شبهة


من ظهورهم:

وإذْ أخذ ربُّك من بني آدم من ظهورِهِم ذُرِّيتهم وأشهدهم على أنفسهم (آية 172).

روى سعيد بن جبير لما خلق الله آدم، أخذ ذريته من ظهره مثل الذرّ، فقبض قبضتين، فقال لأصحاب اليمين ادخلوا الجنة بسلام، وقال للآخرين ادخلوا النار ولا أبالي (الطبري في تفسير الأعراف 7: 172).

فهل هذا هو طريق الخلاص الذي عندهم؟


تجهيز للرد