بل قال المفسرون ان
الآية دليل: أن الإنسان إذا أراد أن يأمر بالمعروف فيقع المأمور به في أمر هو شر مما هو فيه من الضرب أو الشتم أو القتل ينبغي أن لا يأمره ويتركه على ما هو فيه
يعني سوف اقلبها لصالحنا و اقول لو سكتنا عن سميه السب و الشتم ليسوعهم كثير من قلوب المؤمنين و المؤمنات ستصاب بالغيض لما يسمعونه من سب اللله و الرسول و قد يؤدي بهم دلك الى القول أليس هناك من يدافع عن حرمات الله و الرسول اليس هناك رجل و مسلم غيور ..ادن تفاديا لهده الفتنة يجب ان نرد بقوة لكن فقط لا نعتدي أي نتجاوز في الرد
المفضلات