أخي الكريماقتباسألم تعلم أنه قد تكون هناك كلمة في عصرنا هذا تعد محظورا لغويا لكنها كانت في الماضي تستعمل كأي كلمة أخرى ؟؟!!!!
لا نقول كانت في الماضي واصبحت في الحاضر
ليس هكذا
الكلمة تعود لأصلها اللغوي
والتغيير ليس في الكلمة وانما في اللسان
فكما قال الاخ اسماعيلي
الكلمة تعد بداءة في اللهجة المشرقية فقط
اي في لسان اهل المشرق
فليس الكلمة من تغيرت بتغير العصر وانما لسان الناس من تغير
فالكلمة ترجع لأصلها اللغوي ولا نحكم على الالفاظ من خلال تغير لسان القوم
الرجال الذين منيهم مني الخيل و أجسادهم أجساد البغال ، فيفضوا بكارتيهما -نشيد الأناشيد
فيه مسيخي مغربي له الجرأة ان يترجم بالدرجة ما هو بألأزرق
طيب ما رأيك بأحد المنتديات الشقيقة يوجد مشرف عزيز اسمه محب المسيحاقتباسلو في مجال اسأل سؤال؟
العضوة عاشقة المسيح ما دينها؟
لانه واضح من ردودها انها مؤيدة للإسلام
بس النيك نيم يدل على شيء آخر؟
ارجو الافادة
تحياتي لكم
ومشرف اخر اسمه محب عيسى
في مسلم في الدنيا يستنكر حب المسيح ؟ ويعتبره يدل على شئ اخر ؟!!!
نحن نحب المسيح اكثر من انفسنا وحبه هو اتباعه وليس اتباع بولس و القساوسة
والمسيح قال "لو كنتم تحبوني فاحفظوا وصاياي"
وقال عن الوصايا "اول الوصايا اسمع يا اسرائيل الرب الهنا رب واحد" ... لم يقل ثلاثة او ثالوث او انا الاله
وقال عن الحياة الابدية "الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي ويسوع المسيح رسول الله"
وها نحن نقول "لا اله الا الله المسيح رسول الله"
وهذا هو حب المسيح الحقيقي
اتباعه
والاخت عاشقة المسيح هداها الله لإتباع المسيح وتركت كلام بولس والاباء الاولين الذين انحرفوا عن دين المسيح عليه الصلاة والسلام
والحمد لله رب العالمين
اقتباساشرحها للمشارقة أخي و الله انا مكسوف اقولهاالمغاربة احتلوا المنتدى يا جدعاناقتباسواش انا زعما وجهي قزديرة ؟؟؟
وهيتكلموا مع بعض بلغتهم واحنا مش هنفهم حاجة
ايش معنى قزديرة ؟
التعديل الأخير تم بواسطة مجاهد في الله ; 29-04-2008 الساعة 10:52 PM
اقتباسواش انا زعما وجهي قزديرة ؟؟؟
ده يمكن يطردوني لقلة الأدب
اقتباسويقولون ان النص هو تعبير لحب الله لكنيسته
هو فيه حد يقول لحبيبته أنفك كبرج ؟؟؟
دي كانت تخلي وشه شوارع
هههههههههههههههههههههههه
.
بسم الله والصلاة على رسول الله رحمة الله المهداه
***
أرى أن كثير من الشبهات التي تلتبس على المسيحي ، هي قياسا ً لما عهده أو أُملي عليه ،
ذلك أنه لو تصور كل مسيحي ماذا حدث لنبي العرب والعجم ، حيث أن حياته كانت كتابا ً مفتوحا ،
ذلك لم ولن يحدث لبشري غيره ، لأنه لا طاقة لأحد بهذا . . فإن معلم البشرية ( رسول الله ) يختلف عن معلم اليهودية ( المسيح ) ، فنبي الإسلام وضعت عليه كاميرات مراقبة شديدة ترقب الصوت والصورة في حركاته وسكناته ، بل إن تلك الكاميرات تفوق ما نعرفها اليوم من حيث أنها تحلل المشهد و تدونه بمفهومها ، وكاميرات المراقبة تلك هي صحابة رسول الله ، إنهم من الدقة بحيث لا يسترون ولا يراوغون ولا يهادنون في نقل الوقائع ، لقد شعروا بالمسؤلية الجمة التي كانت على كاهلهم ، كانوا يسجلون لنا الأحداث بصدق لنعيشها بعد مئات السنين ، ورسول الله هو الرجل الوحيد في العالم الذي كان الناس يسألون عن كيف يجامع زوجاته وكيف يداعبهم ، وكيف يقضي حاجته وكيف يبول وكيف يستنجي وكيف يغتسل وهل يستحم مع زوجاته وهل تنكشف عوراتهما على بعض ، كيف ينام وعلى إي جنب ينام ، إن رسولنا كان نموذج قَبِلَ صلوات الله وسلامه عليه أن نُشرحه بأيدينا لنتعلم كيف نُعالج أنفسنا ، وقبل الرسول ذلك برغم كل ما كان يعانيه من حرج ولكنه كان يعلم ماذا وراء قول الحق تبارك وتعالى ( وما آتاكم الرسول فخزوه و ما نهاكم عنه فنتهوا ) ، كان يعرف أنه لاسبيل لقول كل شيء ، فليتتبع القوم خطواته ليتعلموا وليتأسوا به صلى الله عليه وسلم قولا ً وعملا ، إن الرسول كان يستحي بشكل لا تتصوره يا معجزه ، لدرجة أنه لو سأله أحد أن يعطيه لأعطاه له ، وإن لم يكن لديه غيره ، لقد مات وليس في بيته درهم ولا دينار ، إنه لم يقبل أن يتصدق عليه أحد ، وقد دانت له جزيرة العرب كاملة ، لم يأخذ لنفسه شيء ورغم ذلك لم يهنأ حتى بزوجاته التي ليس لكم حديث غيرهن ، متهمينه بالشهوانية ، وإني سائلك سؤال أرجو أن تخلو بنفسك لتجيب عليه ، أليس الشهواني ينتحي بعيداً عن الناس عن أنظارهم ، عن مسامعهم ليفعل أفعال الشياطين مع شريكته ، حيث لا يسمعهم ولا يفضحهم أحد بما يصدر عنهم ، أستحلفك بما تؤمن به لو وضعتك في غرفة مرفقة ببهو الكنيسه ليس لها باب وحجبت بينك وبين الناس الحاضرين القداس يوم الأحد بستارة ، وفي تلك الغرفة زوجتك حلالك ، وقلت لك أفعل مع زوجتك ما يصبو لك ، ماذا ستفعل يا من لو قلت لها أريد أن أشرب سمعك القوم ، وفسرها من شاء على ما يريد فماذا أنت فاعل ؟!! إن رسول الإسلام كانت غرف زوجاته على صحن المسجد وعلى أبوابها ستائر فماذا يفعل يا من تتهمونه بالشهوانية ، ألا تخافون الله يوم تلقونه ، وقد فعلتم بنبيه محمد (ص) أكثر مما فعلته اليهود بنبيكم عيسى (ص) ، إن أخي الكريم قد شرح لك حال الطبيب الشرعي ، وياله من مثل لا فوض فوك أخي ، وأريدك يا معجزة أن تتصور نفسك وقد أتاك من يعترف لك ويريدك أن تقتله على شريعة موسي ، فماذا أنت فاعل ؟!! ربما في زماننا هذا يمكنك أن تعرضه على أخصائي أمراض عقلية ، لتحترز من قتله لو كان مختل ، وربما تفضحه بكلمات منفره لعله يستحي من الحضور ويذهب عنك ، وبذلك تكون قد أنقذت حياته ، فالإسلام يعلمنا أن لا نفضح أنفسنا إن سترنا الله ، والأولى بي أن أتوب وأصلح ما أفسدت عسى ربي أن يقبل توبتي ويرحمني ، كأن يذهب هذا الزاني ويتزوج ممن فعل معها المعصية وبذلك هو أصلح ما أفسد وأعتق نفسه ونفسها من الرجم و من الفضيحة ، ولكن بعد أن يصل الأمر للإعتراف والإقرار على النفس أمام مقيم شريعة الله في الأرض ( أنبياء الله ) فلا مفر من أمور سلكها رسول الله رحمة ً بالرجل ورحمة ً بالمرأة ً ورحمة ً بمن في بطنها ، فإن أنت رأيت يا معجزة أن كلمة قالها رسول الله تنفر منها أنت كان يريد منها تنفير الرجل وإنقاذ حياته بحيث أنها تأتي ممن إعترف بأن يتراجع ، ولا يكون بذلك قد خالف رسول الله شرع الله ، إذ أن تراجع المعترف قبل الحكم ، ليس عليه إلا ما نسميه اليوم إزعاج للسُلطات ، ودائرة الحدث لم تعدو صحابة رسول الله المقربين ، إلا أنهم يدونون كل كلمة لذلك إنتشرت في الكتب ، وإلا يا معجزة من أين أتيت بالكلمة الأصلية ما لم ينقلوها لنا ، أما أن تستند بالتدليس على أن مرجع من المراجع أومأ للكلمة دون ذكرها ، لتفادي وقوعها بين يدي أبناءنا وزوجاتنا ، منعا ً للحرج وليس إخفاءاً وتحريفا ً وعلى المتخصص البحث عن كلمة كذا وكذا ، لأنه يا معجزة لا يتصور مسلم عاقل أن يقول رسولنا كذا وكذا ، ولذلك هي محفوظة في الكتب ليومنا هذا ،
وأعود لأذكرك بأن رسول الله مكث في دعوته 23 عام ، مراقب في كل تحركاته وسكناته ولم يكن من خصاله إهانة أحد أو بذائة اللسان ، أو فحش القول أو التعدي على الآداب ، وأنت جئتنا بكلمة في هذا التاريخ الحافل قيلت لسبب يتوقف عليه حياة أو موت إنسان ، وقلت هذا في النبي الكريم ، فما بالك بالمسيح الذي لم يمكث في دعوته إلا 3 سنوات أي فارق 20 عاما ً عن دعوة أخيه إبن عبد الله ، ولا يذكر في مجامع الكتب التي كتبت في سيرة رسول الله مثل هذه الواقعة ، بينما الكام ورقة التي بين أيديكم وتسمونها إنجيل وكررتموها أربع مرات في بأسماء أربع مؤلفين عشان تنتفش وتكون كتاب يملا العين ، في هذه الورقات بعد ذكر السلام والسؤال والإطمئنان على صحة الحبيب فلان وأحوال حبايب بولس الرسول و أخبار الجلاليب والفانلات الداخليه والسليبات التي بحوزة فلان ، التي نرجوا منه إحضارها مهة سريعا ً ، قبل أن تتسخ ملابس ترتان وتبقي فضيحه ، وكذلك زلعة المش ، بعدها تذكر الأناجيل في معرض حديثها عن الأيام الخوالي للرب عندما كان يمشي على أربع ثم استقام بعد الحبو ليمشي على الأرض ، أخذ يسوع يلعن شجرة التين لأن ليس لها ثمر( في موسم لا تثمر فيه لا هي ولا إخوتها من نفس النوع ) بينما كان الرب المبارك يتضور وتلامذته جوعا ً فلعنها ( أما لماذا فعل ذلك ، لسؤ حظها أنها وقعت في طريقه ، وليس لها المقدره أن تجري لتفر من طريقه ) ، وفي بعض السطور التي يتذكر مؤلفوا الإنجيل أنهم يؤلفون بإسم الرب يسوع لا يسعهم إلا أن يذكروا كيف خلص الرب يسوع ذلك المتلبس بالأرواح النجسه ، يالها من معجزة لقد خلص نفس المتلبس ، وأهلك ألف نفس من الخنازير والأرواح النجسه ، ويمضي ذكر يسوع حيث يحول ليالي العرس في اليهودية ليالي حمراء بتحويل الماء لخمر ليشرب الجميع على شرف الرب المبارك ولتذهب وصايا موسى للجحيم ، ثم يذهب ليأخذ تأيله فيستلقي للزانية التائبة لتدلكه بالزيت و تسكب عليه الطيب ، طبعا ً أليس ملك اليهوديه بل إنه قيصر اليهوديه ، ويذهب ليسب هذه بقوله أنا لم أرسل للكلاب ، وأخر من تلاميذه يوبخه بـ يا شيطان ، ولا أدري لو كان عند مؤلفي الأناجيل وقت كافي و ورق وعمر أطول ماذا كانوا أخرجوا لنا من عجائب الرب يسوع ، هذا ما أذكره من وريقات الإنجيل التي كتبت عن المسيح في ثلاثة سنوات فقط ، كان معظمها يختلي بنفسه فيها ، فما بالنا لو كان مراقب بكاميرات الصحابة الكرام الذين يدخلون عليه الخلاء ويكشفون جميع زوايا تلك الشخصية ، أعتقد أننا كنا سندهش !! !!. .
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا الله أستغفرك وأتوب إليك ،
.
* وَسَلامٌ عَلَى المُرسَلين * وَالحَمدُ لِلهِ رَبِ العَالَميِن *
الا صحيح يا خوليو يا اخويااقتباسايش معنى قزديرة ؟
ايش معني قزديرة ؟
يا ريت تضرب لنا امثله بنصوص لنفهم اكثر
זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן
תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא
تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .
التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم
موقع القمص زكريا بطرس
أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات