بل إن صفة الأبوة وصفة الأقنوم هي من صفات النقص وافتقادهما هو الكمال بعينه
فالحاجة إلى الولد صفة نقص بشري
تعالى الله عما يشركون
: "سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (180) وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (181)" (الصافات)
المفضلات