اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قل هاتوا برهانكم مشاهدة المشاركة

يجاهدون بكل طاقتهم لإثبات أن إلههم مصفوع و مضروب و مصلوب من أجل شيء لم يتكلم عنه أبداً (كإله) أو (كرسول)

ألم يقرأوا هذا النص

عاموس 3
7 ان السيد الرب لا يصنع امرا الا وهو يعلن سرّه لعبيده الانبياء .


؟؟

هل شيء بهذه العظمة و الأهمية .. لا يدخل في كلمة " شيئا" التي تدل عى العموم و الشمول لتنكيرها؟

ألم يلتفتوا إلى قول المسيح " وفي الخفاء لم أتكلم بشيء" ؟؟

جزاك الله خيرا نجم ثاقب على الطرح التخيلي الرائع مواضيعك دائما ذات بصمة خاصة

السلام عليكم
الفاضل والأخ العزيز المتميز قل هاتوا برهانكم .....
أسعدني مرورك ومشاركتك .....
والحقيقة يا أخي ....
أنا أتساءل ....
اذا كان الشيطان دخل بيهوذا مؤيدا لاتجاهه نحو تنفيذ الموت على الصليب بيسوع ....
فاذا كان هذا طريق الشيطان .....
لماذا صاح المسيح ببطرس حين وقف معارضا لموته على الصليب فوصفه بالشيطان ؟!
هل طريق الشيطان أن يعترض المعترض على صلب المسيح ؟
أم أن طريق الشيطان هو أن يسرع الشيطان بيهوذا حتى يسلم معلمه ليموت على الصليب .... ؟!!
وأغرب الأمور أن يهوذا الاسخريوطي ندم بعد تسليم معلمه ندما كلفه حياته ؟!

وصدقني أنه لو رجع الزمان بكل نصراني .....
فانه كان سيصطف من وراء اليهود ويساعد بالصلب لأن مصلحتهم كما يتوهمونها أن يموت رسول الله لأنهم يعتقدون أن بموته خلاص لهم !!!!!!

وسيصيحون بصوت واحد أمام الحاكم : اصلبه .



أطيب الأمنيات للجميع من نجم ثاقب .