

-
اقتباس
بل ماذا أفعل انا فى تجاهلك شرحا شرحته لك مرتين ولم أجد منك ولا حتى تعليق عليه
لأنك نسخت ولصقت ومثلك مثل كل مسيحي يتحدث عن طبيعة يسوع المسيح ... ولو قمت بالرد عليك حتزعل لأنك نسخت هذا الكلام بدون ان تعقله .
تقول :-
حديد إيه ونار إيه يا استاذ !
يا عزيزي النار لا تتحد مع اي عنصر أخر لأنك إن احتجت لنار فأنت أولاً تحتاج لمقومات تتفاعل لإستخراج مصدر حراري (بنزين+اوكسوجين+مصدر إشعال) لتكون نار .. هذا أولاً
ثانياً : عند تسليط النار على الحديد فهذا لغرض تحويل الحديد لمادة منصهرة لتكوين منتج جديد .. فالحديد وهو في حالة انصهار ليس بحديد ... يا عزيزي عندما تتكلم في امور كميائية يجب أن تكون ذا علم ولا تتكلم بجهالة ولا تنسخ لي هذا الكلام لأنني أعرفه جيداً وقرأت جميع المواقع المسيحية مليون مرة .. الكلام دا بيضحكوا عليكم بيه فقط لأنكم لا تستخدموا عقولكم لتحليله ..
ثالثاً : لا يمكن بأي حال من الأحوال عندما نرى الحديد منصهر وتحول لسائل أن نقول على هذا السائل اتحاد حديد بالنار لأن الحديد ليس أحد مكونات النار .. فلو بعدنا النار عن السائل المنصهر سيبدأ السائل العودة مرة أخرى لصفات مكونات الحديد ... فلو كانت النار تتحد مع الحديد لبقيَ الحديد منصهر حتى ولو ابعدنا النار عنه ... وهذا مشابه جداً عندما نقوم بتسخين الماء .. فهل نقول أن الماء متحدة مع النار ؟ دا اسمه تخريف... لأن لو بعدنا توجيه النار للماء سيبرد الماء ولو بعدنا توجيه النار للحديد سيبرد الحديد ... فأين هو اتحاد النار بالحديد ؟
إذن لا يوجد شيء في العالم اسمه اتحاد النار بالحديد ... ولا يمكن أن نقول أن النار هي الحديد ولا الحديد هو النار .
اقتباس
لا الروح صارت جسدا ولا العكس ولا تم اختلاط او امتزاج او تغيير
سبحان الله !!! تتحدث عن اتحاد الحديد بالنار وتقول بأنه لا اتسطيع الفصل بين الطبيعتين والآن تتحدث عن الروح والجسد وتقول أنه لم يتم اختلاط او امتزاج او تغيير ...... حضرتك بتناقض نفسك !!!!!!!!!!!
فكيف تشبه اختلاط الحديد والنار ولا يمكن الفصل بينهم بعدم اختلاط الروح بالجسد ؟ انت بتتكلم عن اختلاط أم عدم اختلاط (فهمني)
كما أن في موجز انشقاق الكنائس يقول زكريا بطرس أن الكاثوليك تؤمن بان الناسوت قد تلاشى في اللاهوت بمعنى أنه صار اختلاط وامتزاج وتغيير في الاتحاد.
وكلامك يعني أن الكاثوليك وهم اكبر طائفة مسيحية عدداً، كفار .. وهذا يعني بأن كل من هم ليسوا بأرثوذكس فهم كفار .. فكيف تتفاخرون بانتشار المسيحية في العالم وتكفروا بعضكم البعض وكل طائفة لها عقيدة إيمانية في طبيعة الإله ؟
.
فهل الإله الذي تعبدونه : الناسوت قد تلاشى في اللاهوت بمعنى أنه صار اختلاط وامتزاج وتغيير في الاتحاد (كإيمان الكاثوليك) أم لا تم اختلاط او امتزاج او تغيير (كإيمان الأرثوذكس)؟
العجيب أن كلما تحدث معي مسيحي كاثوليكي أو إنجيلي أو ارثوذكسي يدعوا بأن الكل يؤمن بيسوع مخلص .. ولكن عندما نتحدث عن طبيعته نجدهم مختلفين وكل طائفة تُكفر باقي الطوائف الأخرى ، علماً بأن هذه النقطة هي عماد العقيدة ومنها تتأكد إن كانت الطائفة صحيحة وتعبد الإله الصحيح أم كافرة لأنها تعبد إله مخالف بسبب سوء فهمها لطبيعة معبودها
.
اقتباس
بل ما رأيك ايضا فى اتحاد جسدك انت بروحك.. فكل منهما طبيعة ولكنهما اتحدا فى طبيعة واحدة هى الطبيعة البشرية
يا عزيزي : عندما أقول (اتحاد) يعني بأن الأثنين صاروا واحد .. ولكن الروح شيء والجسد شيء أخر ... كما أن الروح التي تجعل لي الحياة ستترك جسدي أجلاً أو عاجلاً .. فلو هناك اتحاد لما سمعنا عن شيء اسمه الموت .
فالروح التي في جسدي هي جزء من مكونات الحياة لجسدي وليست متحدة مع الجسد لأننا لو نفكر بهذه العقلية لقلنا أن الدم الذي في جسدي هو متحد مع الجسد ، ولقلنا أن البول قبل خروج من الجسد هو متحد مع الجسد ... دا يبقى جنان وتخلف عقلي .
كما اننا اثبتنا من قبل أن الإيمان المسيحي يؤكد ان للرب ظهورات في العهد القديم بناسوت لم نعرف هيئته .. وما كان يحتاج لإمرأة لتسهل له الظهور .. فلماذا استغنى عن المرأة لظهورات العهد القديم واحتاج للمرأة للظهور في العهد الجديد ؟
يا عزيزي افهم كلامك قبل أن تكتبه (تنسخه وتلصقه لنا).
اقتباس
فلما يحال اتحاد اللاهوت بالناسوت فى المسيح بنفس الطريقة المعاشة الآن حيث تحيا انت بروح وجسد معا كما شرحت!!!!!!!!
لي سؤال لو سمحت بصدد هذه النقطة .
كل جسد بشري له روح .. فهل أفهم من كلامك السابق أن الروح التي دبت الحياة لجسد يسوع هي روح الله ؟ بمعني اكثر دقة : هل لو خرجت روح الرب من يسوع يموت هذا الناسوت فيصبح رمة ؟
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة باحث عن العلم في المنتدى مناظرات تمت خارج المنتدى
مشاركات: 10
آخر مشاركة: 10-02-2007, 03:16 PM
-
بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 28-07-2006, 02:38 AM
-
بواسطة bahaa في المنتدى منتديات محبي الشيخ وسام عبد الله
مشاركات: 11
آخر مشاركة: 07-10-2005, 08:38 AM
-
بواسطة bahaa في المنتدى منتديات محبي الشيخ وسام عبد الله
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 05-10-2005, 08:50 AM
-
بواسطة bahaa في المنتدى منتديات محبي الشيخ وسام عبد الله
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 02-10-2005, 09:06 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات