يسوع لا يصلح ان يكون مخلص وعندى الدليل

[صل على الحبيب]

بسم الله الرحمن الرحيم

اولا اشكر العضوه ليديا على المتابعه والتفاعل

اشكر أخى الحبيب طارق عظم الله اجرك

قالت العضوه

اقتباس

(الرجاء القراءة بروح منفتحة بعيداً عن التعصب )

ما يقبله العقل نقبله وغير ذلك نرفضه

اقتباس

فكيف للمحدود أن يتسع لغير المحدود

عجبا والله لقولكم, فلماذا خلق الله هذا العقل اذا !!!..لماذا لم يخلقنا الله بعقل يتسع ويفهم اللامحدود وما فائدة هذا العقل اذا كان يستوعب جميع الاشياء ولا يستوعب اهم الاشياءوهو معرفة الخالق ؟؟

وكيف عرفتى الله ما دام عقلك لا يتسع اللامحدود

اقتباس

و أراكم تعتبرون كلام البابا و كأنه كلام من الانجيل مع أنه يفسر بحسب معتقده الخطيئة

اشم هنا رائحة استنكار لمفهوم البابا لمعنى الخطيئه ومتى يدان الانسان بها ولكن طالما انكى لم تقوليها صراحة فسوف اعتمد فى ردى على موافقتك لكلام البابا والذى يسير على كل انسان حتى ناسوت يسوع

ملحوظه سأظل متمسكا برأى البابا وسأظل استخدمه كحجه لى - خطأ يسوع - حتى اسمع منك هذه الكلمات (كلام البابا غير صحيح) وهنا فقط سأتوقف وأطلب حذف الموضوع !


بالنسبه للهدف الاول من صلاة يسوع

اقتباس

نستطيع أن ندرك بكل وضوح أن هدف المسيح من صلاته تلك كابن الإنسان هو إتمام المشيئة الإلهية،

تبرير يرفضه العقل

لأن مشيئة الرب سوف تتم صلى او لم يصلى؟؟


بالنسبه للهدف الثانى

اقتباس

وكان الهدف الثاني هو تعليم التلاميذ والكنيسة ضرورة الصلاة في وقت الضيق، والطاعة والتسليم لمشيئة الله الآب مهما كان تحقيقها مؤلماً.

التلاميذ نائمون - كما قال اخى طارق- فكيف سيتعلمون ؟؟!!!!

ثم

اذا ارادت الام تعليم ابنتها كيفية اختيار الخضروات من السوق فماذا تفعل ؟؟
يجب على الام ان تنزل الى السوق لتختار الخضروات بطريقه معينه فتراها ابنتها وتتعلم

جميل

اذا على المتعلم ان يرى المعلم فى موقف ما فيتعلم منه اذا واجه موقف مماثل؟؟

ونستنتج مما سبق التالى

ان الكنيسه (-المتعلم -) قد رأت يسوع (- المعلم -) فى موقف ما (- ضرورة الصلاه وقت الضيق) فتعلمت منه اذا واجهت موقف مماثل.......

هل هناك اعتراض على هذا الكلام ؟؟؟

بالطبع لا

فهل كان يسوع فعلا فى وقت ضيق ؟؟؟ وما الذى ضايق الرب الاله المتجسد لفداء البشريه ؟؟

وهل كان يمثل الفداء لاله المحبه وقت ضيق ؟؟؟

وهل اختلف رد الفعل بين الآب وبين الابن تجاه الفداء ؟؟؟؟ فالآب سعيد جدا بأن فداء البشريه قد آن والابن فى وقت ضيق ؟؟؟

سبحان الله ..من فمك ادينك

اقتباس

- كان المسيح يصلي بحسب ناسوته كابن الإنسان بديلاً عن الخطاة وهو حتماً لم يطلب تخليصه من الموت الجسدي من هذا المنطلق،

من اى منطلق اذا

اقتباس

كانت صلاة المسيح تلك منصبّة على إنقاذه كبديل للإنسان من موت مخيف رهيب ألا وهو الموت الأبدي والذي يصفه الكتاب بالبقاء في الهاوية الذي يعني البقاء تحت حكم الموت الأبدي والذي سيتثبّت لهؤلاء الماكثين فيها في جهنم النار بعد الدينونة.

هل اصبحت (الكأس) تعنى الموت الابدى...سبحان الله

اقتباس

فما أسماها من آلام فدائية احتملها المسيح له المجد طائعاً كبديل عن كل واحد منا

نعم احتملها بضيق واستنكار على مشيئة الرب كما هو مثبت سابقا

اقتباس

عزيزي القارئ، هل لك أن تقبل تلك الآلام، والجراح، والأحزان، والموت، كآلام فدائية، وجراح بديلة، وأحزان تضامنية، وموت كفاري، فتمنحك القوة والحكمة لتسلك في حياة البر والإيمان وتنيلك الغفران والفداء؟ فقل له الآن: يا من صرت بديلاً عني في موت الصليب وآلامه، اجعلني شريكاً لك في نصرة قيامتك المجيدة لأعيش لأجلك الحياة التي تريدها أنت. وحتى يوم مجيئك القريب فتأخذني معك إلى مجدك الرفيع العجيب.

لا لن اقبل

لأسباب كثيره للأسف..

اما السبب الذى يخص هذا الموضوع

أن الآب قد ارغم يسوع على هذا الفعل - الصلب للفداء - وللأسف لم يفعله يسوع راضيا سعيدا بأنه سوف يفدى البشريه - وقت ضيق -
ولأنه ارغم فقد ظلمة الآب
ونحن لا يمكن ان نعبد الآه ظالم