أختي الكريمة
لي سؤال قد يطرحه سائل خاصة ونحن هنا على ثغر السؤال والرد
لماذا تم توسعة وحصر قاعدة السلف كما قلتي إلى
اقتباس
السلف:
هم صدر هذه الأمة من الصحابة، والتابعين،
وأئمة الهدى في القرون الثلاثة المفضلة
بينما حديث رسول الله
الذي ذكرتيه يحصرهم في
اقتباس
فَعَلَيْكُم بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاَءِ الرَّاشِدِينَ المَهْدِيّينَ مِنْ بَعْدِي
أما الآية 137 من البقرة
اقتباس
{فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ}
فقد جانبك الصواب في تفسيرها فالآية تتحدث عن اليهود وأن عليهم أن يؤمنوا كما آمنت أمة محمد
وإن لم يفعلوا , وعدهم الله بالتشرزم والإنشقاق (اليهود وليس المسلمين)
ولا يجوز أن نآتي بآيات نزلت في الكفار فنجعلها على المسلمين
وأيضا حتى يكون الموضوع متكامل النفع , نرجو أن تضعي للقارئ فكرة عن اختلاف السلف وماذا على الأتباع اتباعه
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
المفضلات