اقتباس
الكارثة الأكبر والأكثر قذارة هي أن رجال الدين المسيحي وعلى رأسهم القديس أغسطينوس يُبيح الزنا لكل مسيحي يريد أن يشتهي امرأة غير مسيحية عن طريق اسلوب جديد يطلق عليه زواج ولكن بدون صلوات لله وبذلك اصبحت هذه العلاقة غير ملزمة عليه ويمكنه أن ينفصل عنها ولا تُحسب عليه خطية بحجة انه حل هذه العلاقة من اجل الرب والضحية هي المخطئة التي نصب شباكه عليها بقوله :
كانت هناك صورة ماخوذة من موقع ولكن من الواضح أنها لا تظهر لك .. عموماً :-

الصورة تكمل باقي الكلام بقول :

يقول القديس أغسطينوس : الزواج الذي يُعقد بدون صلوات للَّه غير مُلزم, لهذا لا يُحسب خطية إن انحل من أجل اللَّه. أما الشريك غير المؤمن فهو يخطئ ضد اللَّه وضد الزواج