صدقت ورب الكعبة ، العجيب ان فرعون وإبيمالك آمنا بأن الذي ظهر لهما في الرؤية هو الله وألتزما بما أمرهم به ، والأعجب انهما لم يتركوا الوثنية ولم يؤمنوا بالله ... أليس هذا أمر عجيب ؟... هذا يدل على ان الأحداث المذكورة في هذه الأسفار هي مُفبركة ولا يعقلها عاقل
المفضلات