سورة آل عمران:
قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
============
في سورة آل عمران نرى ما معنى الإسلام
ثم إذَا أكرهت شخصا بالدخول إلى َالإسلام، فأنت خالفت َلإسلام فأنت عير مسلم لأن الله هو الوحيد الذي يتولى خلقه٠ يعني هناك أشخاص لم تصلهم الدعوة كما يجب أو أكرهوا على عبادة إله من عير الله فالله يتوالهم و يقرر مصيرهم٠
َالإسلام دين يسر و ليس بدين عسر

بما أنك يا ديكارت تقول بأن المسيح هو الله فهو صاحب العهد القديم و في العهد الجديد لم يلغ العهد القديم بل أتمه