و ما أحزنني أنني و أنا أغادر معرض الكتاب وجدت مرشدي أمن الدولة يتركون هؤلاء و يقودون شابا ذو لحية يبدو عليه الاستسلام .. و يسير معهم إلى حيث يوجد حضرات الضباط بجوار البوابة الرئيسية ليبدأوا التحقيق معه
وهذا يحزنني أيضا فالأمن المصري يتشطر على المسلمين بس
المفضلات