رائع .. تسلم يدك اختنا الفاضلة
القذارة تؤدي إلى الموت
مرقس 7: 1
و اجتمع اليه الفريسيون و قوم من الكتبة قادمين من اورشليم 2 و لما راوا بعضا من تلاميذه ياكلون خبزا بايد دنسة اي غير مغسولة لاموا
أثبت العلم أن غسل الأيدي قبل تناول الطعام يحمي الكبد من الأميبيا المعوية ، ولكن يسوع عدو النظافة ... لأن إن كان غسل الأيدي طقس أو بهدف صحي فلا يهم التفرقة بل الأهم هو نشر التعاليم الصحية التي رفض يسوع أن ينشرها كنوع من أنواع التكبر والكبرياء لأنه رفض أن يأخذ العلم من أهله واعتبر أن ذلك إهانة لنفسه .
ـ---------------------------
كبرياء يسوع فضحه
مرقس 7: 8
لانكم تركتم وصية الله و تتمسكون بتقليد الناس غسل الاباريق و الكؤوس و امورا اخر كثيرة مثل هذه تفعلون
قلنا أن الكلمة الأولى للعلم لأن الصحة أمانة أعطاها الله لعباده وعلى العبد ان يصون هذه الأمانة ، فالعناية بالصحة تعطينا القوة والقدرة على حسن العبادة والإكثار منها .. فهل جهل يسوع أن العلم أثبت أن غسل الأيدي قبل تناول الطعام يحمي الكبد من الأميبيا المعوية ؟ كما أثبت العلم ان غسل الأواني والأباريق والكؤوس يساعد على التقليل من نشر الأمراض المعدية .
ـ---------------------------ـ
يسوع يشتت الحوارات لعجزه
مرقس 7: 10
لان موسى قال اكرم اباك و امك و من يشتم ابا او اما فليمت موتا
الفريسيون و الكتبة يستفسروا عن غسل الأيدي قبل الأكل والعلم أثبت صحة أقوالهم ....... فانحرف يسوع عن الاستفسار وبدأ يشتت الحوار ويتحدث عن علاقة الابن بأمه وأبيه ................... فما دخل هذا بذاك !
المفضلات