أخى حوليو :يا ريت حضرتك توضح لى من الطوائف التى تؤمن بمفارقة اللاهوت للناسوت للاستفاده و جزاكم الله خيرا.

أما بالنسبه للاشخاص الأاخرين الذين حل عليهم الروح القدس فى الكتاب المقدس فهم يفسرونها بأنه حلول نعمه و ليس حلول الذات الالهيه .....

أما أنا و أعتقد كل المسلمين طبعا نرى أن كلمة حلول فى الكتاب المقدس لا بد من تأويلها على حلول النعمه حتى يصح المعنى فى الأذهان و على هذا الوضع لن يختلف يسوع عن اى انسان عادى .......... فيسوع أيضا اذا قيل أن الأب الحال فيه يعمل الأعمال أو حل فيه كل ملء اللاهوت فهذا ايضا يعتبر حلول نعمه يدل على أخلاق يسوع الرفيعه و ليس حلولا ذاتيا يجعل منه الها