النصارى فقط يقولون بالمتع الروحيه فقط من باب المزايده علينا كمسلمين .......يريدون أن يفهمونا أن حياتهم كلها روحانيات فى روحانيات مع أنه فى واقع الأمر حياتهم كلها جسدانيات فى جسدانيات..........و على العموم كتابهم ملىء بالدلائل التى تشير الى وجود نعيم جسدى فى الجنه و لكنهم يضعون عقيدتهم بعيدا عن النصوص......و هذا ما يدعو للعجب.........و ليس أعجب من وجود نص فى ترجمه على النقيض تماما فى ترجمه أخرى...مثل:

رؤية الله في الآخرة بالجسد :
جاء في سفر أيوب : (( أعلم أن إلهى حي ، وأنى سأقوم فى اليوم الأخير بجسدى وسأرى بعينى الله مخلّصى )) [أى 19: 25ـ27] وفى ترجمة البروتستانت: " وبدون جسدى "............


فالأن نسأل هل القيامه بالجسد أم بدونه؟؟؟؟؟؟؟
احدى الترجمات تقول بالجسد و الأخرى تقول بدون ...نصدق مين؟؟؟؟؟ على العموم هذه نتيجة التحريف و التخريف