دين هؤلاء هو المصلحة
لما كانت المصلحة مع أمريكا واسرائيل كان الخطاب ضد العرب
لما انتهى دوره , أصبحت مصلحته في ثروات العرب فأراد أن يدغدغ عواطفهم

لن يخدعنا مادام لم يصرح بلا إله إلا الله وأن محمد رسول الله