باسم القرص باسم النور باسم حرارة القرص ، الشمس الواحدة آمين رمز السر الالهي

[نجم ثاقب]

اقتباس

نكتفي بهذا ولكننا لم ننتهي بعد

إن شاء الله يتبع ..........................

جزاك الله خيرا أخي الحبيب شعشاعي ....
أتابعك باهتمام ....
استمر ....
لقد أثريت الموضوع بجهودك ومشاركاتك .....
فكلنا نخدم في ميدان الحق ....

أطيب الأمنيات لك من أخيك طارق ( نجم ثاقب ) .

[شعشاعي]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس

جزاك الله خيرا أخي الحبيب شعشاعي ....
أتابعك باهتمام ....
استمر ....
لقد أثريت الموضوع بجهودك ومشاركاتك .....
فكلنا نخدم في ميدان الحق ....

أطيب الأمنيات لك من أخيك طارق ( نجم ثاقب ) .

بارك الله فيك يا أخي الحبيب هذا شرف لي أن تتابع ما أكتب

[شعشاعي]

بسم الله بدئنا و بسم الله أنهينا و على ربنا العظيم توكلنا
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم


اللهم أجعل هذا العمل خالصاً لوجهك الكريم


في البدايه أود أن أشكر الاستاذ طارق صاحب المجهود الثاقب


ولله الحمد بعد أن أثبتنا برئة القرأن من الوثنيات (راجع الردود رقم 28.31.33) بدئنا نثبت وثنيات الديانه النصرانيه و إعجاز القرأن الكريم في ذكر هذه الوثنيات ( راجع الرد رقم 35)


ونكمل بإذن من الله تعالى وثنيات النصارانيه رداع على ما زعمه النصاري


وسنستشهد بالقرأن كالعاده لإثبات و ثنيات النصرانيه


بسم الله الرحمن الرحيم
وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ۖ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللّهُ ۚ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) سورة التوبة


وتعالوا لنستعرض بعض ما جاء في الدراسات التاريخيه الغربيه ( التي لا علاقه لها بالإسلام و لا العرب )



ولد حورس يوم 25 ديسمبرمن العذراء أيسيس
ولادته قد ترافقت بظهور نجمة في الشرق
ثم قام ثلاثة ملوك باللحاق به لإتباع هذا المولود "المخلص"
في سن 12 سنة:كان طفلا سخيا معلما
في سن 30 سنة:
قام أنوب" بتعميده,وهكذا بدأ كهنوته
سافر معه 12 حواريا
صنع المعجزات مثل شفاء المرضى و المشي على الماء
عُرف حورس بالعديد من الأسماء الإيحائية مثل:"الحقيقة","النور","أبن الله المكلف"حمل الله","الراعي الطيب"
بعد ان خانه " تيفون
,صلب حورس,دفن لثلاثة ايام ثم قام من الموتى


من فيريجيا آتيس
ولد من العذراء "نانا" في 25 ديسمبر,ثم صلب و دفن
و بعد ثلاثة أيام قام من الموتى


من الهند" كريشنا"
ولد من العذراء "ديفاكي
مع نجمة في الشرق تعلن ولادته
قام بالمعجزات مع أصحابه و بعد موته قام من الموت


من اليونان"دينوسيس"
ولد من عذراء في 25 ديسمبر,و كان معلما رحالا
فعل معجزات مثل تحويله الماء إلى نبيذ,تمت الإشارة إليه باسماء مثل:"ملك الملوك"إبن الله الوحيد"
و بعد موته قام من الأموات

من بلاد فارس"ميثرا"
ولد من عذراء في 25 ديسمبر,كان لديه 12 حواريا,و صنع المعجزات
بعد موته بثلاثة أيام,قام من الموتى
هو أيضا تمت الإشارة إليه ب"الحقيقة","النور"
ما هو مثيرٌ للأنتباه,
كان الأحد هو يوم عبادة ميثرا


كل هؤلاء المعبودات كما وضح أستاذنا نجم ثاقب كانوا يرمزون للشمس
و ترجمة يوم الآحد هي Sunday و قال العلماء أن أصلها هو sun day و التي تعني يوم الشمس و النصارى يعبدون إلههم الشمس في يوم الشمس


و لنوضح للمتابعين لماذا ذكرنا هذه المعبودات رغم أنها وثنيه و يعتقد الناس أنه لا توجد علاقه بينهم و بين النصرانيه على الإطلاق

هذا ما قاله النصارى عن نبي الله عيسى عليه السلام


يسوع المسيح ولد من العذراء ماري في 25 دسيمبر في مدينة بيت لحم,تم إعلان ولادته
بنجمة في الشرق,قام ثلاثة من الملوك المجوس بتتبعها
,ثم إعتنقوا المخلص الجديد
بعمر 12 سنة :كان طفلا معلما,
بعمر 30 سنة:قام يوحنا المعمداني بتعميده و هكذا بدأ كهنوته
إرتحل المسيح مع 12 حواري,صنع المعجزات معهم ك " شفاء المرضى"
"المشي على الماء","إحياء الموتى"
,و كان أيضا يعرف ب "ملك الملوك","إبن الله"
بعد أن تمت خيانته وبيعه من قبل يهوذا ب 30 قطعة من الفضة,تم صلبه
وضع في قبر و بعد ثلاثة ايام قام من الموت و صعد نحو الجنة


و لنتأكد من هذه المعجزه الغيبيه في القرأن الكريم في ذكر أن النصارى ( يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ) فلنسأل أنفسنا بعض الأسئله


هل ذكر الله سبحانه و تعالى أن له إبن ( لا فلقد نفى الله عن نفسه أن يكون له أبن )


إذا فأول شئ قلد فيه النصارى الوثنيين الذين كانوا قبلهم هو قولهم أن لله إبن ( أو للمعبود الموجود في السماء إبن ) و للتوضيح إن الله سبحانه و تعالى ذكر لنا أنه أرسل في كل الأمم رسل و أنبياء تخبرهم بوجوده و لكن كل هذه الرسالات كانت تحرف .


هل ذكر الله سبحانه و تعالى ميعاد ميلاد سيدنا عيسى عليه السلام ( نعم لقد ذكر أنه في موسم البلح الرطب و يكون تقريبا في شهر سبتمبر و ليس ديسمبر أو يناير راجع الرد رقم 28 )


إذا فثاني شئ قلد فيه النصارى الوثنيين الذين كانوا قبلهم هو ميعاد الولاده


هل ذكر الله سبحانه و تعالى كم عدد التلاميذ ( لا)


ثالث تقليد من النصارى هو ذكر عدد التلاميذ لسيدنا عيسى ( الرقم 12 يشار به إلى عدد الابراج الفلكيه أو شهور السنه الشمسيه )


هل ذكر الله سبحانه و تعالى أن سيدنا عيسى عندما كان طفلاً عمره 12 عام كان يعلم من هم في المعبد


( لا ) فهذه هي الرابعه

هل ذكر الله سبحانه و تعالى متى تعميد سيدنا عيسى أو حتى ذكر أي شئ عن التعميد ( لا )


هذه الخامسه

هل ذكر الله سبحانه و تعالى أن سيدنا عيسى صلب ( لا و على العكس نفى الله عنه أنه قد صلب أو مات و قام من الموت )


هذه السادسه و للعلم الأبحاث الحديثه أثبتت أن هناك 15 مصلوباً لفداء البشر و يسوع معبود النصارى هو رقم 16


هل ذكر الله أن هناك تليمذ من تلاميذ المسيح قد خانه ب30 قطعة فضه ( لا)


فهذه السابعه
هل يوجد في العالم إعجاز غيبي مثل هذا كيف يعرف سيدنا محمد أن النصارى وثنيين و يذكر ذلك إلا إذا كان هذا الكلام من عند الله المطلع على الغيب سبحانه و تعالى عما يشركون


و أثناء بحثي وجدت هذا المقال للأستاذ / علاء أبو بكر على هذا الرابط فلنقرئه معاً
http://www.trutheye.net/news.php?action=view&id=2683


مطابقة العقائد المسيحية للأديان الوثنية:
إن عقيدة الثالوث لم تكن جديدة على المسيحية ، فقد سبقتها أمم بأكثر من أربعة آلاف سنة ، نادت بنفس عقيدة النصارى فى إلههم. فما يقولونه فى طبيعة الإله، وتكوينه، وولادته، وكيفية فدائه للعالم، وصلبه، وقد أرسل الله أنبياءه لهداية البشرية من هذه الوثنية ، وهذا الشرك. إلا أن الشيطان يأبى أن يدخل النار بمفرده ، ويُصر على إغواء البشرية.



وفى القرن العاشر قبل الميلاد تبلور التثليث على نحو ما اتخذته النصرانية من المصريين القدماء، والبابليين، وليتفق مع أصحاب الديانات الوثنية بصورة تكاد تكون منقولة نقلاً حرفيًا ، لتتطابق مع ما قاله الهنود فى إلههم: (براهما- فشنو- سيفا)، وهؤلاء الثلاثة هم إله واحد.


كما جاء في ابتهالات التقي أتنيس: "أيها الأرباب الثلاثة. اعلموا أني اعترف بوجود إله واحد، فأخبروني أيكم الإله الحقيقي لأقرب له نذري وصلاتي؟ فظهرت الآلهة الثلاثة وقالوا له: اعلم يا أيها العابد أنه لا يوجد فرق حقيقي بيننا، وأما ما تراه من ثلاثة فما هو إلا بالشبه أو الشكل، والكائن الواحد الظاهر بالأقانيم الثلاثة هو واحد بالذات".
وقد وجد في آثار الهنود صنم له ثلاثة رؤوس على جسد واحد تعبيرًا منهم عن الثالوث.


وسرت عقيدة التثليث في الوثنيات القديمة كالمصرية المتمثلة في الثالوث (أوزيريس، ايزيس، حورس)، وكذا عند الفرس (أورمزد، متراس، أهرمان)، والاسكندنافيين (أووين ، تورا ، فري) والمكسيكيين (تزكتلبيوكا ، اهوتزليبوشتكي ، تلاكوكا)، ثم فلاسفة الإغريق الذين كانت وثنية النصارى أشبه بهم من سائر الوثنيات الأخرى، فقالوا بثالوثهم المكون من (الوجود، العلم، الحياة). عدا ذلك يوجد كثيرون يطول المقام بذكرهم.


وحتى صيغة الأمانة التي انبثق عنها مجمع نيقية هي صيغة منحولة عن الوثنيات السابقة، فقد نقل المؤرخ مالفير عن كتب الهنود أنهم يقولون: "نؤمن بسافستري (الشمس) إله ضابط الكل، خالق السماوات والأرض، وبابنه الوحيد آني (النار)، نور من نور، مولود غير مخلوق، مساوٍ للأب في الجوهر، تجسد من فايو (الروح) في بطن مايا العذراء ، ونؤمن بفايو الروح المنبثق من الأب والابن الذى هو الأب ، والابن يسجد له ويمجد".



فتذهب دائرة المعارف البريطانية إلى أن "القالب الفكري لعقيدة التثليث هو يوناني الأصل، وصيغت فيه تعليمات يهودية، فهي من ناحية التركيب مركب عجيب للمسيحيين، لأن التصورات الدينية فيها مأخوذة من الكتاب المقدس، ولكنها مغموسة في فلسفات أجنبية. واصطلاحات (الأب والابن والروح القدس) تسربت من اليهود، والاصطلاح الأخير (الروح القدس) لم يستعمله المسيح إلا نادرًا".

ويقول ليون جوتيه: "إن المسيحية تشربت كثيرًا من الآراء والأفكار في الفلسفة اليونانية، فاللاهوت المسيحي مقتبس من نفس المعين الذى صبت فيه نظرية أفلاطون الحديثة، ولذا نجد بينهما متشابهات كثيرة".

وقد انتقلت فلسفة اليونان عن طريق الاسكندرية حيث ظهر أفلوطين الإسكندرى (ت 207م) وكان يقول بالثالوث (الله، العقل، الروح)، ولذا كان أساقفة الإسكندرية من أوائل المؤمنين بالتثليث والمدافعين عنه.

ويقال أيضًا إن الوثنيات قد تسربت إلى النصرانية عبر روما ، فيقول ول ديورانت: "لما فتحت المسيحية روما انتقل إلى الدين الجديد دماء الدين الوثني القديم: لقب الحبر الأعظم، عبادة الأم العظمى…".

ويؤيد هذا الأستاذ روبرتسون في كتابه "وثنية المسيحيين" ويرى أن هذه المعتقدات وصلت إلى روما من الفرس عام 70ق.م.

ويرى آخرون أن هذه المعتقدات انتقلت عن طريق الفكر الفرعوني القديم والذى انتقل إلى النصرانية بسبب ظروف الجوار.

بينما يرى الأستاذ حسنى الأطير بأن التسرب لهذه الأفكار كان عن طريق طرسوس والتي كانت مدرسة كبرى للأدب الإغريقي، ونشأ فيها بولس، وانعكست تعاليمها فيه.

ولما كان تسرب المعتقدات الوثنية إلى النصرانية حقيقة ساطعة كالشمس كان لا بد أن تعترف بها بعض الأقلام الجريئة المنصفة.

فمن هؤلاء المهتدية إلى الإسلام مريم جميلة التي تقول: "لقد تتبعت أصول المسيحية القائمة فوجدتها مطابقة لمعظم الديانات الوثنية القديمة، ولا يكاد يوجد فرق بين هذه الديانات وبين المسيحية سوى فروق شكلية بسيطة في الاسم أو الصورة".

ونقلاً عن (الغفران بين الإسلام والمسيحية) للقس السابق إبراهيم خليل فيلبس راعى الكنيسة الإنجيلية وأستاذ اللاهوت بكلية اللاهوت بأسيوط ص71 ، يقول العلامة بونويك فى كتابه (اعتقاد المصريين) ص404: ”وأغرب عقيدة عمَّ انتشارها فى ديانة المصريين (الوثنيين القدماء هو قولهم بلاهوت الكلمة ، وأن كل شىء صار بواسطتها، وأنها (أى الكلمة) منبثقة من الله، وأنها الله. وكان أفلاطون الفيلسوف الأغريقى عارفًا بهذه العقيدة الوثنية وكذلك أرسطو وغيرهما. وكان ذلك قبل التاريخ المسيحى بسنين ، ولم نكن نعلم أن الكلدانيين والمصريين يقولون هذا القول ويعتقدون هذا الاعتقاد إلا هذه الأيام“.

ويقول أستاذ الحفريات جارسلاف كريني في كتابه "ديانة قدماء المصريين": "إن التثليث دخيل على النصرانية الحقة، وإنه مستورد من الوثنية الفرعونية".

ويقول العلامة روبرتسون في كتابه "وثنية المسيحيين"، الذي تحدث فيه مليًا عن اقتباس عقائد النصرانية من الوثنيات فيقول: "يسرني أن أسجل أن من بين المسيحيين الذين تعرضوا لكتابي هذا بالنقد والمناقشة لا يوجد واحد عارض الحقائق التي ذكرتها به، تلك التي قادتني إلى أن أقرر أن أكثر تعاليم المسيحية الحالية مستعار من الوثنية".

ويقول كُتّاب "أسطورة تجسد الإله" بمثل ذلك فيقولون: "إن الاعتقاد بأن المسيح هو الله أو هو ابن الله أو تجسد فيه الله ليست سوى خرافة من خرافات الوثنيين وأساطيرهم الأولى".




شكراً لكم أيها العلماء على إثبات الإعجاز الغيبي في القرأن الحكيم كلام الله الواحد الأحد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد

نكتفي بهذا القدر و يتبع إن شاء الله.......