ان المسلمة مؤمنة بكل الأنبياء ، أما غير المسلم فهو جاحد لغير واحد منهم فهو أقل ديناً وإيماناً فما تستحق أن تكون له القوامة عليها. ان غير المسلم ، ولو كان كتابياً ، لا يعترف بدين المسلمة ، بل يكذب بكتابها ، ويجحد رسالة نبيها ، ولا يمكن لبيت أن يستقر وهذه حال ( القيم ) فيه . وعلى العكس من ذلك إذا تزوج المسلم بكتابية فإنه يعترف بدينها والايمان بكتابها ونبيها جزء من إيمانه .. ولا يتأتى منه إجبارها على ترك دينها .(من كتاب الرد الجميل على المشككين في الاسلام) .


تك 24
3 لا تأخذ زوجة لابني من بنات الكنعانيين الذين انا ساكن بينهم. 4 بل الى ارضي والى عشيرتي تذهب وتأخذ زوجة لابني اسحق .

تث 3:7
ولا تصاهرهم.بنتك لا تعطي لابنه وبنته لا تأخذ لابنك .


إذن فلا يجوز زواج يهودي بمسيحية ، ولا زواج مع اختلاف المذهب في الدين الواحد ، كزواج أرثوذكسي من كاثوليكية ((اضغط هنا)) .