ابراهيم

[مناصر الإسلام]

اقتباس

المسيحية ليست لديها قاعدة تعطي لله قدسيته .. فكلامهم معسول وكثير ولكن الحقيقة مُرة .

فالمسيحية تؤمن بأن الله يظهر ويوحي للكافر قبل المؤمن .

فها هو سفر تكوين ذكر لنا أن الله جل جلاله بعظمته وقدسيته ظهر لفرعون و إبيمالك الوثنيان في الحلم واوحى له بإعادة سارة لإبراهيم لأنها زوجته

فهذه النقطة لها شقين
1) أن الله أباح وبارك زيجة المحارم التي كانت بين ابراهيم واخته سارة التي من صُلبه
2) يظهر الله للكفار في احلامهم .

فهل وصل الحال بالله أن يأتي لوثني في الحلم ؟

العجيب أن المسيحية بهذه الأحداث تفتخر .. علماً بأن هذه الروايات تُسيء لله تماما

و لم لم يؤمن هؤلاء الوثنين بالله بعد هذه الرؤى؟؟

[السيف البتار]

اقتباس

و لم لم يؤمن هؤلاء الوثنين بالله بعد هذه الرؤى؟؟

صدقت ورب الكعبة ، العجيب ان فرعون وإبيمالك آمنا بأن الذي ظهر لهما في الرؤية هو الله وألتزما بما أمرهم به ، والأعجب انهما لم يتركوا الوثنية ولم يؤمنوا بالله ... أليس هذا أمر عجيب ؟... هذا يدل على ان الأحداث المذكورة في هذه الأسفار هي مُفبركة ولا يعقلها عاقل