عليه سياق الحديث ولا لغته ، وهو أنه كان النبي يلبس فستان عائشة وهي بلا فستان ، ثم لما دخل أبو بكر وعمر كان على هذا الحال ، ثم لم دخل عثمان نزع الفستان ولبسته عائشة ، وهذا فهم أعجمي وسقيم وطفولي وغبي ، ولايدل عليه الحديث والقصة بعيده كل البعد عن هذا الفهم المريض ، ولكن لانهم قد أكل الغيظ قلوبهم ، ولهم نقول (قل موتوا بغيظكم ) ـ والله المستعان عليهم
كتبه الشيخ حامد جزاه الله خيراً مع بعض الاضافات والتعديلات
المشكلة هى أننا نكون رددنا على الشبهة من ألف السنةاقتباسوقفتنا اليوم مع شبهة جديدة لا رصيد لها من المعنى الذي يمكن أن تستسيغه العقول ، أو تهضمه النفوس ، بل هو أقرب إلى السفسطات المجرّدة ، والكلام الذي ينمّ عن تفكيرٍ ساذجٍ وعقلٍ سطحي .
إن من أثاروا مثل هذه الشبهة ، رأوا الإحكام في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، والطُّهْر في سريرته ، فلم يرو بدّاً من التنقيب في روايات أخباره ، علّهم يجدوا مدخلاً يمكّنهم من تناول شخص النبي صلى الله عليه وسلم والنيل من قداسته ، بعد أن تمكّن الهوى من قلوبهم ، وضرب جذوره في نفسهم ، فأشاعوا بين الناس ما يتعارض مع أبسط قواعد العقل والمنطق ، وما يتنافى مع الذوق السليم ، ثم أتبعوا ذلك بما يتصادم بداهةً مع غيرة أي عربيٍّ ، فضلاً عن أفضل الخلق صلى الله عليه وسلم ، ثم حاولوا النيل من نزاهة زوجه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، وهم بمحاولتهم تلك يريدون أن يهدموا الجبل الأشمّ الشامخ بأظفارهم ، أو يحجبوا نور الشمس بغربالهم .
وهذه الشبهة تدور حول حادثة وقعت في العهد النبوي ، إذ ذكرت الروايات دخول بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عليه ، فاستقبل زائريه وعليه مرط امرأته ، فقفزوا بذلك إلى نتيجة عجيبة ! ، ألا وهي أن امرأته صلى الله عليه وسلم كانت عارية – والعياذ بالله - .
وإليكم نصّ هذه الشبهة : " جاء في صحيح مسلم عن سعيد بن العاص أن عائشة زوج النبي و عثمان حدثاه أن أبا بكر استأذن على رسول الله وهو مضطجع على فراشه لابس مرط عائشة ، فأذن ل أبي بكر وهو كذلك ، فقضى إليه حاجته ثم انصرف ، ثم استأذن عمر فأذن له وهو على تلك الحال ، فقضى إليه حاجته ثم انصرف ، قال عثمان : ثم استأذنت عليه فجلس وقال ل عائشة : ( اجمعي عليك ثيابك ) ، فقضيتُ إليه حاجتي ثم انصرفتُ ، فقالت عائشة : يا رسول الله ، مالي لم أرك فزعت ل أبي بكر و عمر كما فزعت ل عثمان ؟ . قال رسول الله : ( إن عثمان رجل حييّ ، وإني خشيت إن أذنت له على تلك الحال أن لا يبلغ إليّ في حاجته ) .
يقول أصحاب الشبهة : " واضحٌ من الحديث أن الرسول كان مضطجعا في فراشه ، لابساً مرط - ثوب أو فستان - عائشة ، فلما حضر عثمان لم يرد الرسول أن يراه عثمان هكذا ؛ لما يعرفه من حياء عثمان وخجله ، فأعطى المرط ل عائشة وجلس وقال لها : ( اجمعي عليك ثيابك ) ، وباقي التفاصيل واضحة في الحديث . فالسؤال : لماذا قال النبي ل عائشة عندما جاء عثمان : ( اجمعي عليك ثيابك ؟ ) ، هل هذا يعني أن زوجة النبي وأم المؤمنين عائشة كانت هي الأخرى كاشفة عن عورتها ؟! لأنها من غير مرط ( ثوب) ؟؟!!. ألم يقل في الحديث أن أبو بكر و عمر استأذنا على النبي فأذن لهم وهو على تلك الحال ( أي مضطجع وعليه مرط عائشة ) ، ثم عندما جاء عثمان قال ل عائشة : ( اجمعي عليك ثيابك ) ! ، أليس هذا دليل على أنها كانت موجودة كما أنها هي التي نقلت الرواية هذه ؟ وجاء الحديث بلفظ أخر ، أن عائشة قالت : كان رسول الله مضطجعاً في بيتي ، كاشفاً عن فخذيه أو ساقيه ، فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال ، فتحدث ، ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك ، فتحدث ، ثم استأذن عثمان ، فجلس رسول الله وسوّى ثيابه ، فلما خرج قالت عائشة : دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم تباله ، ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ، ثم دخل عثمان فجلستَ وسوّيتَ ثيابك ؟ ، فقال : ( ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة ؟ ) " ، انتهى نصّ الشبهة .
وواضحٌ لمن تأمّل الكلام السابق ، أن التلبيس حصل في موضعين : تفسيرهم لمعنى المرط ، ثم تفسيرهم لمعنى قوله صلى الله عليه وسلم : ( اجمعي عليك ثيابك ) ، ثم ما أدّاهم إليه فكرهم المنحرف إلى أنّ عائشة رضي الله عنها لم يكن عليها لباسٌ يواريها .
والجواب عن السخافات السابقة فيما يلي :
الوجه الأول : اتفق علماء الحديث الذين شرحوا هذه الروايات ، وعلماء اللغة الذين بيّنوا معاني كلام العرب ، أن المرط هو الكساء ، قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم : " ( لابس مرط عائشة ) : هو بكسر الميم ، وهو كساء من صوف . وقال الخليل :كساء من صوف أو كتّان أو غيره " أ.هـ ، وقال ابن منظور في " لسان العرب ": " الـمَرْطُ كِساء من خَزّ أَو صُوف أَو كتّان ، وجمعه مُرُوطٌ . وفـي الـحديث: أَنه صلى الله عليه وسلم كان يصلـي فـي مُرُوط نسائه ، أَي أَكْسِيَتِهِنّ ، الواحد : مِرْط يكون من صوف ، وربما كان من خزّ أَو غيره يؤتَزر به . وفـي الـحديث : أَن النبـي صلى الله عليه وسلم كان يُغَلِّس بالفجر ، فـينصرف النساء مُتَلَفِّعات بـ مُروطهنّ ما يُعرفْن من الغَلَس ؛ و الـمِرْط: كل ثوب غير مَخِيط " . أ.هـ.
فهذا الكساء ليس بمخيط كما اتضح من كلام أهل اللغة ، وهو مشترك بين الرجال والنساء فليس فيه خصوصيّة لأحد الجنسين ، وقد روى الإمام مسلم و الترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم " خرج ذات غداة وعليه مرط مرحّل من شعر أسود " .
وإذا كان الأمر كذلك ، فهل يُعقل أن يقال أن المرط هو ( الفستان ) ؟ .
الوجه الثاني : إن الكساء غير المخيط يكون لبسه عند العرب أن يُلتحف به أو يُفترش على الأرض ، فكيف يكون لبس النبي صلى الله عليه وسلّم لمرط عائشة معيبا ؟
الوجه الثالث : أن قوله صلى الله عليه وسلم هنا : ( اجمعي عليك ثيابك ) معناه : خذي هذا المرط عنّي ، وليس معناه أنها كانت عارية – والعياذ بالله - ، و يدلّ لذلك ما يلي :
أولاً : أن الحديث ليس فيه ذكر شيء من الثياب سوى المرط الذي كان على النبي صلى الله عليه وسلم ، مما يدل على أن قوله : ( اجمعي عليك ثيابك ) المراد منه ذلك الثوب وهو المرط ، ولو كان المراد به شيئاً آخر ، لما كان لذكر وضع النبي صلى الله عليه وسلم لمرط عائشة عليه في أوّل الحديث فائدة ، ولاحتجنا إلى تقدير عودة الثياب إلى ثياب غير مذكورة في السياق ، وهو خلاف ظاهر اللفظ ومقتضى الكلام العربي .
ثانياً : لو كان حال عائشة رضي الله عنها أنها كانت غير مستترة ، لما كان هناك فائدة من تستّرها بعد أن رآها عمر غير مستترة ، وهذا لا يمكن بحال .
ثالثاً : أن مدار الحديث كان في بيان حال النبي صلّى الله عليه وسلّم لا في بيان حال عائشة أو غيرها ، وانظر إلى ألفاظ الحديث : ( فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال ) فالضمير يعود إلى النبي صلى الله عليه وسلم بلا شك ، ثم قال : ( ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك ) ، والضمير هنا يعود كذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قالت : ( ثم دخل عثمان فجلستَ وسوّيتَ ثيابك ) ، مما يدلّ على أن مدار القصّة كلها على وضعيّة النبي صلى الله عليه وسلم وصفة جلسته ، وإذا كان كذلك ، كان الثوب المأمور بجمعه – أي أخذه – هو الثوب الذي كان على النبي صلى الله عليه وسلّم نفسه ، ويدلّ لذلك ما جاء عن أبي يعلى بسند صحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خشيتُ إن أذنت له وأنا على تلك الحال أن لا يبلغ في حاجته ) ، فهذا دليل على أن الحياء من عثمان كان من حاله صلى الله عليه وسلّم هو ، وليس من حال عائشة رضي الله عنها .
رابعاً : أن الحديث جاء مرتِّبا لحال النبي صلى الله عليه وسلم كالآتي : اضطجاعه ، ولبسه لمرط امرأته ، ثم دخول أبي بكر و عمر رضي الله عنهما وهو على تلك الحال ، ولما دخل عثمان رضي الله عنه كان مقتضى الأمر أن يعدّل تلك الحالين بعد دخول عثمان رضي الله عنه ، فتعديل الاضطجاع بأن يعتدل في جلوسه ، وتعديل لبسه للمرط أن يردّه إلى زوجه ؛ ولهذا قال أول الحديث : " وهو مضطجع على فراشه لابس مرط عائشة " ، ثم قال في آخره : " فجلس وقال ل عائشة : ( اجمعي عليك ثيابك ) " ، فوجب أن يكون الثوب عائداً على نفس المرط الأوّل .
خامساً : أن عثمان رضي الله عنه قال : " ثم استأذنتُ عليه فجلس ، وقال ل عائشة .." ، فهذا يدل على أن الترتيب الزمني للأحداث كان كالآتي : استئذانه بالدخول ، ثم دخوله ، ثم اعتدال النبي صلى الله عليه وسلّم وأمره ل عائشة رضي الله عنها بأن تأخذ ثوبها ، كما هو مقتضى الضمائر المذكوره ، وعليه : فلو كان عثمان رضي الله عنه قد رأى ما يسوؤه ، لما بقي في تلك الحجرة ، ولبادر بالخروج .
سادساً : أنه قد عُرف عن عثمان رضي الله عنه شدّة الحياء بنصّ هذا الحديث ، ومن طبيعة صاحب الحياء أنه إذا رأى أو أحس بوجود ما يحرجه ، فإنّه يتلعثم ولا يقدر على تبيلغ حاجته ، فلو كان عثمان رضي الله عنه قد رأى من عائشة رضي الله عنها ما لا يجوز كشفه – وهي امرأة - لمنعه ذلك من طلب حاجته قبل تستّرها وبعده .
سابعاً : أنّنا نتساءل ، من الذي روى هذه الحادثة ؟ إنه عثمان و عائشة رضي الله عنهما ، أفيُعقل أن تروي عائشة حدثا يسيء إليها أو إلى عثمان رضي الله عنهم ؟ ، إنه لو كان كذلك لاتفقوا على كتمان الخبر ، لا إذاعته ونشره .
إذاً فما هو التفسير الصحيح لهذه الحادثة ؟
لقد كان النبي صلى الله عليه وسلّم جالساً في بيته مضطجعا ، وقد وضع عليه لحاف عائشة رضي الله عنها ، وعادة الناس جرت ألا يتكلفوا في التهيء والاستقبال لخواصّ الناس وكثيري الدخول ، وكان هذا شأن أبي بكر و عمر رضي الله عنهما ، لكن عثمان رضي الله عنه كان شديد الحياء ، فهنا خشي النبي صلى الله عليه وسلّم أن يرى عثمان جلسته والمرط عليه ، فيتبادر إلى ذهنه خصوصية الجلسة ، أو كونه على حال لا يستطيع فيها استقبال أحد ، فيحول حياؤه دون أن يسأل حاجته ، ولذلك اعتدل النبي صلى الله عليه وسلّم في جلسته ، ورفع عنه مرط امرأته وأمرها بأخذه ، وفزع إلى زائره واحتفى به ليزيل عنه أسباب الحياء .
وعلى الرغم من ضحالة هذه الشبهة وتفاهتها ، إلا إنه لا مفرّ من بيان الرد عليها ، فإننا نعيش في زمان تفشّى فيه الجهل ، وانتشرت فيه العُجمة ، وابتعد الناس عن العلم وأهله ، فما كان بالأمس شمساً لا يحتاج إلى دليل ، إذا به اليوم يتطلب من المخلصين إثباته لعوامّ الناس ، خشية أن يُفتنوا بمثل هذه الترهات ، والله متمّ نوره ولو كره الكافرون .
و نجد بعض الحمقى ما زالوا يرددونها لإفلاسهم
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
بلاش تدخل جوة أوى يا طارق
عشان الأخوات ....
بالنسبة لنقطة تطويل الشعر عند الرسول
فدة كلة كان تحت العمامة ...
أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ . فمسح بناصيته . وعلى العمامة . وعلى الخفين .
الراوي: المغيرة بن شعبة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 274
خلاصة حكم المحدث: صحيح
تخلف رسول الله صلى الله عليه وسلم وتخلفت معه . فلما قضى حاجته قال " أمعك ماء ؟ " فأتيته بمطهرة . فغسل كفيه ووجهه . ثم ذهب يحسر عن ذراعيه فضاق كم الجبة . فأخرج يده من تحت الجبة . وألقى الجبة على منكبيه . وغسل ذراعيه . ومسح بناصيته وعلى العمامة وعلى خفيه . ثم ركب وركبت . فانتهينا إلى القوم وقد قاموا في الصلاة . يصلي بهم عبدالرحمن بن عوف وقد ركع بهم ركعة . فلما أحس بالنبي صلى الله عليه وسلم ذهب يتأخر . فأومأ إليه . فصلى بهم . فلما سلم قام النبي صلى الله عليه وسلم وقمت . فركعنا الركعة التي سبقتنا .
الراوي: المغيرة بن شعبة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 274
خلاصة حكم المحدث: صحيح
- توضأ النبي صلى الله عليه وسلم ومسح على الخفين والعمامة
الراوي: المغيرة بن شعبة المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 100
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
بقول عابد المصفوع
اقتباس
يأتيه الوحي وهو في ثوب عائشة
حدثنا إسماعيل قال حدثني أخي عن سليمان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها أن نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كن حزبين فحزب فيه عائشة وحفصة وصفية وسودة والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان المسلمون قد علموا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة فإذا كانت عند أحدهم هدية يريد أن يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أخرها حتى إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة بعث صاحب الهدية بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة فكلم حزب أم سلمة فقلن لها كلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلم الناس فيقول من أراد أن يهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية فليهده إليه حيث كان من بيوت نسائه فكلمته أم سلمة بما قلن فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها فكلميه قالت فكلمته حين دار إليها أيضا فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها كلميه حتى يكلمك فدار إليها فكلمته فقال لها لا تؤذيني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة قالت فقالت أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله ثم إنهن دعون فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت أبي بكر فكلمته فقال يا بنية ألا تحبين ما أحب قالت بلى فرجعت إليهن فأخبرتهن فقلن ارجعي إليه فأبت أن ترجع فأرسلن زينب بنت جحش فأتته فأغلظت وقالت إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن أبي قحافة فرفعت صوتها حتى تناولت عائشة وهي قاعدة فسبتها حتى إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة هل تكلم قال فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها قالت فنظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى عائشة وقال إنها بنت أبي بكر
صحيح البخاري .. كتاب الهبة و فضلها و التحريض عليها .. باب من أهدى إلى صاحبه و تحرى بعض نسائه دون بعض
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2393&doc=0
رسول الاسلام في لحاف عائشة
حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب حدثنا حماد حدثنا هشام عن أبيه قال كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة قالت عائشة فاجتمع صواحبي إلى أم سلمة فقلن يا أم سلمة والله إن الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة وإنا نريد الخير كما تريده عائشة فمري رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأمر الناس أن يهدوا إليه حيث ما كان أو حيث ما دار قالت فذكرت ذلك أم سلمة للنبي صلى الله عليه وسلم قالت فأعرض عني فلما عاد إلي ذكرت له ذاك فأعرض عني فلما كان في الثالثة ذكرت له فقال يا أم سلمة لا تؤذيني في عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها.
صحيح البخاري .. كتاب المناقب .. فضل عائشة رضي الله عنها
http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=5672
اية يعنى وبعدين !!!!
الأستاذ ما شاء الله علية جايب الروايتين ..
فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة
=
والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها
أنت يلا غبى يلا ولا بتمثل الغباء
هى عائشة دى مش زوجتة يا عابد المصفوع
انسى بقى ...... ال وسخ دماغك دة !!!
لوقا 7: 38
وَوَقَفَتْ عِنْدَ قَدَمَيْهِ مِنْ وَرَائِهِ بَاكِيَةً، وَابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ
، وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا
، وَتُقَبِّلُ قَدَمَيْهِ وَتَدْهَنُهُمَا بِالطِّيبِ.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات