وماشأن اليهود هداكم الله ، البروتوكلات ملفقة على اليهود وهم برأ منها، من العيب أن نذكرها يأخوة
وماشأن اليهود هداكم الله ، البروتوكلات ملفقة على اليهود وهم برأ منها، من العيب أن نذكرها يأخوة
هل قرأتي البروتوكولات أختي الفاضلة؟
برجاء قرأتها و قراءة بعض الحقائق عن الماسونية الشيطانية و تاريخ حراس الهيكل (هيكل سليمان) و ربطها بنشأة المسيحية اليسوعية علي ايد بولس و امثاله. و ستعرفي ما دخل اليهود و اتباعهم من اليسوعين الصهيونيين. و هذا المسمي ليس من عندي بل هو ما يحكم العالم الان عن طريق بوش و تشيني و امثالهم الذين ينتمون لعائلات سليلة ما يسمي ب "المسيحية الصهيونية".
و برجاء التعمق في الاحداث العظام التي هزت العالم و اقربها سقوط الخلافة الاسلامية في تركيا بعد ان ساهم بمساعدة الفكر المسيحي الصهيوني, العلماني "مصطفى كمال أتاتورك" في الانقلاب ضد السلطان العثماني وحيد الدين محمد وعبد الحميد الثاني آخر خليفة عثماني غير صوري وأعلن في أنقرة قيام جمهورية تركية قومية على النمط اﻷوروبي العلماني الحديث و اعلن انهاء الخلافة و الحكم التشريعي الاسلامي . و كان من اهم اسباب مساعدة الصهاينة "لأتاتورك" هو اعطاء اليهود ارض فلسطين بعد ان كان يرفض "عبد الحميد الثاني" التفريط في اي شبر من اراضي المسلمين.
و ابحثي بعين متعمقة لاحداث مثل الحروب العالمية الاولي و الثانية, و نشاة الفكر المركسي و الشيوعي, و قيام الثورات و الانقلابات في معظم بلدان العالم. عندئذ لكي ان تقرري مصداقية بروتوكلات حكماء صهيون و علاقتها بالمسيحية الصهيونية التي انشاءها بولس. فالبروتوكلات موجودة منذ نشأة و هروب حراس الهيكل (هيكل سليمان) الي اوربا بعد ان هدم الهيكل و ليس من اواخر القرن التاسع عشر فقط.
و من اتباع هذا الفكر الصهيوني الشيطاني . بولس مؤسس اليسوعية.
للاستزادة .. قراءة هذا البحث:
مذكرات سفير في مملكة الدجال
http://www.4shared.com/file/44232259...43/______.html
و بعض الابحاث الاخري بهذا المنتدي:
http://iraqeg.org/sc/iqeg17011.html#post22368
بسم الله الرحمن الرحيم
{ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }
من جريدة "الشروق المصرية"
مصدر أمنى: الأنبا كيرلس استعان بالكمونى لحمايته مقابل المال
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=174780
حادثة الاعتداء من بعض المجرمين والذين تصادف ان يكونوا مسلمين على يسوعيين اثناء خروجهم من كاتدرائية نجع حمادى. وكعاده اليسوعيين تم تضخيم الموضوع وقالوا ان الاقباط يتعرضون للقتل فى مصر, واذا بالجناه يقبض عليهم ونكتشف انهم مجرد مجرمون جنائيون و ليسوا تنظيما دينيا . و مما قيل عن الحادث انه جائ ردا على اغتصاب شاب مسيحى لفتاه مسلمه صغيره.
واذا بمفاجئه من العيار الثقيل:
قال مصدر أمنى لـ «الشروق» إن جهاز أمن الدولة رصد فى تقريره الأولى فور وقوع حادث مقتل الأقباط الستة ومجند مسلم ليلة عيد الميلاد الماضى، وجود علاقة سابقة بين المتهم الأول فى القضية، حمام الكمونى، والأنبا كيرلس، أسقف نجع حمادى، و«أن المتهم كان أشبه بالحارس الخاص للأنبا وتقاضى منه أموالا».
فهل تعلن الكنيسه هذه المعلومات وتسال الانبا كيرولس عن سبب ومدى العلاقه اللتى ربطته بمجرم مسجل خطر كهذا الكمونى؟
ام ان رواية اعتداء المسلمين على المسيحيين جائت على هوى الكنيسه؟ وترى انها تستطيع بهذه الروايه تحقيق الكثير من المكاسب علي حساب الوطن. و لكن يبدو ان كرة اللهب اللتى حاولت الكنيسه ان تلعب بها قد التصقت بيدها قبل ان تحرق الوطن .
لو بحثنا فى العلاقه المتوتره منذ سنتين بين اسقف نجع حمادى والكنيسه فقد حاولت الكنيسه محاكمته كنسيا وعزله من الاسقفيه وتم استدعائه للكاتدرائيه فى القاهره ولكن مظاهره ضخمه من مسيحى نجع حمادى حالت دون ذلك . فهل وصلت الخلافات الكنسيه الى هذه الدرجه؟ مجرد تساؤل .
الحادثه يجب الا تمر مرور الكرام فالجانى مجرم يستاجر بالاموال لتنفيذ اعمال سيئه وثبت انه على علاقة بقيادات كنسيه فلابد من التحقيق فى نوع وشكل هذه العلاقات ومحاسبة المسئول
بسم الله الرحمن الرحيم
{ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات