اولا احب ان القى السلام على اخى الفاضل السيف البتار و ان اعلق على هذا الامر المشاهد


فعلا امام بيتى مكتب رحلات يمتلكة فعلا واحد نصرانى و يمكن القول ان 99 % من معظم اعمالة فى هذا المجال الرحلات الى الاديرة


ثانيا الكنائس اصبحت الان مقاهى و نوادى للدردشة و الاختلاط و الدليل على ذلك كنيسة محرم بك الشهيرة طبعا و ما بها من مسرح راقص و غيرها من الكنائس البحرية ( فى وجه بحرى ) اما يا عينى ( وجه قبلى ) فمظلوم يا عينى بس الاديرة الضلمة قائمة بالواجب و احتفالات العزرا و ما بها من اختلاط ماجن ليس ببعيد


قبل مغادرتى لمحافظة المنيا ايام الدراسة كانوا ايام الافراح و الاحاد و الاعياد لا يمكسون داخل الكنيسة بل يقفون طوابير خارج الكنيسة فقط ليباهوا بعددهم مع ان الكنيسة فى الدخل بتنييش و دية طبعا تعاليمات ابوهم و مين عارف بيحصل اية فى الوقت دة فى الداخل



و ان دل ذلك فانما يدل على خواء و فراغ عقائدى يعيشة هؤلاء و اسال الله لهؤلاء الهداية قبل الموت قبل الحسرة و الندامة و النفكر فى احوالهم و كيف يتم تخديرهم و هم لا يعلمون


ابو حنيفة المصرى