أشعر إن النصــــــــــارى شعروا إن في قصصهم اللي فاتت كان كلامهم و حكاويهم عن مسلم عايش حياته بالطول و العرض .. و الرزيلة .. و أخيراً بيظهرله اليسوع علشان يهديه للطريق الصحيح .. و يدله علي كيفية ممارسة رزيلته تحت مظلة الغفران اللامتناهي ، و المنحة الكنيسية من خلال القسيس الموكَّل إليه صكوك الغفران ..
فكانت القصة الهندوأندونسية ( إنتاج مشترك ) عن شخصية ملتزمة بالـ ( تقاليد الإسلامية ) و تؤدي صلاة التجاويد ( ما شاء الله ) ..
الغرض هنا تقديم شخصية إسلامية كانت ملتزمة ، على خلاف ما عهدناه في حكاويهم السابقة ، و اللي كنا بنمسكه عليهم ، و كإن لسان حالهم بيقول ( آدي واحدة منكم الدين ممنحهاش الحياة الهانئة الهادئة ) .. واخدين بالكم ..
و ده يخلينا في إنتظار للإصدار الجديد ، و القصة الجديدة عن عالم دين مسلم .. كرس حياته للدعوة إلى الله و التبشير بالدين الإسلامي .. إلا أن فوجئ برقم غريب بيرن عليه ( مسد كول ) و لما إتصل عليه قام التاني فتح عليه و يفاجأ إنه ميييييييييييييييييييين ؟
مين غيره اليسوع جه يخلصه .. ، و يستجيبله العالم .. و يكون هدية اليسوع ليه عبارة عن ( كول تون ) للموبايل بتاعه للمطرب الكبير عبد المطلب .. بحيث اللي يتصل عليه يسمع أغنية ( ياهل المحبة المحبة إدوني حبة ) ..
و توتة توتة حلوة ولا ملتوته