ليس غريبا عنهم

فمنهم من شرح الثاثاوث بالبطيخة (قشر وبدور و ثمر بطيخ واحد آميين )
ومنهم من شرحها بالشمعة (عود ونار وحرارة شمعة واحدة آميين )
ومنهم من شرحها بالحذاء (نعل ورباط وجلد جزمة واحدة آميين )

والغريب كثير في ايمان النصارى وطريقة شرح ايمانهم

فقط لأنهم لا برهان لهم

الله يهديهم و يصلح حالهم