اقتباس
إذا كان الكفر أعلى درجات الضلال، فما هو قولك في الآية التالية:



(ووَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى) سورة الضحى7
؟


قول المفسرون وليس قولي هو أن: قوله تعالى: (ضالا)..


"لا يدل على وجود ضلالة فعلية ولا على وجود جهل فعلي قبل النبوة"


بل غاية ما يدل عليه هو أنه (صلى الله عليه وسلَّم) لولا هداية الله له لكان ضالا ولولا تعليم الله له لكان جاهلا.


وقولي أيضا كما في تفسير بعض المفسرون:


أن المراد من الضلال هنا هو خمول ذكر النبي ( صلَّى الله عليه وسلم )


بين الناس وبين قومه قبل النبوة ، فيكون معنى الآية أن الله عَزَّ و جَلَّ هو الذي رفع ذِكر النبيي بين الناس بالرسالة والنبوة..


ثم ما علاقة الآية بقولي أن الكفر هو أعلى أنواع الضلال!!..

اقتباس
ثم أين قال القرآن أن الكفر أعلى درجات الضلال؟
ما هذا يا ديكارت!!!!


حين نكتب لك شيئا...تقول أين قال القرآن...


أتريد آية تقول بالنص أن (الكفر أعلى درجات الضلال)


ديكارت!!!


يا من جئت لتفكر...فكر قليلا وكن اسما على مسمى!!!


الجهل ضلال


الفسق ضلال


الشرك ضلال


أما الكفر ...ماذا عن الكفر الذي هو نقيض الإيمان..


حين يكفر الإنسان بوجود خالقه... ألا يكون ذلك أعلى درجات الضلال


وكما قيل (ليس بعد الكفر ذنب!!)


أخشى أن تقول لي : أين قال القرآن ليس بعد الكفر ذنب!!


اقتباس
حاول مرة أخرى ..


ما هذا!!
تظن نفسك في مسابقة يا ديكارت!!!
وتوزع الجوائز في النهاية على الفائزين!!
أو أنك مدرس تصحح لنا الأجوبة!!!
هل قرأت الردود وتفكرت فيها أم أنك جئت لتجادل فقط لغرض الجدال لا أكثر!!
الأمر ليس بالهين يا ديكارت...
الأمر متعلق بالنهاية والمصير
الأمر متعلق بالحساب بعد الموت
إما إلى جنة أو إلى نار!!!

هداك الله..