هكذا .. سيظل النصارى يُخدعون أبدا ..

ومع ذلك لن نمل من تعليمكم .. لعل عاقلا يعقل ..

بهدووووووووووء ..
افهم .. واحفظ هذه القاعدة أيها النصراني أنت وكل نصارى العالم.
لأجل أن تحل مشاكلك ومشاكل من تنقل عنهم وإلى يوم الدين.

الكتابة والتقييد المبني على مرجعية العرضة الأخيرة
هي التي لها المرجعية في محاكمة أية نصوص تخالفها.

يعني ...
لما يجي مغفل أو جاهل يقل لك ظهرت مخطوطة مختلفة للقرءان في سمرقند .. صنعاء .. الهند ..
فترد عليه بهدوووووء -حتى وأنت نصراني- قائلا .. دعك من هذا الهراء أيها المغفل..

لأن كل هذا سيحاكم للكتابة المبنية على العرضة الأخيرة.
فإن طابقته فهي قرآن وإلا فهو هراء نصراني أو أخطاء مغلوطة.

لذلك نحن لا نفزع إن ظهرت مخطوطة أو مخطوطات أو أوراق أو غيره ..
فقط نحاكمها لكتابة العرضة الأخيرة فنقبل على أساسها أو نرفض.

فهمت؟!! .. يااااارب تكون فهمت.

والآن .. وبهدوء أيضا نسأل

أين هذه الكتابة والتقييد المبني على مرجعية العرضة الأخيرة؟
الإجابة: إنها المصاحف المعتمدة الموثقة التي بين أيدينا الآن.

فأي مخطوطة تطابقه فهي قرآن .. وإلا فهي هراء أو أخطاء تلقى في مزبلة التاريخ.

جيد..
ولماذا هذه الكتابة لها المرجعية ولها القبول والحكم على أية مخطوطات مخالفة ظهرت أو ستظهر؟

لأننا لم نقبل ذلك المكتوب الذي بين أيدينا والذي لا تختلف فيه نسختان حرفا واحدا عن بعضهما .. إلا بعد ثبوته بسند متصل إلى رسول الله :salla-s: وتواتر في كل طبقة من الطبقات النقل.

والآن ..
هل تعرف معنى السند المتصل والتواتر .. ؟!!!!!!
هل لكتابك سند متصل ؟؟!!
هل كتابك نقل بالتواتر؟؟!!

هل لكتابك مرجعية ثبتت بيقين صحيح تحاكم عليها فوضى النصوص وآلااااااف المخطوطات؟

لا يوجد .. ولا سند لكم .. ولا تواتر .. ولا مرجعية .. ولا أصل موجود..!!

فما بالك إذا تهلك نفسك في هذا الموضوع .. أيه المسكين؟!!!