لا يتم الرد على الرسائل الخاصة المرسلة على هذا الحساب.
أسئلكم الدعاء وأرجو ان يسامحني الجميع
وجزاكم الله خيرا
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت خديجة
اللهم بارك فيكم واحشرنى معكم مع حبيب الله وسيدهم محمد صلى الله عليه وسلم وهو راضي عنا
آمين يا أختى الفاضلة
شرفنى مرورك الطيب
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبكة بن مريم الإسلامية
جزانا و إياكم
و بارك الله فى منتداكم الطيب
و سامحونى على الخطأ
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أولا
بالنسبة للسب
اتفقنا أن المراد من السب فى الحديث هو الألفاظ الدارجة التى اعتادتها العرب كثكلتك أمك و فضلا عن أنها لا يراد بها حقيقتها إلا أن النبى
يدعو الله أن تكون تلك الكلمات دعاء لمن قالها له
فالقضية منتهية حتى تأتى بأحاديث صحيحة نجد فيها سبا قبيحا و ان شاء الله لن تجد
و قد تتساءل عن
أولا
أنكتها
ثانيا
امصص بظر اللات
ثالثا
أعضوه و لا تكنوه
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أولا أنكتها
منقول من http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=87540
قال الإمام البخاري في صحيحه
باب هل يقول الإمام للمقر لعلك لمست أو غمزت
حدثني عبد الله بن محمد الجعفي حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت يعلى بن حكيم عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما قال لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال لا يا رسول الله قال ( أنكتها) لا يكني قال فعند ذلك أمر برجمه
قال ابن قدامة في المغني
فصل : يعتبر في صحة الإقرار أن يذكر حقيقة الفعل , لتزول الشبهة ; لأن الزنى يعبر عما ليس بموجب للحد .
وقد روى ابن عباس ; { أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لماعز : لعلك قبلت , أو غمزت , أو نظرت . قال : لا . قال : أفنكتها . لا يكني . قال : نعم . قال : فعند ذلك أمر برجمه } . رواه البخاري .
وفي رواية عن أبي هريرة , { قال : أفنكتها ؟ . قال : نعم . قال : حتى غاب ذاك منك في ذاك منها ؟ . قال : نعم . قال : كما يغيب المرود في المكحلة , والرشاء في البئر . قال : نعم . قال : فهل تدري ما الزنى ؟ . قال : نعم , أتيت منها حراما ما يأتي الرجل من امرأته حلالا } . وذكر الحديث رواه أبو داود .
وجاء في الموسوعة الفقهية
يجب على القاضي أن يستفصل في الأمور الأساسية المجملة التي يتوقف الحكم الصحيح على معرفتها , حتى يكون مبنيا على أمور واضحة لا لبس فيها ولا غموض .
كما ورد في حديث ماعز إذ أقر بالزنا , فلم يرجمه النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد أن استفصل منه فقال : { لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت ؟ قال : لا يا رسول الله . قال : أنكتها لا يكني قال فعند ذلك أمر برجمه } .
فلم يترك النبي صلى الله عليه وسلم مجالا لاحتمال التجوز
باب الكنايات لايكون فيما تسفك فيه الدماء و تفضح فيه الاعراض , بل لامجال فيه للكلمات المجملة في أمور تتستحل فيها الدماء وتزهق فيها الانفس .
فلا بد فيه من التصريح ولايصح فيه التلميح .
بل أن القوانين الوضعية قاطبة يوجد فيها التصريح في قضايا الاغتصاب وامثالها ولايكتفون فيه بالتمليح وهذا معلوم حتى في الطب الشرعي , وهذه التفصيلات أساسية لتمام الحكم الدقيق.
و الرسول
هو القاضي والحاكم يحكم بأمر الله , فالتصريح في هذا الباب هو غاية العدل والادب لحفظ دماء الناس والوقوف ( الدقيق ) على الجريمة وتفاصيلها وبناء الحكم على هذه التفاصيل .
وهذا أمر عقلي شرعي لاشك فيه .
فحتى في مسائل القذف ينبغى ان يسأل القاضى ( بالتصريح ) القاذف والشاهد هل رأيت الرجل وهو يدخل ذكره في فرج المرأة ( تصريحا ) ولا يكتفى فيه بالتلميح بل لو أكتفى فيه بالتلميح صح ( نقض الحكم ) فيه .
لان البعض قد يسمى ( الوقاع و الجماع ) بمجرد وقوع الرجل على المرأة فأذا رأى الرجل قد على على المرأة سماه وقاعا وجماعا وهذا لايثبت فيه حكم الزنا بل غايته التعزير بالحبس والتنكيل .
أذا هذا الامر ليس فيه ما يستحى منه . بل هو من الواجب الشرعي .
لان المسألة متعلقة بحكم شرعي وبدم ( معصوم ) الكلام في سقوط عصمته وهي قضية خطيرة تحتاج الى التدقيق في العبارات و اسقاط الاوهام والاحتمالات
و أضيف
لكن هل نحن متأكدون من قول النبى
لتلك الكلمة ؟
بمقارنة الروايات
54011 - كان ماعز بن مالك يتيما في حجر أبي ، فأصاب جارية من الحي ، فقال له أبي : ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بما صنعت لعله يستغفر لك ، وإنما يريد بذلك رجاء أن يكون له مخرجا ، فأتاه ، فقال : يا رسول الله ! إني زنيت ، فأقم علي كتاب الله ، فأعرض عنه ، فعاد فقال : يا رسول الله ! إني زنيت ، فأقم علي كتاب الله ، حتى قالها أربع مرار ! قال صلى الله عليه وسلم : إنك قد قلتها أربع مرات ، فبمن ؟ قال : بفلانة ، قال : هل ضاجعتها ؟ قال : نعم ! قال : هل باشرتها ؟ قال : نعم ! قال : هل جامعتها ؟ قال : نعم ! قال : فأمر به أن يرجم ، فأخرج به إلى الحرة فلما رجم فوجد مس الحجارة جزع فخرج يشتد ، فلقيه عبد الله بن أنيس ، وقد عجز أصحابه فنزع له بوظيف بعير ، فرماه به فقتله . ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال : هلا تركتموه لعله أن يتوب فيتوب الله عليه
الراوي: نعيم المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4419
خلاصة الدرجة: صحيح دون قوله: "لعله أن..."
41832 - كان ماعز بن مالك يتيما في حجر أبي فأصاب جارية من الحي فقال له أبي ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بما صنعت لعله يستغفر لك وإنما يريد بذلك رجاء أن يكون له مخرجا فأتاه فقال يا رسول الله إني زنيت فأقم علي كتاب الله فأعرض عنه فعاد فقال يا رسول الله إني زنيت فأقم علي كتاب الله فأعرض عنه فعاد فقال يا رسول الله إني زنيت فأقم علي كتاب الله حتى قالها أربع مرار قال صلى الله عليه وسلم إنك قد قلتها أربع مرات فبمن قال بفلانة فقال هل ضاجعتها قال نعم قال هل باشرتها قال نعم قال هل جامعتها قال نعم قال فأمر به أن يرجم فأخرج به إلى الحرة فلما رجم فوجد مس الحجارة جزع فخرج يشتد فلقيه عبد الله بن أنيس وقد عجز أصحابه فنزع له بوظيف بعير فرماه به فقتله ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال هلا تركتموه لعله أن يتوب فيتوب الله عليه
الراوي: يزيد بن نعيم الأسلمي المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4419
خلاصة الدرجة: صحيح دون قوله: "لعله أن
105148 - كان ماعز بن مالك يتيما في حجر أبي ؛ فأصاب جارية من الحي ، فقال له أبي : ائت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فأخبره بما صنعت ؛ لعله يستغفر له – وإنما يريد بذلك رجاء أن يكون له مخرجا - ؛ فأتاه ، فقال : يا رسول الله ! إني زنيت ، فأقم علي كتاب الله ، فأعرض عنه ، فعاد فقال : يا رسول الله ! إني زنيت ، فأقم علي كتاب الله ، حتى قالها أربع مرات ، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إنك قد قلتها أربع مرات ، فبمن ؟ ، قال : بفلانة ، قال : هل ضاجعتها ؟ ، قال : نعم ، قال : هل باشرتها ؟ ، قال : نعم ، قال : هل جامعتها ؟ ، قال : نعم ، قال : فأمر به أن يرجم ، فأخرج به إلى الحرة ، فلما رجم ، فوجد مس الحجارة ، فجزع ، فخرج يشتد ، فلقيه عبد الله بن أنيس – وقد عجز أصحابه - ؛ فنزع له بوظيف بعير ، فرماه فقتله ، ثم أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فذكر ذلك له ، فقال : هلا تركتموه ؛ لعله أن يتوب فيتوب الله عليه ؟ !
الراوي: نعيم بن هزال الأسلمي المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3514
خلاصة الدرجة: إسناده حسن
فنحن نجد بعض الروايات التى صححها الشيخ الألبانى أو حسنها و نجد فيها ألفاظ أخرى
بالاضافة إلى أن لفظ أنكتها مروى عن عكرمة مولى ابن عباس :radia-icon: و على الرغم من أن الإمام البخارى قد أخرج له بعض الأحاديث إلا أن بعض علماء الحديث يضعفه و قد تابعه على تلك اللفظة أبو الزبير عن أبو هريرة و قد تكلم الإمام النسائى فيه
و لكن لنفترض أن الكلام السابق ليس له قيمة و أن النبى
قد قال تلك الكلمة فلا يوجد أى حرج فتخيل مثلا لو كان ماعز يظن أن الجماع أو المباشرة هو الوطء مثلا دون الايلاج(دخول القلم فى المحبرة)
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 8 (0 من الأعضاء و 8 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة ابوالسعودمحمود في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 10-06-2011, 12:05 PM
-
بواسطة الاصيل في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 02-08-2007, 02:22 AM
-
بواسطة fares_273 في المنتدى منتدى الكتب
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 09-12-2005, 11:20 PM
-
بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى منتدى الكتب
مشاركات: 7
آخر مشاركة: 21-11-2005, 04:55 PM
-
بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى المنتدى الإسلامي
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 10-07-2005, 04:28 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات