بسم الله الرحمن الرحيم

اقتباس
لأ ... شكلي محتاج شرح أكثر
هل تقصد أن يوحنا 1 : 1 كتب قبل صعود المسيح إلى السماء ؟!!!!
عزيزي البداية ( يوحنا 1 : 1 ) مدونة بعد صعود المسيح بعشرات السنوات
أي عندما صعد المسيح و حل الروح القدس على يوحنا و كتب انجيله
نرجئ النقاش حول هذه النقطة فيما بعد و سنرى مدى حجية النص على ألوهية المسيح
وهو ما يدخل تحت الأساس رقم 4

4 - النصوص التي يمكن أن نستنتج منها ألوهية المسيح

اقتباس
متى 4 : 7
قال له يسوع مكتوب ايضا لا تجرب الرب الهك
متى 22 : 37
فقال له يسوع تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك.
مرقس 12 : 29
فاجابه يسوع ان اول كل الوصايا هي اسمع يا اسرائيل.الرب الهنا رب واحد
لوقا 20 : 37
واما ان الموتى يقومون فقد دل عليه موسى ايضا في امر العليقة كما يقول.الرب اله ابراهيم واله اسحق واله يعقوب.
من خلال ما اوردته هنا نجد ما يلي :

يسوع من يخبر غيره أن يسجد للرب الله
يسوع يقول الرب الهنا


وكذلك نص لوقا نجد : الرب اله

اذن من خلال ما توضحه النصوص :

الرب الاله = الله

وليس الرب في مطلقها بل لابد ان تلزم بتوضيح ان المقصود هنا هو الرب الله و ليس كل رب

ما طلبته منك يخاف اجابتك

طلبي هو ان تاتيني بنص يقول :

المسيح رب = المسيح الله

أو حينما ينادى على المسيح يا رب = يا الهي

ارجو ان يكون طلبي مفهوما

ولو ركزت جيدا في النص التي أتيت بيها لرأيت بوضح أن المسيح يخبر عن اله غيره و ليس عن نفسه

فهو يقول للشيطان اسجد لالهك ولا يقول له اسجد لي
يقول الهنا اي ان له اله هو كذلك


سأبين لك الأمر بوضوح حتى لا نطيل كثيرا في هذه النقطة

فل نراجع معا بعض النصوص التي نودي فيها المسيح ربا :


يوحنا 1
38فَالْتَفَتَ يَسُوعُ وَنَظَرَهُمَا يَتْبَعَانِ فَقَالَ لَهُمَا: «مَاذَا تَطْلُبَانِ؟» فَقَالاَ: «رَبِّي (ﭐلَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ) أَيْنَ تَمْكُثُ؟»


اذن من النص نرى بوضوح أن منادات المسيح ربي تفيسرها يا معلم و ليس الله !!!

و بالمثل أطلب منك استشهادا يوضح أن مناداة المسيح رب تعني أنه الله

و كذلك من موقع مسيحي يقول فيه :


اقتباس
عندما نطالع سيرة المسيح الواردة على صفحات الإنجيل المقدس نلاحظ أنه يذكر في موضعين فقط بأن المسيح كان يجيد القراءة والكتابة. ولكن الإنجيل المقدس لا يذكر لنا شيئاً بالتفصيل عن مقدار تحصيله العلمي، وإنما يمكن استنتاج ذلك استنتاجاً، لأنه كان يشار إليه، أي إلى المسيح بكلمة "ربي" التي تعني المعلم.
وكذلك :

اقتباس
بالإضافة إلى ما تقدم، نستطيع الاستنتاج بأن المسيح كان متعلماً وضليعاً في الشريعة اليهودية والأسفار المقدسة. فعندما بدأ خدمته العامة في الثلاثين من عمره، كانت هذه السن هي السن القانونية التي يحق فيها لمعلمي الشريعة بمزاولة مهنتهم كمعلمين. إذ لم يكن يحق لأي منهم أن يمارس التعليم الديني عند اليهود. أو أن يكون عضواً في مجلس السنهدريم (مجلس اليهود) قبل سن الثلاثين، وكان يطلق لقب "ربي" أي معلم، على كل معلم عند اليهود، ومن المفروض طبعاً بكل معلم أن يكون متعلماً. وكان هذا اللقب أي لقب "معلم" أو "ربي" باللغة العبرية يطلع على المسيح، كما أن البعض كان يلقبه بالسيد والمعلم.
http://www.lifeagape.org/arabicqa/je...20educated.htm

فهل لك ما يثبت أن كون المسيح رب = حتما أنه الله ؟؟

في الانتظار

والله ولي التوفيق