يا إخوان لو تساعدوني في هذا الموضوع


يعني البعض يذكر هذا الحديث :


لما كانت ليلتي ، انقلب فوضع نعليه عند رجليه ، ووضع رداءه ، وبسط إزاره على فراشه ، ولم يلبث إلا ريثما ظن أني قد رقدت ! ثم انتعل رويدا ، وأخذ رداءه رويدا ، ثم فتح الباب رويدا ، وخرج ، وأجافه رويدا ، وجعلت درعي في رأسي ، فاختمرت وتقنعت إزاري ، وانطلقت في إثره ، حتى جاء البقيع ، فرفع يديه ثلاث مرات ، وأطال القيام ، ثم انحرف ، وانحرفت ، فأسرع ، فأسرعت ، فهرول ، فهرولت ، فأحضر ، فأحضرت ، وسبقته ، فدخلت ، وليس إلا أن اضطجعت ، فدخل ، فقال : مالك يا عائش رابية ؟ قال سليمان : حسبته قال : حشيا قال : لتخبرني ، أو ليخبرني اللطيف الخبير ، قلت : يا رسول الله ، بأبي وأمي ! فأخبرته الخبر ، قال : أنت السواد الذي رأيته أمامي قلت : نعم ! قالت : فلهدني لهدة في صدري أوجعتني قال : أظننت ظننت أن يحيف الله عليك ورسوله ؟ قالت : مهما يكتم الناس فقد علمه الله عز وجل ، قال « نعم » قال : فإن جبريل عليه السلام أتاني حين رأيت ، ولم يكن يدخل عليك ، وقد وضعت ثيابك ، فناداني ، فأخفى منك ، فأجبته وأخفيته منك ، وظننت أنك قد رقدت ، فكرهت أن أوقظك ، وخشيت أن تستوحشي ، فأمرنى أن آتي أهل البقيع ، فأستغفر لهم
الراوي: عائشة
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 3973

فلو عند أحدكم تبيين للمعنى الوارد في الحديث ؟؟؟؟