الأخ الكريم
سؤال جميل
إن الله عز و جل لم يحدد مقدار الأيام الستة فليس لنا علم يقينى فيه و ليس لدينا إلا اجتهادات بشرية فى فهم النص الكريم
و لا يعلم يقينا مقدار اليوم إلا الله
و لكن التفسيرات الموجودة لليوم سواء كان يوما عاديا أو ألف سنة أو حتى 300000 سنة هى تفسيرات غير مقبولة علميا
فالعلماء يتحدثون عن الانفجار العظيم من 18 أو 12 إلى 14 بليون سنة و يتحدثون عن خلق الأرض من 4.5 بليون سنة
و فى فهمى الشخصى و الله أعلم أن اليوم قد يقصد به بلايين السنين