يستحيل ذلك لأن الأقنوم الثاني تعريفه أنه الإله المتجسد في الناسوت
إذا قبل التجسد (أو قبل أن تحمل العذراء) كان الجزء الذي سوف يتجسد ملتحم بالإله الأصلي , إذا يستحيل عقلا أن يكون الإله متفتتاً منذ الأزل ؟؟
ولماذا لم يذكر العهد القديم هذا التفتت ولو بالتلميح ؟؟؟؟؟
ثم نعود لسؤالنا "الأزلي" هل يسوع هو الإله الخالق نفسه متجسداً ؟؟ أم هو إبن الإله المرسل من قبل أبيه ؟؟
أسألهم هذا السؤال منذ حوالي 10 سنين وأعتقد الأستاذ أيوب يسأله من قبل ذلك ولم نسمع إجابة واضحة موحدة من كل النصارى بعد !!!
يا إلهنا أحلل عقدة من لساننا ليفقهوا قولنا يا كريم
المفضلات