بسم الله الرحمن الرحيم
اختى الكريمة مسلمهاشكرك على ردك الكريم
كما اشكر اخى الكريم محمد السوهاجى على ردة الكريم
واشكر اخى الكريم payan
اشكركم جميعا جزاكم الله وجزانا خيرا وثبتنا على ديننا الحنيف الاسلام.
اخى فى الله payan\\
لقد تكرمت بالرد على الاخت الفاضلة مسلمه لتعليقها على قولك ان زكريا بطرس اقرب للهداية لانة غير مقتنع بالاسلام اى انه مقتنع بدينة .......لكل انسان ان يقتنع بدينة........
لكن اخى فى الله اخبرنا القرآن الكريم ان شركهم باللة هو حقدا من عند انفسهم والسيرة النبوية بالتحديدفى بداية الاسلام تثبت ما اقول ولولا خشيتى من الاطالة لكتبت ما جاء فى السيرة
ما اريد ان اقولة هو ان المدعى زكريا بطرس دارس للاسلام اكثر من المسلمين انفسهم ويعلم جيدا ان الاسلام هو الحق ويعلم جيدا بان الانجيل محرف ويعلم بالمتضادات التى فى الانجيل
دعك اخى فى الله من زكريا بطرس وامثالة
اليهودوهم اشد عداوة للمسلمين..... الكاتب احمد رائف يحكى لنا قصة حدثت معة فى معتقل طرةوكان معة بعض اليهود بعد هزيمة 1967 ولكى لا اطيل اكثر ساكتب لك المقصود من الحوار او الموضوع....تعرف أ..احمد رائف على مجموعة اليهود وكان يتزعمهم ايلى صفديةدار حوار بينهما مما قالة ايلى صفدية عندكم فى القرآن اننا نقاتلكم ونطردكم من فلسطين ونحن على يقين كما نحن على يقين مثلكم اننا نحاربكم اخر الزمان وتنتصرون علينا ويتكلم الحجر والشجر فاستغرب أ..احمد من كلامة ودار الحوار فقال لة ايلى لن يحدت هدا فى زماننا ولا الاجيال القادمةنحن اقوى من ان نهزم امامكم وانتم اضعف من ان تفعلوا الا تقرأ صحف الصباح انظر فيها لتعرف الفرق بين العرب واسرائيل ثم انت تقول ان المسلمين سوف تهزم اليهود اين هم المسلمون الى اخر الحديث .........فبالله عليك ان كان اليهود يعلمون اننا المسلمون على حق اتظن ان هناك قس او اب مسيحى لا يعلم هدا كلامك اخى فى الله ينطبق على المسيحيين العاديين من اضلهم كبارهم .
وان اردت اخى فى الله نص الرسالة ولم توفق فى العثور على الكتاب ارسل لى وسوف اكتبها لك نصا كما جائت فى كتاب البوابة السوداءواعلم اخى فى الله ان بولس الرسول او كما يقولون القديس بولس اصلة يهودى وقصة اعتناقة للمسيحية اغرب مما تتصور كما ان بولس هو البداية لخروج المسيحية من اسسها وعقائدها
اخى فى الله يوجد موضوع فى <<<شبهات حول المرأة >>>>اطلع علية واتمنى ان تخبرنى عن رايك فية......................................................... .......