لا تستبعدوا أن يأتينا أحد الأفاضل المدافعين عن توافق الاناجيل ....
ليقول لنا أن النص المقتبس أعلاه لا يتحدث عن لقاء مريم المجدلية مع المسيح ....
بل لقاء بقية النسوة مع المسيح بعد انفصال مريم المجدلية و رفيقتها عنهن ....
كيف للقارىء أن يصدق أن الكاتب المساق بالروح القدس يذكر شخصان بالتحديد ....
ثم يفصلهما عن أهم أحداث قادمة وهي ظهور الملاك وكلامه وظهور يسوع وكلامه معهما ؟!
برغم أن النص يبدأ بالحديث عن مريم المجدلية ورفيقتها ....
ومخاطبة الملاك لهما بالجمع المثنى ( حسب الترجمة العربية ) ....
ومخاطبة يسوع لهما بالجمع المثنى أيضا ....
وهناك مسألة هامة جدا تنقض هذا الاحتمال سأفرد لها مشاركة مستقلة باذن الله ....
تابعوا المشاركة القادمة .....
المفضلات