اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السوهاجي
بسم الله الرحمن الرحيمالحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أمنية هل تتحقق: قناة لقطع رأس الحية!!
يجول في خاطري ونحن نسمع ونشاهد يومياً قنوات شيطانية تزدري ديننا الحنيف, ورسولنا محمد, كقناة الطواغيت والمراحيض(الحية) ـ المسماة مجازاً الحياة أي قناة أموات القلوب ـ التي جمعت خنازير النصارى وكلابهم.
فكنت أقول: لماذا لا نؤسس قناة للدفاع عن ديننا ورسولنا الأكرم
ولماذا لا تكن مهمتها مناقشة كتاب النصارى المدعو زوراً مقدس؟
ولماذا لا نهاجمهم في عقيدتهم الهشة الوثنية, كما هم يهاجموننا في قناة (الحية الشيطانية)؟.
ولا تكن مهمة القناة النصائح الإسلامية, فيوجد منها الكثير. بل مهمتها تقتصر علي نقد الكتاب المكدس من الأساس, وتبين حقيقته الخرافية والوثنية والجنسية, والدموية للنصارى, والمسلمين علي حد سواء, وللرد علي شياطين (قناة الحية) لعنهم الله وأخزاهم, وجعل جهنم مصيرهم ومثواهم.
ولا نقل أن (قناة الحية) علي القمر الأوربي, ألم تهاجم الإسلام في كل مكان, ويشاهدها البشر في مختلف أنحاء العالم؟
أليس من نتاجها قيام أغبياء وسفلة النصارى وتشجعهم بمهاجمة ديننا, ورسولنا
هل هذا عدل يا من تتشدقون بمنع احتقار الأديان؟
أليس من حقنا أن يكن لن قناة للدفاع, والرد علي جهلكم وغبائكم؟ وتفنيد كتابهم المكدس؟.
النصارى في الداخل والخارج يرضيهم أفعال خنازير وقرود (الحية), ويتشدقون بالمحبة, وأنهم ليس لهم صلة بما يجري, أو يقال. ولسان حالهم يقول: استمروا ونحن من وراءكم, وهؤلاء, الشياطين إخوان ديانتهم الوثنية."إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُون". َ
أليس من حقنا الغضب لديننا, ورسولنا محمد
أليس من حقنا الدفاع عن ديننا؟!!
وليكن التصرف بالمثل. فإن هم كفوا نكف!!
أسأل الله أن يهيئ لنا ما نرتجيه, ويكن عندنا من يعلن رفع راية الإسلام والدفاع عن رسولنا الطاهر محمد
هذا رجاء ونسأل الله الإجابة... فقد يقرأه من يستطع تنفيذه, والله من وراء القصد, وهو حسبنا ونعم الوكيل.
"رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا".
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل :
جزاك الله خيرا على الطرح القيم.
فعلا نحن في خصاص لقنوات تنافح عن عقيدتنا والوئتنا الاسلامية والذكر الحكيم.
ولكن المسؤولية من الوجهة التي طرحتها اعلامية محضة.
ونحن ان نافحنا عن محجتنا البيضاء وترجمت الى سلوك ومعاملات كل من منبره لكان اعظم الاثر في انفسنا ولاصحاب النحل المخترعة.
والحمد لله الحرب الشعواء على سنتنا المطهرة اوتيت اكلها فاهل الكتاب يعتنقون الاسلام زرافى وفرادى ولله الحمد.
اسمح لي اخي باقتراح
لما لا نتصل بالمشايخ والعلماء عبر الايمايلات والهواتف ومنتدياتهم .
ونطرح الفكرة عليهم ..................
فلربما وجد ت لخواطرنا صدى.
رد مع اقتباس
المفضلات