هذا الكلب شنودة وباقي كلاب الكنيسة ما هم إلا دعاة فتنة ويكفي أنهم أظهروا حقيقتهم كاملة أمام المسلمين
غرورهم هو ما شجعهم علي أخراج ما في صدورهم أستناداٌ علي قوة الغرب
وشكرإ لهم علي هذة الصراحة التي ستعجل بنهايتهم فقد أصبح كل شيء بين