اخوتى ماهذا الا غيض من فيض من اعتداءات الضالين السذج التافهين على ديننا وعلى نبينا![]()
وا معتصماه واه عمر الفاروق وا حيدرة
اتصفح المواقع فاجد الشئ الذى يكسر القلب ويدمع العين دما ولا اجد من نصير ولامجيب فيوما اقرئ عن متذاكى يربط بين الاسلام وخرافة المورمون الجديدة بل انه يعتدى على النبى الكريمفيكتب عن مخترع هذه البدعة انه يذكره بمحمد
![]()
واتصفح بعد فترة لاجد مصيبة اكبر وهى ان دكتورا جامعيا وهو تركى الاصل يدرس مادة فى احدى جامعات الدول الغربية تحت عنوان الاسلام والمورمن اوجه المقارنة والاختلاف
والله لان الاسى يعتصر قلبى على عصر صار فيه نبى البشريةعرضة للنقد من اشكال هؤلاء الحمقى
وغيره كثير ممن سولت لهم انفسه التطاول على الحبيب المصطفىفأى صبر هذا الذى يستطيع انسان يحب الله ويحب الرسول ان يعمله فى قلبه ويجلس متفرجا على هؤلاء الانذال
وهل انتهى حقدهم لهذا الحد كلا( يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم ويابى الله الا ان يتم نوره ولو كره الكافرون)
كلا بل تجدهم يتكلمون ويعملون الاشاعات ويبثون الشبهات حسدا منهم وغيرة وعجزا منهم عن اطفأ هذا النور بأيديهم فلا يملكون سوى اللغو والثرثرة والكذب الذى يدل على مدى الضعف والهوان
(لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم)
(ودّ كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمنكم كفرا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق)
( أم يحسدون الناس على ما آتهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتب والحكمة وآتينهم ملكاً عظيماً فمنهم من آمن به ومنهم من صدّ عنه وكفى بجهنم سعيراً
شر الفتنة
" لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ * لَقَدِ ابْتَغَوُاْ الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ وَقَلَّبُواْ لَكَ الأُمُورَ حَتَّى جَاء الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ "
(التوبة :47- 48 )
هذا هو شر الفتنة الذى لامفر منه لكثرة الحاقدين والكافرين
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
المفضلات