ولنكمل موضوعنا بسؤال ....
ذلك الذي صعد الى السماء بعربة ....
ايليا ....
هل ذهبت روحه الى الهاوية أيضا في لحظة الصعود ؟؟؟؟!!!!
أريد أن يناقشنا أحد الضيوف النصارى بهذه النقطة الهامة .....
أطيب الأمنيات للجميع من نجم ثاقب .
ولنكمل موضوعنا بسؤال ....
ذلك الذي صعد الى السماء بعربة ....
ايليا ....
هل ذهبت روحه الى الهاوية أيضا في لحظة الصعود ؟؟؟؟!!!!
أريد أن يناقشنا أحد الضيوف النصارى بهذه النقطة الهامة .....
أطيب الأمنيات للجميع من نجم ثاقب .
أخى الحبيب طارق
أفهم من كلامك أن الفداء كان فقط لتكفير خطيئة آدم و أنه ليس هناك ضمان فى المسيحية بدخول الجنة بمجرد الإيمان بالصلب و الفداء؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أخى الحبيب طارق
من الممكن أن أنتظر حتى تنتهى من الأفكار التى تريد طرحها حتى لا أشوش عليك
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أريد أن أفهم هل النصرانى بمجرد إيمانه بالصلب و الفداء أصبح آمنا من أى عقاب فى الآخرة و إن قتل و إن زنى و إن سرق؟
أم أن الصلب كان فقط لتكفير خطيئة آدم و كل إنسان محاسب على عمله بعدها؟
و جزاكم الله خيرا أخى الحبيب طارق
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أخي الحبيب عبد الرحمن ....
باختصار شديد ....
ان المتصفح العهد الجديد يصاب بالصدمة جراء التناقضات حول التوصل الى اجابة لسؤالك ....
فمثلا تقرأ في الاناجيل أن يسوع حذر من الخطيئة في الدنيا ....
فانه يأمر الشخص الذي يفعل بعينه خطيئة أن يقلع عينه خيرا من أن يلقى كل جسده بالنار .... ومن يفعل خطيئة بيده بانه خيرا له أن يقطع يده خيرا من أن يلقى جسده كله بالنار .... هذا دليل على أن هناك شريعة دنيوية تخفف عن الشخص عقاب الآخرة ....
ولكن أين تلك الشريعة التي نقضها بولس ؟؟؟!!!
عموما اجابتي هذه هي نواة لموضوع مستقل على وشك أن أعرضه الآن في منتدى نصرانيات ....
ثم يأتي يوحنا يطلب من الناس أن يتوبوا لأن ملكوت السماوات قد اقترب !!!!!
هذا الذي يهىء الطريق يطلب من الناس التوبة !!!!!
التوبة من ماذا ؟ ولولا أنه كان للتوبة نتيجة فما كان قد طلب منهم التوبة ....
فلا فداء ولا صلب من الأساس ....
وفي سياق آخر فان يسوع يطلب ممن كان بلا خطيئة أن يرجم الزانية بحجر ....
فلم يتقدم أيا من رجال الدين اليهود ليرجمها .... ولا يسوع نفسه رجمها !!!!!
كلها تناقضات !!!!!!
لقد ضيع بولس لهم الشريعة .... ووصفها باللعنة .... شريعة الرب لعنة !!!!!!
فلا أدري ماذا قصد بولس بازالة الشريعة عن المؤمنين بيسوع !!!!!
هل نضج العالم مع العهد الجديد ؟؟؟!!!
بينما الجرائم والتعدي على الحقوق متفشي في العالم كله وما أكثره بالغرب النصراني ؟؟؟!!!
هل ترك بولس العالم للشيطان حيث لا شريعة والحساب في الآخرة ؟؟!؟!!
نتمنى أن يجيبنا أحد النصارى بضمير هذه المرة ان كان يجد نفعا من الغاء بولس للشريعة التي تحكم أهل الدنيا .....
جزاك الله خيرا أخي عبد الرحمن على المرور والمشاركة .....
كان سؤالا جيدا وهاما ....
أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .
جزاكم الله خيرا أخى الحبيب
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات