هذا ان دل فانما يدل على ضعفهم
فهم يسارعون بمهاجمة الاسلام و القران قبل ان يفعل المسلمون ذلك
فينشغل المسلمون بالرد عليهم دون الالتفات الى كتابهم المكدس لبيان تحريفه
فو الله هم بذلك قد فتحوا على انفسهم ابواب جهنم من اتباعهم فى الدنيا و هم لا يعلمون
واليك المثال فى الشيخ احمد ديدات فارس الدعوة فهو لم يطلب مناظرة احد منهم الا من تجرا على الاسلام و هاجمه و كانت فى تلك المناظرات نهاية من يناظرهم مثل المتعجرف جيمى سواجارت
وهو لم ينشغل بالدفاع عن الاسلام فالله خير حافظا بل فعل ما كانوا يخشونه و فند الكتاب الوثنى
و دخل الاسلام على يده الالوف فلا تنشغلوا بالرد على هذا الوثنى عابد اصنام معابدهم الوثنية
و استمروا فى بيان تحريف الديانة السماوية الى وثنية و بيان دين الله الحق الاسلام
المفضلات