سورة الحديد و نقرأ في الآية ٢٦:
وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ٠
(صدق الله العظيم)
هنا نرى الحديد كلمة مُعَرفة يتكلم القرآن فيها على جميع أنواع الحديد (جميع نظراء الحديد) و عن البأس اَلشديد الموجود فيه لأن الحديد ٥٦ هو الذي لا يحصل له تفاعل نوويِ بحيث إذَا أردنا أن نَشطِرَ ذرة الحديد يسلتزمنا طاقة قوية أكبر من طاقة كتلة المجموعة الشمسية بكاملها و هذه حقيقة علمية وصل إليها العلم الحديث٠
ِ و المنافع كثيرة للحديد بحيث يُستعمَل بنظائره في الطب و الهندسه إلخ ٠٠٠٠
المفضلات