سبحان الله اخى الكريم

انت محسسنى انى فى مناظرة ؟؟؟

ومش عارف بتحاسبنى على الكتاب المقدس على اى اساس ؟؟؟؟

انا مالى النبوءة عن مين ؟؟؟؟

النبوءة المفسرين فسروها انها على المسيح


تادرس ملطى ..

اقتباس
يرى القدّيس يوحنا المعمدان أنه غير مستحق أن يحمل حذاء السيّد المسيح، وفي موضع آخر يُعلن أنه غير مستحق أن يحلّ سيور حذائه (يو 1: 27)، ماذا يعني بهذا؟ إن كان كلمة الله غير المُدرَك قد صار كمن يلبس حذاء بتجسّده، إذ صار كواحدٍ منّا يسير بيننا، فإن القدّيس يوحنا يُعلن أنه غير مستحق أن يحمل هذا السرّ الفائق الذي للتجسّد، ولا أن يحلّ أختامه (سيوره) إذ لا يمكن التعبير عنه.

يقول الأب غريغوريوس (الكبير): [من لا يعرف أن الحذاء يُصنع من جلد الحيوانات الميّتة؟! إذ صار الرب متجسّدًا، يظهر بين الناس كمن هو محتذي، إذ لبس لاهوته غطاءً قابلاً للموت لذلك يقول النبي: "على أدوم أطرح نعلي" (مز 60: 8). لقد أُشير للأمم بأدوم... خلال الجسد صار معروفًا لدى الأمم، كما لو أن اللاهوت قد جاء إلينا بقدم محتذي. لكن لا يمكن للعين البشريّة أن تخترق سرّ التجسّد. فإنه ليس من طريق به يتحقّق إدراك كيف صار الكلمة متجسّدًا، وكيف انتعش الروح العلوي واهب الحياة داخل أحشاء أم، وكيف حُبل بذاك الذي بلا بداية وصار إلى الوجود. إذن فسيور الحذاء إنّما هي أختام السرّ. لم يكن يوحنا مستحقًا أن يحلّ حذاءه إذ كان عاجزًا عن البحث في سرّ تجسّده... إني أعرف أنه وُلد بعدي، لكنّني أعجز عن فهم سرّ هذا المولود. انظر! فإن يوحنا الممتلئ بالروح - روح النبوّة - والمستنير بالمعرفة يُعلن أنه لا يعرف شيئًا بخصوص هذا السر[119].]

سر نجاح القدّيس يوحنا المعمدان هو تواضعه؛ فبقوله إنه غير مستحق أن يحلّ سيور حذاءه يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم كأنما يقول: [إنه عالٍٍ عليِّ جدًا، ولا استحق أن أُحسب أقل عبد عنده، فإنّ حلّ سيور الحذاء هي أكثر الأعمال وضاعة[120].]

انطونيوس فكرى

اقتباس
نرى هنا سر عظمة المعمدان وهو اتضاعه= لست أهلاً أن أحمل حذاءه= (هو قول يشير لألوهية السيد المسيح فأي ملك أرضي يمكن أن يحل سيور حذاءه أي أحد. أو يحمل حذاءه أي أحد) هو يرى في نفسه أنه غير مستحق أن يعمل أحقر الأعمال التي يقوم بها العبيد.

سيعمدكم بالروح القدس ونار= وقارن هذه بقول المسيح "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح (يو5:3). فالروح القدس هو روح الإحراق (إش4:4) وهو يجعل الماء نار إحراق فماذا يعني قوله الروح القدس ونار= إلا أن ماء المعمودية هو النار الذي يلقي فيها المعمد لتحرق خطاياه وتميت الإنسان العتيق. ويقول القديس مار يعقوب السروجي "المعمودية هي الكور العظيم الممتلئ ناراً، فيها يسبك الناس ليصيروا غير أموات" هذا يعني أن المعمودية هي ليست غسيل إنسان في ماء عادي، بل هي بعمل الروح القدس (روح الإحراق (إش4:4) تحرق الخطايا القديمة، وتلقي نار حب داخل القلب. وانظر لعمل الروح القدس في أرمياء "فكان في قلبي كنارٍ محرقة" (أر9:20) لذلك رأينا حلول الروح القدس على التلاميذ على هيئة ألسنة نارية فالمعمودية هي تحرق خطايانا بالنار وتغسلها بالماء.


وانا ارى ان تأويلها على محمد بعيد جدااا

ما دخل الاسلام بالتعميد ؟؟؟

وحضرتك اصلا معتبر ال يخالفك فى الرأى

يبقى جدال وعقيم كمان ؟؟؟

فلا داعى للحوار

عفا الله عنا وعنك ..