حوار بين الفاضلة مارينا والاخ اسد الدين انتهى بإسلامها ولله الحمد

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

حوار بين الفاضلة مارينا والاخ اسد الدين انتهى بإسلامها ولله الحمد

النتائج 1 إلى 10 من 81

الموضوع: حوار بين الفاضلة مارينا والاخ اسد الدين انتهى بإسلامها ولله الحمد

مشاهدة المواضيع

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    1,821
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    20-08-2025
    على الساعة
    04:46 AM

    افتراضي


    اقتباس
    اولا انا اسفة جدا على التاخير بس انا كنت عمالة ادور على ردود وكمان علشان الكلية
    لا بأس أيتها الفاضلة... كلنا لدينا مشاغل، فخذي كل وقتك

    اقتباس
    ثانيا اول شبه حضرتك جبتهالى بصراحة ماوصلتش غير للرد اللى انت كاتبة تحتها بتاع غلطة الناسخ ودة انا مااقتنعتش بيه خالص يعنى ازاى كتاب ربنا تكون فية غلطة ناسخ عمتا
    انا سالت فيها تانى يمكن حد يقولى كلام مفهوم ويتعقل
    أيتها الضيفة مارينا، الرد الذي يقول إن هناك غلطة ناسخ ليس ردي أنا، بل أنا نقلت لك رد الدكتور القس منيس عبد النور في كتابه الشهير شبهات وهمية ، الذي قام فيه بالرد على الشبهات حول الكتاب المقدس.
    و هو قس يعني نصراني و ليس مسلماً ... و كلامه مُعتمد عند كل النصارى ... فإن سألتِ شخصاً و أنكره، فهو يكذب عليك بكل بساطة...

    و زاد القس منيس عبد النور الطين بلة حين اعترف أن سبب التناقض بين النصين هو خطأ من الناسخ

    فإن كان الخطأ في هذه الحالة اكتُشِف بسبب وجود نصين مُتعارضين و متناقضين، فماذا لو لم نجد نصين متعارضين؟
    كيف يُمكننا التسليم بأن كل ما جاء في هذا الكتاب سليم من أخطاء النساخ التي تملأه؟؟!!
    فوجود هذه الأخطاء ينفي القدسية عن الكتاب المقدس.. و يؤكد أنه تم تغييره و تحريفه ـ بقصد أو بغير قصد ـ

    طيب جميل جداً .. أنت لم تقتنعي بأن كتاب ربنا تكون فيه غلطة ناسخ!! و هذا هو ما يقوله العقل .
    فأي كتاب يحتوي على أخطاء نُساخ لا يُمكن أن يكون كتاباً من الله تعالى...
    و هذه قاعدة وصلتِ إليها بنفسك...

    طيب .. جاء في موقع نصراني ما ترجمَته :

    لم يصلنا كتاب من العصور القديمة سليما تمامًا كما خطته أيدي مؤلفيه.. فكلها بطريقة ما قد حرِّفت .. وما نجده يفسر بشكل جيد إختلاف المخطوطات لنفس الكتاب هو الظروف التي صاحبت نسخ وانتشار الكتب قبل عصر الطباعة (1440) من حيث قلة إهتمام النساخ والمصححين , .. وبجانب هذه الأسباب يمكننا أن نضيف - بالنسبة للكتاب المقدس - أيضًا التفسيرات والخلافات العقائدية.... وحتى نعفي الكتب المقدسة من تلك الظروف فإنه من الضروري أن تتوفر العناية الإلهية لحفظها, ولكن لم تكن مشيئة الله أن يعتني بنقل هذه الكتب!.. إذ يوجد أكثر من 150,000 إختلاف بين المخطوطات القديمة للعهد الجديد, مما يثبت أن الكتاب المقدس ليس الوسيلة الوحيدة أو الأساسية للوحي

    http://www.newadvent.org/cathen/14530a.htm#IV

    انتهى الاقتباس من الموقع
    _________________________________

    و جاء في موقع نصراني آخر يدعى بيت الله ما يلي :

    إن الكتاب المقدس هو صاحب أكبر عدد للمخطوطات القديمة. وقد يندهـش البعض إذا عرفوا أن هذه المخطوطات جميعها لا تشتمل على النسخ الأصلية والمكتوبة بخط كتبة الوحي أو بخط من تولوا كتابتها عنهم . فهذه النسخ الأصلية جميعها فقدت ولا يعرف أحد مصيرها
    على أن الدارس الفاهم لا يستغرب لهذا قط، لأنه لا توجد الآن أيضاً أية مخطوطات يرجع تاريخهـا لهذا الماضي البعيد. ومن المسلم به أن الكتاب المقدس هو من أقدم الكتب المكتوبة في العالم، فقد كتبت أسفاره الأولي قبل نحو 3500 سنة.
    ونحن نعتقد أن السر من وراء سماح الله بفقد جميع النسخ الأصلية للوحـي هو أن القلب البشري يميل بطبعه إلي تقديس وعبادة المخلفات المقدسـة؛ فماذا كان سيفعل أولئك الذين يقدسون مخلفات القديسين لو أن هذه النسخ كانت موجودة اليوم بين أيدينا؟
    إذاً فلقد سمح الرب بفقد جميع هذه النسخ لئلا يعبدها البشر


    الأخطاء في أثناء عملية النسخ

    لكن ليس فقط أن النسخ الأصلية فُقِدَت، بل إن عملية النسخ لم تخلُ من الأخطاء. فلم تكن عملية النسخ هذه وقتئذ سهلة، بل إن النُسّاخ كـانوا يلقون الكثير من المشقة بالإضافة إلي تعرضهم للخطأ في النسخ. وهذا الخطأ كان عرضة للتضاعف عند تكرار النسخ، وهكذا دواليك. ومع أن كتبة اليهود بذلوا جهداً خارقاً للمحافظة بكل دقة على أقوال الله، كما رأينـا في الفصل السابق، فليس معنى ذلك أن عملية النسخ كانت معصومة من الخطأ.
    وأنواع الأخطاء المحتمل حدوثها في أثناء عملية النسخ كثيرة مثل:

    1- حذف حرف أو كلمة أو أحياناً سطر بأكمله حيث تقع العين سهواً على السطر التالي.

    2- تكرار كلمة أو سطر عن طريق السهو، وهو عكس الخطأ السابق.

    3- أخطاء هجائية لإحدى الكلمات.

    4- أخطاء سماعية: عندما يُملي واحد المخطوط على كاتب، فإذا أخطأ الكاتب في سماع الكلمة، فإنه يكتبها كما سمعها. وهو ما حدث فعلا في بعض المخطوطات القديمة أثناء نقل الآية الواردة في متى 19: 24 "دخول جمل من ثقب إبرة" فكتبت في بعض النسخ دخول حبل من ثقب إبرة، لأن كلمة حبل اليونانية قريبة الشبه جدا من كلمة جمل، ولأن الفكرة غير مستبعدة!

    5- أخطاء الذاكرة: أي أن يعتمد الكاتب على الذاكرة في كتابة جـزء من الآية، وهو على ما يبدو السبب في أن أحد النساخ كتب الآية الواردة في أفسس5: 9 "ثمر الروح" مع أن الأصل هو ثمر النور. وذلك اعتماداً منه على ذاكرته في حفظ الآية الواردة في غلاطـية 5: 22، وكذلك "يوم الله" في 2بطرس3: 12 كُتب في بعض النسخ "يوم الرب" وذلك لشيوع هذا التعبير في العديد من الأماكن في كلا العهدين القـديم والجديد، بل قد ورد في نفس الأصحاح في ع10.

    6- إضافة الحواشي المكتوبة كتعليق على جانب الصفحة كأنها من ضمن المتن: وهو على ما يبدو سبب في إضافة بعض الأجزاء التي لم ترد في أقدم النسخ وأدقها مثل عبارة "
    السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح" في رومية 8: 1، وأيضاً عبارة "الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة..." الواردة في 1يوحنا 5: 7.

    http://www.baytallah.com/insp/insp5.html

    انتهى الاقتباس من الموقع.

    _________________________________

    هذا كلام علماء النصارى أيتها الضيفة، و ليس كلام المسلمين !!!!!


    صدق الله عز و جل القائل : {فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } المائدة 13


    قال تعالى : { وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ } المائدة 13


    فالأخطاء في عملية نسخ المخطوطات أدت إلى ضياع توراة موسى و إنجيل عيسى عليهما السلام.

    و تأملي في أنواع الأخطاء المذكورة، حذف حرف أو كلمة أو سطر بأكمله !!!!!!!!!!!!!!

    أليس هذا هو التحريف بعينه؟؟؟!!!

    كيف يُمكن لإنسان عاقل أن يأخذ ديناً و عقيدة من كتابٍ يعترف علماؤه أنه تعرض للحذف و الزيادة؟؟؟؟!!!!

    كيف سنفرق بين الوحي و بين أخطاء النساخ؟؟

    و لو تصفحتِ الرابط الذي وضعتُ لك، فستجدين إضافة باللون الأزرق إضيفت حديثاً جداً قبل أشهر قليلة بالتحديد ـ للرد علينا حسب قول أصحاب الموقع ـ فزادت الطين بلة حيث يقول كاتبها :

    المدة الزمنية الطويلة فنحن نتحدث عن 2000 سنة فالعوامل الجوية التي قد تكون أبلت المخطوطات الورقية أو الجلدية الأصلية أو يكون تم إحراقها من قبل مضطهدي المسيحيين من أباطرة الرومان أو بعض اليهود، ومن الممكن أن تكون مخبأة في مكان ما في أورشليم وقد تكتشف في المستقبل تماماً كما حصل حصل مع مخطوطات البحر الميت المكتشفة في وادي قمران.

    انتهى!

    ثم يسألوننا في تحدٍّ ؛ من الذي حرف الكتاب المقدس؟ و هم أنفسهم يعترفون بأن النساخ هم من حرفوه، إضافة إلى العوامل الجوية بسبب المدة الزمنية أبلت المخطوطات و أيضاً تم
    إحراقها من طرف مضطهدي المسيحيين من اليهود و الرومان ...

    و شهد شاهد من أهلها .....

    و السؤال الذي نُكرره مرة أخرى لك أيتها الضيفة، هل هذا لا يكفي لإثبات أنه حدث تحريف و تغيير و تبديل في كتاب النصارى ؟؟

    هل يستطيع قسيس أو عالم من علماء النصارى أن يُنكر هذا الكلام و هذه الاعترافات؟؟

    إن أنكره أحد أمامك يا مارينا فهو يكذب عليك، لسبب بسيط هو أنه لا رد لديه لنفي التحريف عن كتابه الذي يقدسه...
    فلن يجد أمامه إلا أن يرمي وابلاً من الشبهات حول الإسلام ـ كما حدث في الموقع المذكور ـ

    هل هذا هو الرد يا علماء النصارى؟!!

    إننا نحن المسلمون لسنا بحاجة إلى كل هذه الاعترافات لكي نؤمن أن الكتاب المقدس مُحرف... لأن ربنا أخبرنا بذلك في القرءان الكريم، و هذا يكفينا... و لكننا تعلمنا أن نُخاطب النصارى من قلب كتبهم و من أقوال علمائهم ...

    اقتباس
    اما بقي حكاية النبوة
    يوحنااصحاح واحد 19-23
    الرد كان الى حد ما مقنع وهو انهم سالوه ان كان هو المسيح اجابتة كانت لا فسالوه عن اللي قبلة ايليا فكانت اجابتة لا فسالوه عن نبي قبل ايليا وقبل المسيح
    لان مش معقول يسالوا عن نبي بعد المسيح والمسيح اصلا لسة ما جاش وبصراحة هى دى النقطة اللى خلتنى اقتنع بالرد
    هذا الكلام باطل، و كذب عليك الشخص الذي سألتِه..
    فالذي رد عليك كان عليه أولاً أن يُطالع تفسير العدد ...
    و أنقله إليك الآن :

    آية (20): "فاعترف ولم ينكر واقر أني لست أنا المسيح
    نفي يوحنا أنه المسيح، وكان نفيه قاطعاً إذ أن كثيرون ظنوا أنه المسيح (لو15:3). اعترف ولم ينكر وأقر= كل هذا التأكيد لأن جماعة من تلاميذ يوحنا ظلت تؤمن بالمعمدان وترفض المسيح.
    آية (21): "فسألوه إذا ماذا إيليا أنت فقال لست أنا النبي أنت فأجاب لا."
    إيليا أنت= هم يعلمون بحسب نبوة ملاخي أن إيليا يسبق مجيء المسيح. والمعمدان أخذ روح وقوة إيليا وكان هو السابق للمسيح في مجيئه الأول. وإيليا سيكون السابق في مجيئه الثاني. وحينما ظهر إيليا مع المسيح يوم التجلي تصور التلاميذ أن إيليا سيبقى حتى يظهر المسيح في قوته وملكه (مت10:17) فلما اختفى إيليا تحيَّر التلاميذ وسألوا المسيح "أليس ينبغي أن يأتي إيليا أولاً" والمسيح لم يكن يريد في هذا الوقت أن يشير لأن هناك مجيء أول (ملا1:3) يسبقه فيه المعمدان، ومجيء ثانٍ (ملا5:4) يسبقه فيه إيليا، فأشار لمجيء المعمدان كسابق له ولكن بروح وقوة إيليا واكتفى بذلك
    النبي أنت= هم لم يسألوه هل أنت نبي، فهو كان عند الشعب في نظرهم كنبي ولكنهم يشيروا لنبوة موسى (تث18:18) والتي يتكلم فيها عن مجيء المسيح ولكن الصورة لم تكن واضحة في أذهانهم عن هذه النبوة. وقولهم نبي معرفة بال يقصدون به النبي الذي تنبأ عنه موسى (يو14:6). وهذه النبوة استخدمها بطرس واسطفانوس (أع22:4+ 37:7)

    http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-01.html

    فالكلام عن أنهم سألوه عن نبي قبل المسيح و قبل إيليا كذب بواح و مُحاولة فاشلة لتضليلك.
    لأنه حسب التفسير فإنهم عندما سألوه هل أنت النبي، كانوا يقصدون هل هو المسيح إشارة لنبوءة موسى و ليس كما قال لك الشخص الذي سألتِ

    فإن أنكر هذا الشخص تفسير الاب انطونيوس فكري و هو التفسير المُعتمد لدى الكنائس، فهو يُحرف مرة أخرى كما حرف من قبله لنفي النبوءة عن النبي صلى الله عليه سلم.

    طيب نعود للفقرة..

    هم سألوه في البداية هل أنت المسيح فاقر أنه ليس المسيح و يقول المفسر بالحرف "وكان نفيه قاطعاً إذ أن كثيرون ظنوا أنه المسيح (لو15:3)."

    فالسؤال الأول كان عن المسيح و انتهى بالنفي ... فهل يُعقل أن يكون السؤال الأخير أيضاً عن المسيح بعد أن أقر يوحنا أنه ليس هو و كان نفيه قاطعاً؟؟؟؟؟!!!!!!!

    فهذا يدل على أن النبوءة في التثنية 18:18 تعود لنبي آخر غير المسيح عليه السلام، و هذا ما كان يفهمه اليهود آنذاك و أكده لنا الآن رد يوحنا عليهم بالنفي القاطع أنه ليس المسيح ... و هذا هو سبب سؤالهم مرة أخرى عن "النبي" الذي تنبأ به موسى عليه السلام في التثنية 18:18

    إذن فالتفسير يُعيدنا إلى النقطة التي أشرتُ إليها، حيث أنهم سألوا عن ثلاثة أشخاص لأنه لا يُعقل أن يسألوا يوحنا هل أنت المسيح؟ فيقول لا
    ثم يسألوه هل أنت إيليا فيقول لا
    ثم يعيدون سؤاله مرة أخرى هل أنت المسيح ؟؟؟

    هل يُعقل هذا يا مارينا؟

    ثم ما رأيك في هذا التناقض؟
    يوحنا يُجيب أنه ليس المسيح
    بينما المسيح نفسه يقول :
    متى 17 :13 "11فَأَجَابَ يَسُوعُ: «إِنَّ إِيلِيَّا يَأْتِي أَوَّلاً وَيَرُدُّ كُلَّ شَيْءٍ. 12وَلَكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ إِنَّ إِيلِيَّا قَدْ جَاءَ وَلَمْ يَعْرِفُوهُ بَلْ عَمِلُوا بِهِ كُلَّ مَا أَرَادُوا. كَذَلِكَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَيْضاً سَوْفَ يَتَأَلَّمُ مِنْهُمْ». 13حِينَئِذٍ فَهِمَ التَّلاَمِيذُ أَنَّهُ قَالَ لَهُمْ عَنْ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانِ."

    فالمسيح يؤكد للتلاميذ أن إيليا هو يوحنا المعمدان و جاء أولاً و لكنهم لم يعرفوه و عملوا به ما أرادوا..

    اقتباس
    اما واحد من الانبياء فادة مش دليل على نبوة في انبياء كتيره مش شرط يعنى يكون دليل على نبوه
    طبعاً .. ليس دليل نبوة ، و لكنه دليل على أن اليهود كانوا ينتظرون 3 أنبياء و ليس اثنين كما يزعم النصارى أن النبي يُقصد به المسيح

    أي أنهم كانوا ينتظرون :

    1 ـ المسيح
    2 ـ إيليا
    3 ـ النبي

    والثلاثة مختلفون عن بعضهم البعض

    و الدليل هو نفس الفقرة التي استدللت بها و هي :
    مرقس 8: 27الى30
    وفي الطريق سأل المسيح تلاميذه قائلاً لهم
    من يقول الناس أنى أنا ، فقالوا له : يوحنا المعمدان. وآخرون إيليا... وآخرون أيضا واحد من الأنبياء
    فقال لهم وانتم من تقولون اني انا .فاجاب بطرس وقال له انت المسيح .

    هل هناك دليل أقوى من هذا عن أن اليهود كانوا ينتظرون ثلاثة أنبياء؟ المسيح ، إيليا ثم النبي


    طيب .. الآن نرجع إلى "النبي" و هو الذي يهمنا من بين كل هذا ...

    كما جاء في التفسير، فإن النبي الذي سألوا عنه هو المذكور عندهم في (تث18:18) و هو الذي كانوا ينتظرون بعد المسيح ...

    لنرجع إذن إلى (تث18:18) و لنتفحص النص جيداً

    ...... و يُتبع في الغد بإذن الله
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 22-03-2009 الساعة 09:15 AM

حوار بين الفاضلة مارينا والاخ اسد الدين انتهى بإسلامها ولله الحمد

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حوار مع الأخت اعتزلت المسيحيه انتهى بإسلامها
    بواسطة اعتزلت المسيحيه في المنتدى المرأة في النصرانية
    مشاركات: 205
    آخر مشاركة: 23-05-2014, 01:15 AM
  2. حوار مع الأخت الفاضلة بنت من الاردن ينتهى بإسلامها
    بواسطة بنت من الاردن في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 177
    آخر مشاركة: 20-07-2012, 08:51 PM
  3. التعليقات علي حوارالفاضلة مارينا والاخ اسد الدين
    بواسطة معماري في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 244
    آخر مشاركة: 27-03-2009, 01:30 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

حوار بين الفاضلة مارينا والاخ اسد الدين انتهى بإسلامها ولله الحمد

حوار بين الفاضلة مارينا والاخ اسد الدين انتهى بإسلامها ولله الحمد