أولا
كثير من العلماء على تضعيف الحديث
1 - قتل رجل ابنا له عمدا فرفع إلى عمر بن الخطاب فجعل عليه مائة من الإبل : ثلاثين حقة وثلاثين جذعة وأربعين ثنية ، وقال : لا يرث القاتل ، فلولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا يقتل والد بولده لقتلتك
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: علي بن المديني - المصدر: مسند الفاروق - الصفحة أو الرقم: 2/440
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
--------------------------------------------------------------------------------
2 - لا تقام الحدود في المساجد ولا يقتل والد بولده
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البيهقي - المصدر: السنن الكبرى للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 8/39
خلاصة حكم المحدث: موصول
--------------------------------------------------------------------------------
3 - لا يقاد والد بولده
الراوي: - المحدث: ابن العربي - المصدر: القبس - الصفحة أو الرقم: 3/987
خلاصة حكم المحدث: لم يصح
--------------------------------------------------------------------------------
4 - لا يقاد والد بولده
الراوي: - المحدث: ابن العربي - المصدر: أحكام القرآن - الصفحة أو الرقم: 1/94
خلاصة حكم المحدث: باطل
--------------------------------------------------------------------------------
5 - قتل رجل ابنه عمدا فرفع إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فجعل عليه مائة من الإبل ثلاثين حقة وثلاثين جدعة وأربعين ثنية وقال : لا يرث القاتل ولولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا يقتل والد بولده لقتلتك
الراوي: جد عمرو بن شعيب المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 1/173
خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف
--------------------------------------------------------------------------------
6 - لا يقتل والد بولده
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص و ابن عباس المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 2214
خلاصة حكم المحدث: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
7 - لا يقتل والد بولده
الراوي: - المحدث: ابن عثيمين - المصدر: مجموع فتاوى ابن عثيمين - الصفحة أو الرقم: 292/7
خلاصة حكم المحدث: ضعفه كثير من العلماء
http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%...D8%AF%D9%87/+p
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات