أخي الحبيب (طارق) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استكمل تعليقي المتواضع علي هذا الحوار كالتالي:
الإله الكامل القدوس أيها الفاضل لا يبصق علي وجهه, ويصفع علي قفاه, و لا يموت علي صليب..
وهذه تعارض صفة القداسة..
وكما قال بولس: ملعون كل من علق عل خشبة!!
لا لا قلت لك: ارتكب أخطاء منها:
مخالفة الناموس بتحريم الطلاق..
الفاظ اللعن..
عدم معرفته لموسم التين..
إليكِ عني يا امرأة..
وهذه أمور تعارض القداسة التي معناها الكمال!!
إذا يسوع ليس إله!!
وقد نال جزائه علي الصليب!!
راجع ما ذكرته سابقاً!!
لا لا بدليل تركه للبشر آلاف السنين يفعلون ما يحلوا لهم..
وتركه لليهود يسبونه ويشتمونه..
فهل ينتظر ليعذب البشر يوم القيامة؟؟
وهو من تركهم هذه السنين حتي ماتوا!!
إذا فهو إله غير عادل, يحب التعذيب!!
ويخالف قوله: الله محبة!!
وهو كما تقول: وسيط, ومع ذلك ترك البشر علي ما هم عليه..
وينتظر ليعذبهم يوم القيامة, أي وساطة هذه أيها الفاضل!!
واسطة التعذيب صح!!
أذكرها لنا لنعرفها..
لأن اليهود هم أدري الناس بكتابهم, وليس كما تقول أنت..
ولماذا لم يؤمن به؟ وينتظرون نبي غيره؟
ويدل علي ذلك قتلهم ليسوع علي صليب روماني..
الإله القدوس أيها الفاضل لا يخطفه شيطان ويختبره أياما!!
هذا يعارض القداسة أي الكمال أيها الفاضل..
صعود وظهور متكرر رائع..
طالما أصبح هو الإله المتجسد والوسيط ويستطيع النزول والصعود لماذا انقطع عن البشر؟
ولم ينزل لهدايتهم حتي ولو مرة في العام؟
وما منعه من النزول؟ وهو الوسيط؟
لماذا ترك البشر لما يقرب من الفين سنة؟
والأغلبية الآن لا تعبدة ولا تعترف بيه إلهاً من الأساس!!
الا يعرف يسوع بالمحبة والرحمة للبشر؟ فبتركهم يكن إله غير عادل؟
وعليه لا نعترف به إلهاً...
هذا والله أعلم..
وفقكم الله أخي الحبيب نجم ثاقب لما يحبه ويرضاه..
ونسأل الله تعالي للضيف الهداية..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المفضلات