الأخ سعد
سمعت من الدكتور أحمد عمر هاشم وكيل جامعه الأزهر فى حديث له سألوه الفرق بين السنه والشيعه
فقال إنه لافرق على ألأطلاق بين السنه وبين الشيعه "الأمامية والزيدية" وهما اكبر طائفتين
وأعتقد أنها مجرد تسمية حدثت بعد معركة الجمل بين من تشيعوا لسيدنا على إبن ألى طالب
وبين من كان مع معاويه إبن أبى سفيان وكانت السيدة عائشة فى صفه بسبب حادثه الأفك
فكانت ضد سيدنا على إبن أبى طالب وكلا الفريقين مسلمين ولايجوز لهما الفرقة وقد طلب الله منا عدم الفرقة ومصر كانت شيعية ايام الدوله الفاطمية التى بنت الأزهر وايام صلاح الدين الأيولى هو الذى جعلها سنه حتى يوحد المسلمين فى الحرب الصليبية بذلك كلاهما واحد قال تعالى
)وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) (آل عمران:103)
أما بخصوص عبد الله إبن أبى سبأ فأنا أعلم بأنه يهودى ودخل الأسلام ولم أهتم بأن أقرأ عنه