اقتباسولتعلم المرأة المسلمة أنه ليس من مصلحتها إطلاقاً ولا من مصلحة أبنائها، بل ولا من مصلحة ذويها أن تحاول سلب زوجها القوامة؛ فإن تمادت في ذلك واستطاعت السيطرة والتحكم في طفولة الأبناء فسوف تتلاشى سيطرتها عليهم في عمر المراهقة، هذا العمر الذي يتميز بالتمرد والعصيان؛ فهم في حاجة ماسة إلى سلطة قوية وحازمة وهذا ما تفتقده النساء عموماً؛ لأنه ليس من طبيعتهن القوة والحزم وإنما اللين والعطف والحنان.
فلتعد المرأة المسلمة إلى ظلال الشرع الحنيف الذي يحميها وأسرتها من تلك الفتن التي عصفت بالمجتمع الإسلامي تحت مسمى حقوق المرأة ومساواتها بالرجل وتمردها على كل القيم والأخلاق الفاضلة الكريمة.![]()
![]()
![]()
موضوع أكثر من رائع غاليتي رانيا
بارك الله فيكِ وجزاك خيراً لما قدمتِ
أدعو الله أن تصل كلماتك الى مسامع كل زوجة
الرجل قوام على الأسرة فواجب على جميع أفراد الأسرة طاعته وأحترامه
لا يوجد شئ اسمه المساواة بين الرجل والمرأة
أي مساواة هذه التي تجرد المرأة من أنوثتها وجمالها
المفضلات