اقتباس
خامسًا: كانت الحرب موجهة ضد "كل ذكر". قلنا أن الذكر يشير إلى الفكر أو العقل أو النفس كما أن الأنثى تشير إلى الجسد أو العمل أو العاطفة. ففي حربنا ضد الخطيّة نصوب سهامنا الروحيّة ضد كل فكر شرير هذا الذي يفسد النفس والجسد معًا. نحن لا نعادي الجسد بل نقام الفكر المفسد له ولعواطفه وأحاسيسه
.


اقرأ تفسير القس: أنطونيوس فكري
ص 75
آية ١٧
الذكر يقتلون لأنه حين يكبر سيحارب الشعب. ويكون أن قتل الذكور والزانيات وحرق المدن لهُ نفس المعنى قتل
آل ما يمكن أن يكون سبباً فى الحرب ضد الإنسان أى رفضه.

................

إذن هو قتل بالفعل ومذبحة جماعية للأطفال ومقابر جماعية تتكرر كل يوم وكل عصر في في فلسطين في البوسنة في العراق في الشيشان
في كل أرض إسلامية يتكرر نفس المشهد
وإذا سألت المجرم لماذا تقتل الأطفال
يرد
هذا أمر مقدس في كتاب مقدس

اقتلوا كل ذكر من الأطفال
والتفسير المعتمد عندكم
حتي لا يكبر ويحارب الشعب