بسم الله الرحمن الرحيم
يكفي فقط أنت اعيد لك الاقتباس من الموقع السابق الذكر :
وكان يطلق لقب "ربي" أي معلم، على كل معلم عند اليهود، ومن المفروض طبعاً بكل معلم أن يكون متعلماً. وكان هذا اللقب أي لقب "معلم" أو "ربي" باللغة العبرية يطلع على المسيح، كما أن البعض كان يلقبه بالسيد والمعلم.
ايه لي دخل اليوناني ؟؟
اليوناني مجرد ترجمة عزيزي وليست أصل
و انت تعرف جيدا ان يوحنا كان عاميا فكيف نقول أنه انجيله باليوناني
و اليك وصف لوقا ليوحنا و بطرس
اعمال الرسل 4 : 13
فلما رأوا مجاهرة بطرس ويوحنا ووجدوا انهما انسانان عديما العلم وعاميّان تعجبوا. فعرفوهما انهما كانا مع يسوع.
يقول جون مارش فى مقدمة تفسيره لانجيل يوحنا تحت عنوان "استحالة التوكيد " يقول باختصار غير مخل بالمعنى :
و يقول العالم النصرانى من القرن الثانى بابياس 130 ميلادى تقريبااقتباسحين ناتى لمناقشة المشاكل المعقدة التى تتعلق بالانجيل الرابع (يوحنا ) و كاتبه نجد انه من المناسب و المفيد ان نعترف مقدما بانه لا توجد مشكلة للتعريف (بالانجيل و كاتبه ) يمكن ايجاد حل مؤكد لها .
اعتقد انه خلال السنوات العشر الاخيرة من القرن الاول قام شخص يدعى يوحنا من الممكن ان يكون يوحنا مرقص و ليس كما هو شائع يوحنا بن زبدى قام بكتابة شكل جديد لقصة يسوع اختص بها طائفة معينة ."و يسوع نفسه يؤكد معنا دعوته برب فيقول :اقتباس" ان الرسل لا يعرفوا اليونانية و بطرس احتاج الى مرقص كمترجم و متى هناك مترجم مجهول لانجيله الى اليونانية من العبرية "
انجيل يوحنا الاصحاح 13
13 انتم تدعونني معلّما وسيّدا وحسنا تقولون لاني انا كذلك.
الآن وقبل أن ننتقل الى الأساس الثاني
هل لك اي اعتراض على الحقائق التي تم توضيحها من اقتباسات من خلال كلامك ؟؟
المفضلات