و نقلا عن نفس الموقع أيضا
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=11043
ردا على شبهة أن النبىأمر السيدة عائشة رضى الله عنها أن تسب السيدة زينب رضى الله عنها
156247 - دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندنا زينب بنت جحش فجعل يصنع شيئا بيده فقلت بيده حتى فطنته لها فأمسك فأمسك وأقبلت زينب تقحم لعائشة رضي الله عنها فنهاها فأبت أن تنتهي فقال لعائشة سبيها فغلبتها فانطلقت زينب إلى علي رضي الله عنه فقالت إن عائشة رضي الله عنها وقعت بكم وفعلت فجاءت فاطمة فقال لها إنها حبة أبيك ورب الكعبة فانصرفت فقالت لهم إني قلت له كذا وكذا فقال لي كذا وكذا قال وجاء علي رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فكلمه في ذلك
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4898
لقد ضعف إسناده الشيخ الألبانى فى ضعيف سنن أبى داود
قال : وهذا إسناد ضعيف ؛ لضعف ابن جدعان . وامرأة أبيه أم محمد مجهولة لم يوثقها أحد .
وضعف إسناده الشيخ شعيب الأرنؤوط فى تعليقه على مسند أحمد .
قال : إسناده ضعيف على نكارة متنه علي بن زيد بن جدعان ضعيف .
وبالتالى أمره بسبها لم يثبت .
فالحمد لله على تمام المنة .
161407 - عن عائشة قالت : دخلت علي زينب بنت جحش فسبتني فردعها النبي صلى الله عليه وسلم فأبت ، فقال لي : سبيها ، فسببتها حتى جف ريقها في فمها ، فرأيت وجهه يتهلل
الراوي: عروة - خلاصة الدرجة: إسناده حسن - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 5/120
لقد بحثت عن هذا الحديث فى فتح البارى رأيته قال :
" وَفِي الْبَابِ حَدِيث أَخْرَجَهُ النَّسَائِيّ وَابْن مَاجَهْ بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ مِنْ طَرِيق التَّيْمِيّ عَنْ عُرْوَة عَنْ عَائِشَة قَالَتْ : " دَخَلْت عَلَى زَيْنَب بِنْت جَحْش فَسَبَّتْنِي ، فَرَدَعَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَبَتْ " فَقَالَ لِي سُبِّيهَا . فَسَبَبْتُهَا حَتَّى جَفَّ رِيقُهَا فِي فَمِهَا فَرَأَيْت وَجْهَهُ يَتَهَلَّلُ "
ثم بحثت عنه عند سنن ابن ماجة فوجدته بلفظ
" عن البهي عن عروة بن الزبير قال قالت عائشة ما علمت حتى دخلت علي زينب بغير إذن وهي غضبى ثم قالت يا رسول الله أحسبك إذا قلبت بنية أبي بكر ذريعتيها ثم أقبلت علي فأعرضت عنها حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم دونك فانتصري فأقبلت عليها حتى رأيتها وقد يبس ريقها في فيها ما ترد علي شيئا فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتهلل وجهه ". وصححه الألبانى .
ثم بحثت فى سنن النسائى الصغرى والكبرى فلم اظفر بهذا اللفظ . بل بحثت عن هذه الرواية فى كثير من كتب السنة والسير والتواريخ فلم أجدها .
بل الصحيح أنه وهم وقع فيه ابن حجررحمه الله حيث أدخل رواية فى أخرى والله اعلم .
أما الصحيح ما رواه مسلم فى صحيحه :
حَدَّثَنِى الْحَسَنُ بْنُ عَلِىٍّ الْحُلْوَانِىُّ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ النَّضْرِ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ عَبْدٌ حَدَّثَنِى وَقَالَ الآخَرَانِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنِى أَبِى عَنْ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَخْبَرَنِى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَتْ أَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَاسْتَأْذَنَتْ عَلَيْهِ وَهُوَ مُضْطَجِعٌ مَعِى فِى مِرْطِى فَأَذِنَ لَهَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى إِلَيْكَ يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ وَأَنَا سَاكِتَةٌ - قَالَتْ - فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَىْ بُنَيَّةُ أَلَسْتِ تُحِبِّينَ مَا أُحِبُّ ». فَقَالَتْ بَلَى. قَالَ « فَأَحِبِّى هَذِهِ ». قَالَتْ فَقَامَتْ فَاطِمَةُ حِينَ سَمِعَتْ ذَلِكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَرَجَعَتْ إِلَى أَزْوَاجِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَأَخْبَرَتْهُنَّ بِالَّذِى قَالَتْ وَبِالَّذِى قَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقُلْنَ لَهَا مَا نُرَاكِ أَغْنَيْتِ عَنَّا مِنْ شَىْءٍ فَارْجِعِى إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقُولِى لَهُ إِنَّ أَزْوَاجَكَ يَنْشُدْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ. فَقَالَتْ فَاطِمَةُ وَاللَّهِ لاَ أُكَلِّمُهُ فِيهَا أَبَدًا. قَالَتْ عَائِشَةُ فَأَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ زَوْجَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- وَهِىَ الَّتِى كَانَتْ تُسَامِينِى مِنْهُنَّ فِى الْمَنْزِلَةِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَلَمْ أَرَ امْرَأَةً قَطُّ خَيْرًا فِى الدِّينِ مِنْ زَيْنَبَ وَأَتْقَى لِلَّهِ وَأَصْدَقَ حَدِيثًا وَأَوْصَلَ لِلرَّحِمِ وَأَعْظَمَ صَدَقَةً وَأَشَدَّ ابْتِذَالاً لِنَفْسِهَا فِى الْعَمَلِ الَّذِى تَصَدَّقُ بِهِ وَتَقَرَّبُ بِهِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مَا عَدَا سَوْرَةً مِنْ حَدٍّ كَانَتْ فِيهَا تُسْرِعُ مِنْهَا الْفَيْئَةَ قَالَتْ فَاسْتَأْذَنَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَعَ عَائِشَةَ فِى مِرْطِهَا عَلَى الْحَالَةِ الَّتِى دَخَلَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا وَهُوَ بِهَا فَأَذِنَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى إِلَيْكَ يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ. قَالَتْ ثُمَّ وَقَعَتْ بِى فَاسْتَطَالَتْ عَلَىَّ وَأَنَا أَرْقُبُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَأَرْقُبُ طَرْفَهُ هَلْ يَأْذَنُ لِى فِيهَا - قَالَتْ - فَلَمْ تَبْرَحْ زَيْنَبُ حَتَّى عَرَفْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لاَ يَكْرَهُ أَنْ أَنْتَصِرَ - قَالَتْ - فَلَمَّا وَقَعْتُ بِهَا لَمْ أَنْشَبْهَا حِينَ أَنْحَيْتُ عَلَيْهَا - قَالَتْ - فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَتَبَسَّمَ « إِنَّهَا ابْنَةُ أَبِى بَكْرٍ ».
لقد بحثت عن الحديث فى سنن النسائى الصغرى
فوجدته بلفظ ليس فيه انه امرها بسبها
هذه 3 رويات فى سنن النسائى لم اجد فيها امر بسب
3944 أخبرني عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد قال حدثنا عمي قال حدثنا أبي عن صالح عن ابن شهاب قال أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن عائشة قالت أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذنت عليه وهو مضطجع معي في مرطي فأذن لها فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلنني إليك يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة وأنا ساكتة فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أي بنية ألست تحبين من أحب قالت بلى قال فأحبي هذه فقامت فاطمة حين سمعت ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجعت إلى أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرتهن بالذي قالت والذي قال لها فقلن لها ما نراك أغنيت عنا من شيء فارجعي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولي له إن أزواجك ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة قالت فاطمة لا والله لا أكلمه فيها أبدا قالت عائشة فأرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي التي كانت تساميني من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في المنزلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم أر امرأة قط خيرا في الدين من زينب وأتقى لله عز وجل وأصدق حديثا وأوصل للرحم وأعظم صدقة وأشد ابتذالا لنفسها في العمل الذي تصدق به وتقرب به ما عدا سورة من حدة كانت فيها تسرع منها الفيئة فاستأذنت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم مع عائشة في مرطها على الحال التي كانت دخلت فاطمة عليها فأذن لها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إن أزواجك أرسلنني يسألنك العدل في ابنة أبي قحافة ووقعت بي فاستطالت وأنا أرقب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأرقب طرفه هل أذن لي فيها فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكره أن أنتصر فلما وقعت بها لم أنشبها بشيء حتى أنحيت عليها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنها ابنة أبي بكر .
وصححه الألباني .
3945 أخبرني عمران بن بكار الحمصي قال حدثنا أبو اليمان قال أنبأنا شعيب عن الزهري قال أخبرني محمد بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن عائشة قالت فذكرت نحوه وقالت أرسل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم زينب فاستأذنت فأذن لها فدخلت فقالت نحوه خالفهما معمر رواه عن الزهري عن عروة عن عائشة .
وصحح إسناده الألباني .
3946 أخبرنا محمد بن رافع النيسابوري الثقة المأمون قال حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت اجتمعن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فأرسلن فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقلن لها إن نساءك وذكر كلمة معناها ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة قالت فدخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو مع عائشة في مرطها فقالت له إن نساءك أرسلنني وهن ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أتحبيني قالت نعم قال فأحبيها قالت فرجعت إليهن فأخبرتهن ما قال فقلن لها إنك لم تصنعي شيئا فارجعي إليه فقالت والله لا أرجع إليه فيها أبدا وكانت ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا فأرسلن زينب بنت جحش قالت عائشة وهي التي كانت تساميني من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فقالت أزواجك أرسلنني وهن ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة ثم أقبلت علي تشتمني فجعلت أراقب النبي صلى الله عليه وسلم وأنظر طرفه هل يأذن لي من أن أنتصر منها قالت فشتمتني حتى ظننت أنه لا يكره أن أنتصر منها فاستقبلتها فلم ألبث أن أفحمتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم إنها ابنة أبي بكر قالت عائشة فلم أر امرأة خيرا ولا أك ثر صدقة ولا أوصل للرحم وأبذل لنفسها في كل شيء يتقرب به إلى الله تعالى من زينب ما عدا سورة من حدة كانت فيها توشك منها الفيئة قال أبو عبد الرحمن هذا خطأ والصواب الذي قبله .
وصحح إسناده الألباني .
وبحثت فى سنن النسائى الكبرى فلم اجده انه امر بسبها(8916) أخبرني محمد بن إسماعيل بن إبراهيم قال ثنا إسحاق عن زكريا عن خالد بن سلمة عن البهي عن عائشة قالت ما علمت حتى دخلت زينب بغير إذن وهي غضبى فذكر نحوه
فكل ما وجدته رويات مثل التى فى السنن الصغرى
ورويات اخرى بالفاظ مقاربة وهى
(8914) أخبرنا عبدة بن عبد الله الصفار البصري قال أنا محمد بن بشر قال ثنا زكريا عن خالد بن سلمة عن البهي عن عروة عن عائشة قالت ما علمت حتى دخلت علي زينب بغير إذن وهي غضبى ثم قالت يا رسول الله حسبك إذا قلبت لك ابنة أبي بكر ذريعتيها ثم أقبلت علي فأعرضت عنها حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم دونك فانتصري فأقللت عليها حتى رأيتها قد يبست ريقها في فيها ما ترد علي شيئا فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتهلل وجهه
(8915) أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك قال ثنا المعلى بن منصور قال ثنا بن أبي زائدة قال أخبرني أبي عن خالد بن سلمة عن البهي عن عروة عن عائشة قالت ما علمت حتى دخلت على زينب بغير إذن وهي غضبى ثم قالت حسبك إذا قلبت لك ابنة أبي بكر ذريعتيها ثم أقبلت علي فأعرضت عنها فقال النبي صلى الله عليه وسلم دونك فانتصري فأقبلت عليها حتى رأيتها قد يبست رقيها في فيها فما ردت علي شيئا فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتهلل وجهه خالفه إسحاق بن يوسف
(11476) أخبرنا عبدة بن عبد الله قال أخبرنا محمد بن بشر قال حدثنا زكريا عن خالد بن سلمة عن البهي عن عروة بن الزبير قال قالت عائشة
ما علمت حتى دخلت علي زينب بغير إذن وهي غضبي ثم قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم حسبك إذا قلبت لك ابنة أبي بكر ذريعتيها ثم أقبلت علي فأعرضت عنها حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم دونك فانتصري فأقبلت عليها حتى رأيتها قد يبس ريقها في فيها ما ترد علي شيئا فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتهلل وجهه
بالطبع امره بالانتصار لا يعنى انه تسبها بل يعنى انها تدافع عن نفسها بالحجة وتدفع عن نفسها
الظلم
شبهة أن النبىيسب و ينافق
اقتباس
((ولكن رسولك منافق
171202 - أن رجلا استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم . فقال " ائذنوا له . فلبئس ابن العشيرة ، أو بئس رجل العشيرة " فلما دخل عليه ألان له القول . قالت عائشة : فقلت : يا رسول الله ! قلت له الذي قلت . ثم ألنت له القول ؟ قال " يا عائشة ! إن شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة ، من ودعه ، أو تركه الناس اتقاء فحشه " . وفي رواية : . مثل معناه . غير أنه قال " بئس أخو القوم وابن العشيرة " .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2591
ثم اذا كان كل السب واللعن الذي يفعله رسولك والمسلمين ستقومين بتبريره, اذا ما هو السب واللعن بمفهومك ؟
استطيع كمسيحي ان العن المسلمين بحجة انهم يهينوني في صلاتهم,
فهل يسمح لك فقط ان تخترعي حجج للسب بينما يحرم على غيرك ان يخترع حجج للسب ؟ ))
انظرى يا اخت
هذا الحديث عمدة فى باب الجرح والتعديل
اى ان هذا الحديث يبين لنا ان الفاسق المجاهر بفسقه يجوز عرضه اى يجوز نصحية المسلمين لاتقاء شره
ولقد استدل العلماء من هذا الحديث وغيره على ان المجاهر بفسقه يجوز تبيين فحشه وتبيين عدم عدالته
ولقد بوب الامام النووى فى رياض الصالحين فى هذا فى ما يباح غيبته انظريه فسوف تستفيدى منه كثيرا
اما بخصوص ان الرسول صلى الله عليه وسلم الان له الكلام فهذا من رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم به
لان الرجل بعد ان يغادر فيفحش عليه القول لهلك هذا الرجل ولاصبح من المنافقين
لذلك فلقد اتقىصلى الله عليه وسلم فحشه بان الان له الكلام رحمة به
المفضلات